|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 51434
|
الإنتساب : Jun 2010
|
المشاركات : 301
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
الى عرعور ردها ان استطعت ... الحلقة الثانية
بتاريخ : 17-08-2010 الساعة : 06:22 PM
الامامة حقيقة قرانية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد للله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد واله الطاهرين
من المواضيع المهمة التي دار عليها النقاش بين معظم المسلمين عبر العصور مسالة الامامه وهل ان الامامة امر الهي لابد من وجوده مع النبوات ام انها امر ليس ضروري بل ليس له وجود اطلاقاً وهو بحث مرتبط في الصراع الدائر هل ان الخلافة في النص الالهي ام الشورى .
ونحن هنا نريد ان نناقش مجموعة من الأفكار المهمه من زاوية قرآنية واضحة وسنصل بعدها الى نتيجه واضحة لا تقبل الشك ابداً مفادها ان مايعتقده الشيعه هو الحق الذي لايوجد أمامه لا الضلال.
ولنجعل محور حديثنا هو القران فقط لان جميع المسلمين يؤمنون به فقد قال تعالى :
((وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ {البقرة/124})).
فالاية الكريمة اثبتت عده امور منها:
اولا: ان الإمامة جعل الهي
اختلفت المذاهب الإسلامية في ان إمامة المسلمين وخلافة الرسول هل هي تنصيب من الله تعالى أم هي بالشورى او اختيار الأمة سواء كانت الامة كلها او من خلال ذوي العقد والراي ونحن نعتقد انها تنصيب الهي بينما مال اخواننا اهل السنة الى انها شورى او ان المسلمين ينتخبون امامهم كما حصل ذلك بشكل او باخر مع الخلفاء الاوائل ولو عدنا للاية الكريمة لو جدنا الجواب واضحا فالامامه انما هي جعل من الله بمعنى ان الله تعالى هو من ينصب ويجعل الشخص اماما وليس الناس يجعلوه فقد قال تعالى في الاية الكريمة ((اني جاعلك _لاحظوا_ للناس اماما )) وارتبط لفظ الجعل بلفظ الامامه في القران في اية اخرى فقد قال تعالى (( وجعلناهم أئمه يهدون بامرنا .......)) فالاية واضحه ان الله تعالى هو من يجعل الامام وليس الناس هم من يختاروه .
ثانيا: الامامة عامة لكل الناس
ان هناك تساوئلا يطرح كثيراً هل ان الامام خاص بطائفه معينه ام هو لجميع الناس ومن الواجب على الجميع اتباعه . هنا ايضا الايه الكريمة واضحه في ان الامام لكل البشر فقد قال تعالى (( جاعلك للناس اماما )) لم يقل الله تعالى لمجموعه محدده بل ان الامام يجعله الله تعالى للناس لجميع الناس .
ثالثا: الامامة في ذرية الانبياء
في الايه دلاله واضحه على ان الائمه هم من ذرية الانبياء فلذلك سال ابراهيم من الله تعالى ذلك وطلب ان يبينه له فقد قال تعالى (( قال ومن ذريتي )) والملاحظ انه لفظ الذرية استخدمه القران للوراثه الالهيه بين الأنبياء والأولياء ومن ذلك قوله تعالى (( إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ {آل عمران/33} ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {آل عمران/34}))
فالقران يؤكد ان ذرية الانبياء ونقصد بهم الصالحون المستحقون لذلك طبعا هم الذين يستحقون ان يكونوا أئمه ويحملون رسالات النبي للناس لتواصل مسيرة الهدايه والصلاح طريقها ونحن نعتقد ان ذرية محمد وهم ال محمد ورثوا الامامه بعد النبي كما كان قبله الانبياء فقد قال تعالى ((هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء {آل عمران/38} ))
رابعا: العصمة والامامة
ان الله تعالى في الاية الكريمه اوضح ان الامام هو المعصوم فقط وقد اكد ان الامامه عهد من الله لمن لا يكون ظالما ونحن اذا قرأنا القران جيدا وجدنا ان الذنب سواء كان صغيرا أوكبيرا انما هو ظلم للنفس فالظلم نتصوره على مستويين.
