|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 35215
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 90
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الأثنا عشريه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-05-2009 الساعة : 08:52 AM
طيب السلام عليكم اختي
اللهم صلى على محمد وال محمد ,,
لا يوجد كتاب صحيح من الدفة الي الدفة الا كتاب الله سبحانه وتعالي هل جاوبتك على سؤالك ؟؟
الان حضرتك تقولي لا تكفرين من ينكر الامامة او العصمة هذا لانك انسانة محترمة وطيبة القلب ونحسبك على خير ولكن اقوال علمائك ومراجعك تخالف هذا القول فان منكر الامامة او العصمة او امامة واحد من الاثني عشر كافر مشرك مخلد في النار وها هي بعض اقوال علمائك لتري لماذا اطالبك بالحوار حول الامامة والعصمة لان صحيح البخاري هناك من يقول انه ليس كل ما به صحيح ولا صحيح ككل من الدفة الي الدفة الا كتاب الله سبحانه وتعالي والا فكل شئ به نقص وعندما نطلق على شئ صحيح لا يعني صحته المطلقة فان الاعتقاد بصحة البخاري او ضعف بعض رواياته لا يكفر الانسان ولكن الامامة تفضلي حضرتك
يا اخي الكريم تفضل الامامة عندكم ركن من اركان الاسلام فمن ينكرها ينكر ركن من اركان الاسلام ومن ينكر ركن من اركان الاسلام يكون مرتدا كما تعلم
مجلسي صحيح7/102 )
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّلْتِ جَمِيعاً عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسَةِ أَشْيَاءَ عَلَى الصَّلَاةِ وَ الزَّكَاةِ وَ الْحَجِّ وَ الصَّوْمِ وَ الْوَلَايَةِ قَالَ زُرَارَةُ فَقُلْتُ وَ أَيُّ شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ أَفْضَلُ فَقَالَ الْوَلَايَةُ أَفْضَلُ لِأَنَّهَا مِفْتَاحُهُنَّ وَ الْوَالِي هُوَ الدَّلِيلُ عَلَيْهِنَّ
ساذكر لك على عجالة حكم منكر الامامة او امامة واحد من الائمة لتري الفرق بين من يقول بتحريف كتاب الله ومن ينكر امامة بشر !!
الانتصار - العاملي - ج 9 - ص 124 - 126
قال يوسف البحراني ( في الحدائق الناضرة : 18 / 153 ط . بيروت ) : وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه ورسوله ، وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول الدين ؟ ! ) . وقال الفيض الكاشاني في منهاج النجاة - 48 ط . الدار الإسلامية بيروت : ( ومن جحد إمامة أحدهم الأئمة الاثني عشر فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء ) . وقال المجلسي في بحار الأنوار : 23 / 390 ط . بيروت : ( إعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم ، يدل على أنهم كفار مخلدون في النار ) . وقال يوسف البحراني في الحدائق الناضرة : 18 / 53 : ( إنك قد عرفت أن المخالف كافر لاحظ له في الإسلام بوجه من الوجوه ، كما حققنا في كتابنا الشهاب الثاقب ) . وقال عبد الله شبر في حق اليقين في معرفة أصول الدين : 2 / 188 ط . بيروت : ( وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب ، فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة ، والذي عليه الأشهر أنهم كفار مخلدون في النار ) . ‹ صفحة 125 › وقال محمد بن حسن النجفي في جواهر الكلام : 6 / 62 : ( والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا ، كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول الكافي ، بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق ، من الحكم بكفر منكري الولاية ، لأنها أصل من أصول الدين ) . ويقول أيضا في نفس المصدر السابق : ( ومعلوم أن الله عقد الأخوة بين المؤمنين بقوله تعالى : إنما المؤمنون أخوة ، دون غيرهم ، فكيف تتصور الأخوة بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم ؟ ! ) . وقال عبد الله المامقاني في تنقيح المقال : 1 / 208 ط . نجف ، باب الفوائد : ( وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثني عشريا ) .تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ما رايك الان تكفرون من ينكر امامة احد الاثني عشر او عصمتهم ولا تكفرون من يكعن بكتاب الله !! ثم حضرتك تقول لا نكفر !!! فماذا نسمي هذا ؟؟
|
التعديل الأخير تم بواسطة المسلمـ ; 10-05-2009 الساعة 08:56 AM.
|
|
|
|
|