وهي عبارة عن معلومات
يدونها الأعضاء هنـآ ..
للأستفاده ..
ولازم تكون معلومات تختص آخر
الدرسات او احدث المعلومات
العلميه او ...ألخ ..
وانا أبدأ .:
استخدام الحاسوب قبل النوم.. يسبب لك الارق
واشنطن - يزعم علماء أن استخدام أجهزة الكمبيوتر المختلفة قبيل الخلود إلى النوم قد يصيبنا بالأرق.
ويوصي مختصون أمريكيون بالامتناع عن استخدام الكمبيوتر المحمول "لاب توب" أو جهاز "آي باد" قبل ساعتين من التوجه للفراش للاستمتاع بنوعية جيدة من النوم.
واكتشف خبراء في النوم في الولايات المتحدة أن الأجهزة الإلكترونية التي تبعث أضواء ساطعة تربك العقل البشري، بخداعه بأن الوقت لا يزال نهاراً، الأمر الذي يحرم مستخدميها من النوم واحتمالات الإصابة بالأرق.
ولفتوا إلى أن أجهزة الكمبيوتر تربك الساعة البيولوجية بجسم الإنسان، حيث صمم الدماغ البشري للاستيقاظ مع طلوع الشمس، إلا أن الأضواء الساطعة التي تبثها تلك الإلكترونيات في الظلام تحفز المخ لوقف إفراز هرمون "ميلاتونين" الذي يجعلنا نشعر بالنعاس.
ويقول الباحثون إن الضوء الأزرق الصادر من جهاز "آي باد"، الذي يتوقع أن يصبح واسع الاستخدام بعد طرحه في الأسواق الشهر الماضي، وأثناء الليل، يشوش النوم نظراً لاعتقاد المخ بأن المكان ينبغي أن يكون مظلماً.
ويذكر أن العين البشرية حساسة بشكل خاص تجاه الضوء الأزرق، خصوصاً في الليل.
وقال فيليس زي، بروفيسور علم الإعصاب بجامعة "نورثويسترن" لـcnn: "من المحتمل.. عند استخدام الكمبيوتر المحمول و’آي باد‘ قبل النوم، فأن الضوء المنبعث كاف لتحفيز المخ وجعله أكثر يقظة مما يؤخر قدرتك على النوم."
وتابع: "والأهم من ذلك.. فإن ذلك قد يكون كافياً للتأثير على إيقاع الساعة البيولوجية الخاصة بك... فهذه الساعة بدماغك هي التي تحدد توقيت نومك واستيقاظك."
واستبعد الخبراء أن يكون للتلفاز تأثير مماثل نظراً لأنه لا يبث ضوئه من مسافة قريبة للغاية منا.
إذا شعرت بألم في الرقبة فان عليك
التفكير مرتين قبل أن تقوم بطقطقتها
لان العلاج عن طريق حركة الحبل الشوكي
كما يسميها أخصائيو العلاج الطبيعي
تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية .
الجسم الأثيري أو المادة الأثيرية لايمكن رؤيتها بالعين ,
إذا نام الإنسان خرج الجسم الأثيري من مسامات الجسم ، وإذا
صحونا يدخل الجسم الأثيري المسامات مرة أخرى في الجسم ،
وإذا صحونا بهدوء يدخل الجسم الأثيري بهدوء دون
إزعاج وتكون الأعصاب هادئة والنفسية مريحة ،
إذا صحونا على صراخ أو صوت مزعج يدخل الجسم
الأثيري بسرعة ، وهنا يسبب لنا توتر وعصبية ومن الممكن أن يسبب صداع ،
أما إذا صحونا على إزعاج شديد لم
نتحمله هنا يرجع الجسم الأثيري ليدخل المسامات فيجدها قد أغلقت فتحصل وفاة أو سكتة قلبية .
يجب عدم إزعاج النائم نهائيا واتباع الآتي :
* لا نتكلم بصوت مرتفع .
* لا نفتح أي باب أو نغلقه إلا بكل هدوء .
* نؤجل أي عمل ليس له لازم إذا كان يصدر صوت مزعج
* عند ذهابنا للزيارة رن الجرس مرة واحدة وانتظر دقيقتين ورن مرة أخرى .
* علينا ألا نزعج النائم بأي وسيلة
مع الحرص والحذر من ازعاج الطفل النائم بصفة خاصة تجنبا
لحدوث اضطرابات نفسية وفسيولوجية لسرعة تجاوب
الاجهزة العصبية لدى الاطفال وامكانية نموها بشكل سلبي مع تلك المؤثرات العكسية ...
اتمنى انكم تستفيدون من المعلومة