يقال عام الجماعة
و أهل السنة و الجماعة
و صار مفهوم الجماعة وصيف لمسميات كثيرة
جماعة الأخوان و المسلمين
الجماعة الاسلامية و هي مفردة جماعات اسلامية و هي كثيرة على امتداد الكرة الارضية.
و القائمة كبيرة جدا !!!!
و في التغني بالجماعة تقوي بالكثرة
و قد ذم القرآن الكثرة فهم لا يعقلون. و هناك سورة كاملة " الهاكم التكاثر" غير الآيات العديدة
و لا توجد آية واحدة في القرآن تمدح الكثرة المطلقة
فالحق مع الأقلية.
و الا لكان نوح علي السلام سقطت نبوته بالجماعة لأن من اسلم كانوا قليل
و غيره ايضا من الانبياء
بل حتى الاسلام كله لان المسلمين اقلية مقارنة بغير المسلمين
اليس هذا المصطلح الذي اخترعه معاوية و فقهاؤه تعدي على شرع الله الذي لا يتعدى عليه لا ديمقراطية بشر و لا جماعة؟