”حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لايشعرون”
حقيقة شئ محير جدا
هذا الكلام قالته نملة
ولكن
هنا سؤال يحيرني
هذا الذي نطقته النملة قران كريم
ام ليس بقران كريم
طبعا هو من القران الكريم
فالسؤال
المطروح
نطق ادم وكلامه في القران
نطق نوح
نطق ابراهيم
نطق موسى
نطق عيسى
نطق يوسف
وغيرهم
سلام الله عليهم
السؤال
هل القران كان قبل خلق ادم
مرورا بالانبياء
حتى النملة
ام ان القران الكريم
كان في زمن بعثة النبي فقط صلوات ربي عليه وعلى اله
فان كان كذلك كيف
نطقت نملة بكلام قراني
حميد الغانم
والمطهرون هم أهل بيت العصمة (عليهم السلام) بحسب آية التطهير (الأحزاب: 33)..
وقد اطلعت على وجودهم النوراني قبل ولادتهم وخلقهم, فلا جَرَم بعد هذا ان يكونوا جميعاً - أي المعصومين - ممن علم بالقرآن قبل نزوله, وقد روى أهل السنة في حديث صحيح
عندما سأل النبي (صلى الله عليه وآله): متى كنت نبياً فقال (صلى الله عليه وآله):
تقبل الله اعمالكم اخي المؤمن حميد الغانم
----------------------------------------
الهي بحق محمد وال محمد يستجيب دعائكم
ويتقبل منكم
نعم
يا اختنا الطيبة الكريمة
وهذا فعلا ما اردت ان اصل اليه ولكن عل احد الوهابيين يحاور عله يستفيد او تصل ومضة نور الى قلبه فيرى الحق
-------------
والمغزى ان الوهابية دائما يكررون
كيف ينطق رسول الله بالقران قبل نزول القران
اليس النملة نطقت بالقران
قبل القران
فايهما اكرم عندك يا وهابي
النملة
ام رسول الله
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
حميد الغانم
فكيف نطقت بالقران النملة قبل القران
احتمالين
هل ان الله كان ينتظر النملة لتنطق بالقران
او ان الله انطق النملة بالقران
ونظيف ثالث
ام ان القران كان في كتاب مكنون
حميد الغانم
فكيف نطقت بالقران النملة قبل القران
احتمالين
هل ان الله كان ينتظر النملة لتنطق بالقران
او ان الله انطق النملة بالقران
ونظيف ثالث
ام ان القران كان في كتاب مكنون
حميد الغانم
1- وما الدليل ان القران كان في اللوح المحفوظ
2- واذا كان الله نقل كلام النملة باسلوب بلاغي
فكيف يكون ناقلا من كان موجودا في اللوح المحفوظ قبل خلق النملة
حميد الغانم
1- وما الدليل ان القران كان في اللوح المحفوظ
2- واذا كان الله نقل كلام النملة باسلوب بلاغي
فكيف يكون ناقلا من كان موجودا في اللوح المحفوظ قبل خلق النملة
حميد الغانم
الدليل أن القرآن كان في اللوح المحفوظ قوله تعالى .(إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ .. فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ )
وقوله تعالى (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴿٤﴾ والمراد في تفسير الآيتين عند السنة والشيعة اللوح المحفوظ .