|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77366
|
الإنتساب : Feb 2013
|
المشاركات : 1,368
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
اهات الروح
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 25-07-2013 الساعة : 06:59 PM
- التيار الصدري: 1400 إرهابي في الشوارع
لا تزال عملية الهجوم على سجني أبو غريب والتاجي تلقي بظلالها على الأوضاع في العراق، وفي ظل عدم وجود أرقام رسمية لعدد الفارين من السجنين، كشفت كتلة التيار الصدري أمس أن رقم الفارين وصل إلى 1400 «إرهابي» سجين، فيما نبّه صحوات ديالى من أنّ الفارين التابعين لتنظيم «القاعدة» سيعاودون نشاطهم المسلح في هذه المحافظة وغيرها من المحافظات الساخنة. وبيّنت كتلة الأحرار التابعة للتيار الصدري، أمس أن أكثر من 1400 من كبار القادة «الإرهابيين» هربوا في حادثة اقتحام سجني التاجي وأبو غريب. وفي ردّ على رئيس الحكومة نوري المالكي، اتهم النائب عن الكتلة حسين الشريفي الحكومة بحماية المفسدين، وأشار الشريفي قائلاً: «لم نسمع من رئيس الوزراء نوري المالكي بصفته القائد العام للقوات المسلحة أي توضيح على ذلك سوى إلقاء اللوم والاتهامات على هذا الطرف أو ذاك، وخاصة أنها ليست عملية الهروب الأولى». وخاطب الشريفي المالكي بقوله: «كيف تتهم جيش المهدي وأنت تعلم كل العلم بأنه بريء من كل هذه التهم، وهو من أجلسك على سدة الحكم». في السياق، أعلن مسؤول تشكيل الصحوات في ديالى سامي الخزرجي لموقع «شفق نيوز»، أن جميع السجناء الفارين من بغداد سيتجهون إلى ديالى والمحافظات الساخنة لمعاودة النشاط المسلح. وأكد الخزرجي أن الصحوات كثفت من واجباتها الأمنية ومصادرها الاستخبارية لتقصي المعلومات عن السجناء الفارين إلى ديالى لإعادة اعتقالهم مرة أخرى. وكشف معاون قائد صحوة أبو غريب محمد الحمداني، أن «قوات الصحوات أعلنت حالة الطوارئ في صفوفها في مناطق متفرقة من بغداد». وأضاف الحمداني، في حديث لموقع «السومرية نيوز»، أن «قادة الصحوة قرروا في اجتماعهم أمس استدعاء عناصر الصحوة السابقين وإعلان حالة استنفار بين صفوف الصحوات تحسباً من هجمات مؤكدة من تنظيم القاعدة»، مشيراً إلى أن «عملية هروب السجناء أعادت المشهد إلى الوراء وبددت الجهود ودماءً كثيرة نزفت من أجل اعتقالهم». في موازاة ذلك، كشف مصدر استخباري في الجيش العراقي، أمس، عن إعداد تنظيم «القاعدة» خطة في مدينة الموصل فور إسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد. وأوضح مصدر لموقع «شفق نيوز»، رفض كشف اسمه أن الخطة المعدة من قبل تنظيم القاعدة تتضمن بسط سيطرته فور إسقاط الأسد على مدينة الموصل مركز محافظة نينوى وثاني أكبر مدينة في العراق. وقال المصدر إن «معلوماتنا تشير إلى أن التنظيمات المسلحة في مدينة الموصل على أهبة الاستعداد للنزول للشوارع حال سقوط الأسد وبسط سيطرتها على العديد من أحياء المدينة، وقد يسيطرون على ربع الموصل». وكان رئيس الوزراء العراقي قد أكد أن المحاصصة الطائفية سببت انتشار الفوضى في كل المؤسسات، مشيراً إلى أن الدولة تتعرض لانتكاسة بسبب شركاء في العملية السياسية لا يريدون النجاح للحكومة. وقال المالكي، في لقاء تلفزيوني بثته قناة «العراقية» أول من أمس: «لو كانت مؤسسات الدولة منسجمة، وعملية وضع العصي في عجلة الدولة غير موجودة، لكان العراق الآن هو الدولة الأولى في المنطقة». وأكد المالكي عدم تقديمه دعماً لأي «ميليشيا» خارجة عن القانون، واصفاً الأمين العام لحزب الله العراقي واثق البطاط بأنه «مجنون». واستمرت أمس الحملة على المالكي على خلفية تردي الأوضاع الأمنية، واتهمت «القائمة العراقية»، المالكي بـ«الفشل» في إدارة الملف الأمني.وأشار النائب عن القائمة حيدر الملا، إلى أن «الأجهزة الأمنية مخترقة من قبل الإرهاب والميليشيات»، مضيفاً أن «الأجهزة الأمنية أصبحت سيفاً مُصلَتاً على رقاب المواطنين»، مؤكداً «تعرض قضاءي التاجي وأبو غريب لعقاب جماعي بعد عملية هروب السجناء». في إطار آخر، ناقش قادة التحالف الوطني، مع نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي مبادرته التي أطلقها والتي تحمل تسمية «السلم الاجتماعي في العراق». وذكر بيان صادر عن مكتب رئيس التحالف الوطني إبراهيم الجعفري أن التحالف عقد اجتماعاً بحضور الأخير ورئيس الوزراء نوري المالكي في مكتب الخزاعي ناقشوا خلاله «مبادرة السلم الاجتماعي في العراق والأوراق المعدة بهذا الصدد على أمل استكمالها في اجتماع لاحق».
