عائشة لا يمكن ان تخرج على عمر لان كلاهما من صنف واحد ( المنقلبون على الاعقاب )
عمر امام مزيف نافس الامام علي عليه السلام في الامامة فشرع و بدل و سن سنته البديلة
و عائشة اتى صيتها بعد رحيل عمر و اقتصر دورها كامامة فقه في الاحاديث بما يخدم اغراض نفس الحزب المنقلب على عقبيه . فهناك تكامل و لا يوجد نزاع,
و حتى في زمن عثمان كانت عائشة من انصار عثمان في النصف الاول من عهده ثم تغير حالها ضده تدريجيا بسبب محاباة عثمان لبني امية على حساب حزب عائشة و من ضمنهم طلحة و ابن الزبير و قلت الاعطيات التي كانت تمنح لهم . و كانت من الاطراف المحرضة عليه.
اما في زمن معاوية فان الجفاء وصل حدا غير محتمل و لكنه لم يبلغ حد الخروج بالسيف و ان ادى الى ذهاب الحمار بام عمرو فلا رجعت و لا رجع الحمار .
الحالة الوحيدة التي خرجت فيها عائشة بالتحشيد للقتال كان ضدالامام علي عليه السلام.
احسن الله اليكما
الاخ عابر سبيل
الاخت كربلائية حسينية
دمتم بحفظ الله ورعايته
ولنا مقصد اخر من السؤال
هل عمر كان سيحقق الفتوحات لو حاربته عائشة
بمعنى اننا نرى اليوم حربا شعواء في سوريا
نسال
هل سيحقق بشار الانتصار على اسرائيل وهو مشغول وجيشه بحربا داخلية طاحنه
هذا هو السؤال
حميد الغانم