حكم اطلاق الخوارج على الارهابين .. فهل عائشة منهم ؟؟؟
بتاريخ : 16-01-2009 الساعة : 08:07 PM
رقم الفتوى (1751) موضوع الفتوى حكم إطلاق مسمى الخوارج على الإرهابيين السؤالس: هل يجوز أن نقول للإرهابيين: خوارج ؟ وما الدليل على ذلك؟ وإذا قلنا لهم: خوارج، هل يجوز أن نقول لهم: كلاب النار؟ الاجابـــة
فإن الخوارج: هم الذين خرجوا على الصحابة، وقتلوا كثيرًا من المُسلمين، وكانوا يُكفِّرون بالذنوب ؛ فيرون العفو ذنبًا، والذنب كُفرًا، وقد وردت فيهم أحاديث، وأنهم يمرقون من الدين، كما يمرق السهم من الرمية، وأنهم كلاب النار، وأما من يُسمون بالإرهابيين ؛ فإن هؤلاء قد لا يكونون من الخوارج؛ فإن كثيرًا من الدُول تعتقد أن كل من أنكر عليها ؛ فإنه إرهابي، تعتقد أنه يُطلع الناس على عيوبها من تحكيم القوانين الوضعية، ومُحاربة الأحكام الشرعية، فكل من واظب على الصلاة في الجماعة، فهو عندهم إرهابي، وكل امرأة حجبت وجهها، أو رأسها عن الأجانب، فذلك من الإرهاب، وكذا كل من أعفى لحيته، أو أدى مناسك الحج، أو تعلم العلوم الشرعية، أو اقتنى مصاحف المسلمين، أو دعا إلى الله تعالى، أو أمر بالمعروف، أو نهى عن المنكر، وهذا وصف المتمسكين بالدين، والغرباء في آخر الزمان، وقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: فطوبى للغرباء: الذين يفرون بدينهم من الفتن، أو الذين يصلحون عند فساد الناس فهؤلاء تُسميهم بعض الدول إرهابيين يُطبِّقون عليهم قول الله تعالى: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ مع أنهم في الحقيقة: هم أهل النصيحة، وأهل الصلاح، وقد ورد في الحديث: لولا أطفال رُضَّع، وبهائم رُتَّع، وشُيوخ رُكَّع، لَصُب عليكم البلاء صبًا فالله تعالى يدفع البلاء، والعقوبة بوجود هؤلاء الصالحين المُصلحين، ولو سمَّاهم غيرهم بالإرهابيين، أما الذين يُكفِّرون بالذنوب، ويستبيحون الخروج على ولاة الأمر، الذين لم يُظهروا كفرًا بواحًا ؛ فإنهم إذا خرجوا على الولاة، فهم خوارج، وإرهابيون، ومن كلاب النار. والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
كبرت الخط حق اللي نظره ضعيف يشوف واعمى البصيرة طبعا ماراح يشوف
رقم الفتوى (1751)
موضوع الفتوى حكم إطلاق مسمى الخوارج على الإرهابيين
السؤال س: هل يجوز أن نقول للإرهابيين: خوارج ؟ وما الدليل على ذلك؟ وإذا قلنا لهم: خوارج، هل يجوز أن نقول لهم: كلاب النار؟
الاجابـــة فإن الخوارج: هم الذين خرجوا على الصحابة، وقتلوا كثيرًا من المُسلمين، وكانوا يُكفِّرون بالذنوب ؛ فيرون العفو ذنبًا، والذنب كُفرًا، وقد وردت فيهم أحاديث، وأنهم يمرقون من الدين، كما يمرق السهم من الرمية، وأنهم كلاب النار، وأما من يُسمون بالإرهابيين ؛ فإن هؤلاء قد لا يكونون من الخوارج؛ فإن كثيرًا من الدُول تعتقد أن كل من أنكر عليها ؛ فإنه إرهابي، تعتقد أنه يُطلع الناس على عيوبها من تحكيم القوانين الوضعية، ومُحاربة الأحكام الشرعية، فكل من واظب على الصلاة في الجماعة، فهو عندهم إرهابي، وكل امرأة حجبت وجهها، أو