- السفير: الإمارات تشتري 17 راداراً من مجموعة فرنسية
أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، أمس، أن المجموعة الفرنسية «تاليس» فازت بعقد تبلغ قيمته حوالي 300 مليون يورو لتزويد دولة الإمارات بـ17 راداراً. يشار إلى انه العقد الثاني الذي يوقع بعد زيارة وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان إلى ابوظبي، حيث التقى ولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وقد وقع على طلبية تتجاوز قيمتها 700 مليون يورو لقمرين اصطناعيين عسكريين تنتجهما في فرنسا شركة «استريوم» التابعة للمجموعة الأوروبية للصناعات الدفاعية (اي ايه دي اس)، و«تاليس الينيا سبيس» الشركة المشتركة بين «تاليس» والايطالية «فينميكانيكا». وحرص لودريان منذ توليه مهامه في أيار العام 2012 على استئناف الحوار الذي قطع بين فرنسا والإمارات. وكانت زيارته الخاطفة الاثنين الماضي الرابعة إلى ابوظبي. وكانت الإمارات زبوناً تقليدياً للصناعة الفرنسية، لكنها لم تقدم أي طلبيات شراء منذ العام 2007.
- النهار: بوتين يزور إيران منتصف آب
يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ايران منتصف آب بعد تنصيب الرئيس الايراني الجديد حسن روحاني، في محاولة لتحريك المفاوضات في شأن الملف النووي الايراني. ونقلت صحيفة "كومرسانت" عن مصدر مقرب من وزارة الخارجية الايرانية ان "الزيارة مقررة في 12 آب و13 منه".وصرح الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية عباس عراقجي: "لا يمكنني تأكيد النبأ عن زيارة السيد بوتين". كذلك قال الناطق باسم بوتين دميتري بيسكوف انه لا يسعه "في الوقت الحاضر تاكيد" المعلومات عن هذه الزيارة.
- السفير: إسرائيل قلقة من «جهاديي» سوريا: المدى القصير يحمل مخاطر
عرض رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية الجنرال أفيف كوخافي صورة قاتمة للوضع، الذي ستتأثر به إسرائيل من عواقب الحرب الأهلية في سوريا. وحذر كوخافي من احتمال ترسيخ سوريا كقاعدة عالمية «للجهاديين» الساعين إلى الانطلاق منها لإقامة دولة الشريعة.
وجاءت أقوال كوخافي هذه في حفل اختتام دورة لضباط الاستخبارات الإسرائيليين عقد مساء أمس الأول في قاعدة عسكرية. وقد تحدث معلقاً بشكل أساسي على المخاطر التي تنتظر إسرائيل جراء ما يجري في سوريا وأثر الحدث السوري على المنطقة عموماً، وعلى الدولة العبرية خصوصاً. وقال إنه «يترعرع وينشأ أمام عيوننا وقرب أبوابنا مركز للجهاد العالمي، على نطاق واسع، قد يؤثر ليس فقط على سوريا وليس فقط على حدود دولة إسرائيل، وإنما أيضاً على لبنان، الأردن وسيناء، ويمكن أن ينعكس على المنطقة بأسرها».
ورأى كوخافي أن ما يجري في سوريا خطر على إسرائيل، لكنه اعتبره في الوقت نفسه فرصة. وأشار إلى أنه «من الجائز على المدى البعيد أن تحمل رياح التغيير فرصة وبشرى، لكن على المدى القصير تتزايد المخاطر وفي قسم من المحاور تنثر بذور مخاطر جديدة». وأكد أن «سوريا، التي تشكل مثالاً بالغ الإقلاق، تجتذب إليها آلاف نشطاء الجهاد العالمي ومتطرفين إسلاميين من المنطقة والعالم، وأنهم يرسخون أقدامهم في سوريا».
ويرى كوخافي أن النشطاء المتطرفين، الذين يكرسون جذورهم في سوريا النازفة لهم هدف واضح، وهو ليس تحديداً مساعدة المتمردين. وقال «لم يأتوا فقط لإسقاط الأسد، وإنما أيضاً لتحقيق رؤية دولة الشريعة الإسلامية».
