رأي ابن كثيرفي قتل الامام علي والامام الحسين(وثائق مهمه)
بتاريخ : 23-02-2011 الساعة : 04:38 PM
جامع المسانيدوالسنن
للحافظ ابن كثيرالدمشقي
المتوفى سنه774
المقدمه
ص177
نص الكلام(لاكمايزعم الرافضة والجهله الطغام من تكفيرهم اهل الشام وفيه ان اصحاب علي ادنى الطائفتين الى الحق وهذا هو مذهب اهل السنه والجماعة ان عليا هو المصيب وان كان معاوية مجتهدا وهو ماجوران شاء الله)
امافي الصفحه178
من موقفه في قصه مقتل الحسين
قال مانصه(وقدعاكس الرافضه الشيعه يوم عاشوراءالنواصب من اهل الشام فكانوا الى يوم عاشوراءيطبخون الحبوب ويغتسلون ويتطيبون ويلبسون افخر ثيابهم ويتخذون ذالك اليوم عيداويصنعون فيه انواع الاطعمه والاشربه ويظهرون السروروالفرح يريدون بذالك عناد الراوفق ومعاكستهم)
وفي الاسترسال من كلامه (بل ولايزيد ابن معاويه(ويترضى عن يزيد)والذي يكاد يغلب على الظن او يزيدلوقدرعليه قبل ان يقتل لعفا عنه)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اخي ....
فابن كثير أحد مخلفات شيخ النواصب ابن تيمية ....
ولكن لاحظوا سخافه العقول قتال بين طائفتين الاثنين مجتهدين وكل له ثوابه ؟؟؟
بلله ما أسخف هذه الكلمات فعلا بهائم بل أضل سبيلا
وركزا قليلا على ذكره الامام الحسين وذكرة الكافر ابن حمامه يزيد (لو انه كان في الجيش لعفى عنه ؟) اي انه يقر ببيعة ابن حمامه بل ويسيده على الحسين سبط رسول الله ؟؟ فهذا هو ديدنهم ان يكونوا احذيه برجل السلاطين ويدافعون عنهم