الاول : الظلم الاجتماعي بان يمارس الانسان الاعتداء على الاخرين وسلب حقوقهم ومن هنا اعتبر الله تعالى مثلا اكل مال اليتيم ظلما فقد قال تعالى ((إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا {النساء/10}))
الثاني : ظلم النفس . من خلال الذنب فقد قال تعالى (( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {آل عمران/135})) فاذا علمنا ان الظلم من اوضح انواعه الذنب نفهم من الاية التي يدور حديثنا عنها قوله تعالى (( لاينال عهدي الظالمين )) الذي نفهمه انه يا ابراهيم الامامه عهد من الله لا ينالها أي مذنب وهي فقط للمعصوم من الذنب وتلاحظ معي اننا اقمنا دليلا من القران الكريم على ان الامامه لابد ان تكون للمعصوم فقط
من هذه الايه الكريمه وغيرها نعلم ان الامامه منصب الهي يعطيه الله تعالى لمن يستحقه وهنا نوجه دعوه الى جميع اخواننا المسلمين – باستثناء عرعور وامثاله من النواصب - ان يقرأوا الايه هذه وغيرها جيدا لعلهم يهتدون لعلهم يتفكرون
هنا لدينا سؤال مهم ونسمعه كثيرا انه أيهما أفضل أئمة أهل البيت ام الانبياء ؟؟
نحن نعتقد ان ألائمه الاثنا عشر(ع) هم أفضل من جميع الأنبياء(ع) باستثناء النبي محمد ( ص ) لان محمد سيد الخلق بما فيهم ألائمه .ونحن اذا رجعنا للأيه نستدل بوضوح ان الإمام يكون أفضل من النبي فألان اسمع جيدا ((وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا )) إبراهيم كان نبيا ثم ابتلاه الله بكلمات فنجح في ذلك فاستحق ان يكون إماما اذن مرتبة الامامه فوق مرتبة ألنبوه بصراحة القران .
وقد يخطر ببال القارئ سؤال كيف يكون هذا ونحن نقول ان النبي محمد أفضل من جميع ألائمه . وجوابه في غاية البساطة حيث إننا نؤكد ان مقام الامامه من مقامات النبي محمد فهو ( ص ) إمام الأنبياء وسيدهم بل هو إمام ألائمه وقائدهم ليس عندنا في ذلك شك لان كل ألائمه كانوا يتشرفون بالانتساب والانتماء للنبي ونحن نتشرف ونفتخر بأننا أتباع أئمة أهل البيت وكذلك غاية فخرنا أننا إتباع محمد (( صلوات اللّهُ عليه ))
*************************
جولة في مصادر اخواننا السنة ....
فكرة الخلافة والإمامة هي نقطة الخلاف بين الشيعة و السنة منذ القدم، الملفت للنضر ان الشيعة يعتمدون في ما يذهبون إليه من القول بالنص على المعصومين ( ع ) على أدلة ثبت صحتها عند المسلمين جميعا.
والإمامة هي الرياسة العامة في أمور الدين والدنيا نيابة عن النبي (صلى الله عليه وآله) و هي الحجر الأساس عند جميع الفرق الإسلامية بل عند جميع العقلاء من البشر .
نص النبي (صلى الله عليه وآله) على الإمامة من خلال تعيين الإمام الأول من بعده وهو علي (عليه السلام) في مواضع كثيرة وتعيين النبي لشخص الإمام علي ابن أبي طالب (عليه السلام) يبطل القول بالشورى والاختيار الشوري او الجمهوري .
الأدلة على ذلك كلها من كتب أهل السنة، سواء كانت من تفسير آيات معينة من القرآن الكريم، كآية الإنذار وآية التطهير والولاية وغيرها، او من السنة الصحيحة كحديث الغدير والثقلين والمنزلة وغيرها من الأحاديث الواضحة.
