مساء الورد ..
هذي بعض الإلتقاطات لـ ذلك المكان الطاهر ..
طبعاً هي مرتين إلي أخذت فيهم الجوال للـحرم النبوي والحرم المكـي ..
من الزحمة والناس .. والحر .. وتمضية الوقت في العـبادة ..
فكان الناتج صور قليلة ..
شفتها اليوم في الجوال وقلت أوريكم يا أغلى الناس ..
في الروح تسكنْ ،، وقفت وقد حلقت بي الذكريات في تلك الصور ،،
حلقتُ بِبُراقِ الاشتياق من طور الكلمات الى سماء الطهُرِ تلك ،،
نعم ،، هم حجيج البيت ،، ونحن حجيج الاشتياق ،، هم حجيج الدار
ونحن حجيج الدموع ،، صور رائعة
هنيأً لك عزيزتي والله يجدد سفرك إن شاء لله
سنه وكل سنه
ألا بقول متأكدة الصورتين الخيرتين بعدستك
مو عدست الوالد
ههههههه سلمت الأنامل عزيزتي جداً رائعة و
الوضوح فيها جميل
تحياتي ياورد