رأسها عن الأجانب، فذلك من الإرهاب، وكذا كل من أعفى لحيته، أو أدى مناسك الحج، أو تعلم العلوم الشرعية، أو اقتنى مصاحف المسلمين، أو دعا إلى الله تعالى، أو أمر بالمعروف، أو نهى عن المنكر، وهذا وصف المتمسكين بالدين، والغرباء في آخر الزمان، وقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: فطوبى للغرباء: الذين يفرون بدينهم من الفتن، أو الذين يصلحون عند فساد الناس فهؤلاء تُسميهم بعض الدول إرهابيين يُطبِّقون عليهم قول الله تعالى: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ مع أنهم في الحقيقة: هم أهل النصيحة، وأهل الصلاح، وقد ورد في الحديث: لولا أطفال رُضَّع، وبهائم رُتَّع، وشُيوخ رُكَّع، لَصُب عليكم البلاء صبًا فالله تعالى يدفع البلاء، والعقوبة بوجود هؤلاء الصالحين المُصلحين، ولو سمَّاهم غيرهم بالإرهابيين، أما الذين يُكفِّرون بالذنوب، ويستبيحون الخروج على ولاة الأمر، الذين لم يُظهروا كفرًا بواحًا ؛ فإنهم إذا خرجوا على الولاة، فهم خوارج، وإرهابيون، ومن كلاب النار. والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
كالعادة الفتوى وصلتني ع الايميل
بس سؤالي الفتوى اللي اصدرها العلامة الجبرين تنطبق على كل من :
معاوية ... يزيد بن معاوية ... عائشة ... و و و اسماء واجد وانا مااحفظ اسماء ههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه أكيد جوابهم لا حاشا ان يكونو كلاب النار أليس
معاوية خال المسلمين ما يرضون عليه وهو أول من خرج وعائشة ام المؤمنين وسيدة النساء الاولى ولو ان كلاب الحوأب نبحت عليها اما يزيد امير الفاسقين رضي الله عنه وان قتل ريحانة الرسول الا انه تاب واستغفر ومن تاب دخل الجنة .
والفتوى لا من قريب ولا بعيد تنطبق ....
فعلا ضربه موفقه وفي الصميم
اختي طبعا ردهم بيكون
يزيد ليس خارجي بل الحسين هو الخارجي لاه خرج على يزيد لكن رحمه من رب العباد دخلهم اثنينهم الجنه القاتل والمقتول في الجنه
الظالم والمظلوم في الجنه
اما عائشه فلم تخرج للحرب بل خرجت لطلب الصلح فلا تكون خارجيه
لانها خرجت للصلح والي ماتو في حرب الجمل مالنا فيهم خلافات بينهم وبين بعض
ماندخل فيهم كل واحد ماخذ نعلة الثاني وتهاوشو على النعل بس عائشه خرجت تصلح بينهم والامام علي عليه السلام هم خرج للصلح ولا تتكلمون في حرب الجمل لانها من زمان وغفر الله لهم وكلهم دخلهم الجنه
القاتل والمقتول دخلو الجنه
اما عبد الرحمن بن ملجم كان خارجي لكن بما انه قتل علي بن ابي طالب فهو مجتهد فأخطا يعني له اجر وبيروح بعد الجنه
يعني كلهم يالجنه ماحد بيروح النار
الظالمين والمظلومين كلهم بالجنه
هذا في عقيدة الوهابيه وهذا ردهم قبل مايردون
ويستبيحون الخروج على ولاة الأمر، الذين لم يُظهروا كفرًا بواحًا ؛ فإنهم إذا خرجوا على الولاة، فهم خوارج، وإرهابيون، ومن كلاب النار. والله أعلم
هذا كلامه حتى في هذا تناقضوا وما عرفوا يستروا انفسهم اذا عائشة والزبير وطلحة ومعاوية وابن العاص ليسوا خوارج فمن هم الخوارج؟!فمن اعدل من الامام علي؟ّ!