ونأخذ هنا نموذجين من القران :
أية إنذار الأقربين ...
من الآيات الصريحة في إثبات الوصية والنص لعلي بن أبي طالب (عليه السلام) آية الإنذار، التي أخرج حديثها علماء أهل السنة ورواتهم فقد أخرج الطبري ( تاريخ الطبري: القاهرة، 1962، ج2، ص320، 321) في تأريخه وابن الأثير في الكامل ( ابن الأثير: الكامل، بيروت، ط3، 1980، ج2، ص41، 42)
في حديث طويل عن علي بن أبي طالب، وذلك عندما نزلت الآية: (وأنذر عشيرتك الأقربين) قول رسول الله (صلى الله عليه وآله):
.... وقد أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه، فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصيي وخليفتي فيكم، قال:
فأحجم القوم عنها جميعا، وقلت: .... أنا يا نبي الله أكون وزيرك عليه، فأخذ برقبتي، ثم قال: إن هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم، فاسمعوا له وأطيعوا، قال: فقام القوم يضحكون ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع )
يقول الشهرستاني ( الملل والنحل، ج1، ص163) :
(وأما تصريحاته- أي النبي- فمثلما جرى في نأنأة الإسلام، - أي حين كان ضعيفا- حين قال: من الذي يبايعني على ماله ؟ فبايعه جماعة. ثم قال: من الذي يبايعني على روحه وهو وصي وولي هذا الأمر من بعدي ؟ فلم يبايعه أحد حتى مد أمير المؤمنين علي (عليه السلام) يده فبايعه على روحه ووفى بذلك، حتى كانت قريش تعير أبا طالب أنه أمر عليك ابنك )
وهذا الحديث الذي يدل على الوصاية من النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) وقد أخرجه أصحاب التفسير من علماء السنة ورواتهم منهم:
أبو الحسن النيسابوري في أسباب النزول
القندوزي في ينابيع المودة
ابن حجر العسقلاني في الإصابة
الإمام أحمد في المسند
المحب الطبري في الرياض النضرة
ابن كثير في تفسيره
******************
آية الولاية
قال تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون).
ومن الآيات الصريحة على وجود النص على إمامة علي (عليه السلام) قوله تعالى: ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ).
تدل على أن الولاية المطلقة لله سبحانه و ثم للنبي (صلى الله عليه وآله) و ثم للإمام ( ع ) بمقتضى هذه الآية في الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون، وهذه الآية نزلت في الإمام علي باتفاق أهل السنة والشيعة.
يقول الزمخشري في كشافه:
(وإنها نزلت في علي (عليه السلام) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح خاتمه كأنه مرجا في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عمل تفسد بمثله صلاته)
وقد أخرج هذه الآية في الإمام علي علماء أهل السنة ومفسروهم، منهم :
القرطبي في الجامع لأحكام القرآن
الحاكم في شواهد التنزيل،
النيسابوري في أسباب النزول
السيوطي في الدر المنثور،
الفخر الرازي في التفسير الكبير
ابن المغازلي في المناقب
المحب الطبري في الرياض النضرةوذخائر العقبى
سبط بن الجوزي في تذكرة الخواص،
القندوزي في ينابيع المودة وغير هؤلاء
*************************
وإما الأحاديث فنذكر اثنين هما ...
حديث المنزلة والوصية
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي: (أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي).
حديث المنزلة وأحاديث الوصية من النصوص الجيلة الدالة على وجود النص على خلافة الإمام علي (صلى الله عليه وآله) وإليك ما أخرجه علماء أهل السنة من وجود شيء من الإضافة لتكون نصا صريحا لنحسم كل خلاف:
أخرج الإمام أحمد في مسنده ( المسند، ج1، ص331).
أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لعلي:
(أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنك لست بنبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي. قال: قال رسول الله: أنت وليي في كل مؤمن بعدي... قال: من كنت مولاه فإن مولاه علي...)
وفي المستدرك للحاكم ( المستدرك على الصحيحين، دار المعرفة، بيروت، ج3، ص133، 134 ) عن ابن عباس قال:
(خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) في غزوة تبوك، وخرج الناس معه، فقال له علي: أخرج معك؟ قال: فقال النبي (صلى الله عليه وآله): لا، فبكى علي، فقال له: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي، قال ابن عباس: وقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله): أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة. هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه)
يقول الحافظ الذهبي في تلخيصه ( تلخيص الحافظ الذهبي على المستدرك، ج3، ص133، 134):
(... قال: - أي ابن عباس- وخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) في غزوة تبوك فبكى علي، فقال: ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي، وقال له: أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة... صحيح).
وأخرج النسائي، وهو أحد أصحاب الصحاح الستة، قال:
(وخرج- النبي- بالناس في غزوة تبوك، قال: فقال له علي: أخرج معك؟ فقال نبي الله: لا، فبكى علي، فقال له: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنك لست بنبي، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي)، قال: (وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أنت ولي في كل مؤمن بعدي) ( الخصائص، ص17، 18.).
وفي الإصابة للعسقلاني ( الإصابة، ج4، ص568 ) :
إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لعلي في غزوة تبوك:
(أنت مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنك لست بنبي، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي، وقال له: أنت ولي كل مؤمن من بعدي)
وأخرج القندوزي ( ينابيع المودة، ج2، ص58 ) :
عن ابن عباس قال:
( قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي لما خرج إلى غزوة تبوك وخرج الناس معه دون علي، فبكى: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي )
*****************
حديث الغدير
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حجة الوداع:
(...من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله، وأدر الحق معه حيثما دار، اللهم هل بلغت).
يقول سبط بن الجوزي (تذكرة الخواص، ص30- 31) :
( اتفق علماء أهل السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع النبي (صلى الله عليه وآله) من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة، جمع الصحابة وكانوا مائة وعشرين ألفا وقال من كنت مولاه فعلي مولاه، الحديث) نص (صلى الله عليه وآله) على ذلك بصريح العبارة دون التلويح والإشارة، وذكر أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره بإسناده: (أن النبي (صلى الله عليه وآله) لما قال ذلك طار في الاقطار وشاع في البلاد والامصار... إلى آخر الحديث )
وأخرج حديث الغدير جميع علماء أهل السنة ورواتهم، منهم :
صحيح مسلم: ج7، ص123
النسائي: الخصائص، ص39- 40.
ابن المغازلي: المناقب، ص29- 30.
المحب الطبري: ذخائر العقبى، ص67.
المتقي الهندي: كنز العمال، ج1، ص167- 168.
القرطبي: الجامع لاحكام القرآن، ج18، ص287- 289.
الحاكم النيسابوري: شواهد التنزيل، ج1، ص162.
الشهرستاني: الملل والنحل، ج1، ص162.
الغزالي: سر العالمين، ص10.
الحاكم: المستدرك، ج2، ص109.
الحافظ الذهبي: التلخيص، ج2، ص109.
ابن حجر العسقلاني: الاصابة، ج2، ص15- ج4، ص567.
المقريزي: الخطط، ج2، ص92.
الامام أحمد: المسند، ج1، ص221، ط1982.
البيهقي: كتاب الاعتقادن ص204، طبع بيروت، 1986.
السيوطي: الجامع الصغير، ج2، ص642.
فيا عرعور ردها إن استطعت ؟؟؟
ابو فاطمة العذاري
|
التعديل الأخير تم بواسطة العقائدي4 ; 18-08-2010 الساعة 08:20 AM.
سبب آخر: تكبير الخط لصعوبة قرءة الخط الصغير جدا
|
|
|
|
|