وثمة قيمة لتقديرات كوخافي هذه، خصوصاً إعلانها فور عودته من زيارة عمل للولايات المتحدة كرس الجانب الأكبر منها لمناقشة الأوضاع في سوريا. وتعتقد أوساط إسرائيلية أن هذا كان جوهر الرسالة، التي حملها كوخافي معه إلى واشنطن، وهو ما قاله هناك للمسؤولين الأميركيين المنخرطين في سجال لا ينتهي حول محاذير التدخل العسكري المباشر أو غير المباشر في سوريا. وقد تجدد القتال الأسبوع الماضي في الجانب السوري من هضبة الجولان المحتلة بين قوات الجيش النظامي ومعارضيه. وتشير مصادر إسرائيلية إلى أن بضع مئات من نشطاء «الجهاد العالمي» باتوا يتمركزون في جنوب الهضبة قرب خطوط الفصل مع القوات الإسرائيلية. وتضيف هذه المصادر أن مواقع الرصد الإسرائيلية تراقب هذه الجماعات في ظل خشية من عمليات تسلل قد يقومون بها انطلاقاً من القرى السورية المحاذية. ومعروف أن إسرائيل عززت في الأشهر الأخير الجدار الفاصل والعراقيل الأخرى التي تنصبها هناك، فضلاً عن أنها عززت الدوريات ورفعت حالة التأهب. وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قد نقلت عن ضباط كبار في الجيش تقديراتهم أنه برغم الانتصارات الموضعية، التي حققتها قوات النظام السوري في الآونة الأخيرة، إلا ان الحرب الأهلية هناك بعيدة عن أن تحسم. وأشار هؤلاء إلى أن المعارضين يسيطرون على مناطق شاسعة في سوريا، من بينها أحياء في مدن مركزية كحماه وحمص وحلب. ومن المهم الإشارة إلى أن الأردن كان بين أول من حذر من تحول سوريا إلى «الثقب الأسود الذي ينجذب إليه الجهاديون من جميع أرجاء العالم». وتحدث مسؤولون أردنيون أيضاً عن الأسلحة المتطورة، التي يمتلكها أنصار تنظيم «القاعدة»، وكيف أنهم صاروا يسيطرون بالتدريج على التنظيمات المسلحة المعارضة لنظام الرئيس بشار الأسد. ويرى خبراء أن هناك اليوم ما يشبه «كارتل» استخباريا يضم على الأقل الولايات المتحدة وإسرائيل والأردن لرصد فعاليات ونيات «الجهاديين» في سوريا. تجدر الإشارة أيضاً إلى أن «جبهة النصرة» العاملة في سوريا، أعلنت في نيسان الماضي، أنها تنتمي إلى تنظيم «القاعدة». كما أن شبكة «بي بي سي» البريطانية أعلنت أن ممثلين من حركة «طالبان» زاروا سوريا بهدف إنشاء قاعدة تلبي متطلبات «جهادهم» هناك. وترى المصادر الإسرائيلية أن تواجد الجماعات «الجهادية» في سوريا تزايد لأسباب بينها اندماج الجهد «الجهادي» في التوتر الطائفي الذي كان في العراق وامتد إلى سوريا. وترددت مراراً أنباء عن اتحاد الجماعات «الجهادية» ذات التوجه القاعدي في جبهة واحدة في العراق وسوريا مع تركيز على أن المعركة طائفية.
- النهار: اسرائيل تخطط لسكك حديد في الضفة ترتبط بالاردن وسوريا
بثت اذاعة الجيش الاسرائيلي ان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعطي الضوء الاخضر لوزير البناء والاسكان اوري ارئيل كي ينشر عطاءات للبناء في المستوطنات، وذلك تزامنا مع مصادقة الحكومة المزمعة على اطلاق سجناء فلسطينيين. ونقلت عن مصادر اسرائيلية رفيعة المستوى ان هذه الخطوة تهدف الى تليين موقف وزراء حزبي "الليكود" و"البيت اليهودي" المعارضين لاطلاق هؤلاء السجناء. واوردت صحيفة "معاريف" الاسرائيلية انه بعد بضعة ايام من الاعلان عن معاودة المفاوضات السياسية بين اسرائيل والفلسطينيين، انطلق اول تهديد لسلامة الائتلاف الحكومي، اذ قررت كتلة "البيت اليهودي" ان ينسحب الحزب من الحكومة في حال تجميد البناء في المستوطنات، مع ان هذا القرار لم يعلن، الا ان مضمون المناقشات التي اجرتها الكتلة البرلمانية للحزب سربت الى الصحافة لتصل الرسالة الى العنوان الصحيح.
شبكة سكك حديد
على صعيد آخر، صادقت "الادارة المدنية" للاحتلال الاسرائيلي للضفة الغربية على خطة وزير المواصلات الاسرائيلي يسرائيل كاتس لاقامة شبكة لخطوط السكك الحديد في الضفة الغربية، وقررت نشر المخطط امام الاعتراضات العامة وهي خطوة تسبق الترخيص والمصادقة النهائية. واورد موقع صحيفة "هارتس" الالكتروني ان "اسرائيل عرضت على السلطة الفلسطينية المشاركة في المشروع، لكن الجانب الفلسطيني رفض ذلك". واوضح ان "مخططات المشروع الذي يتوقع ان تبلغ تكاليفه الاجمالية مئات المليارات من الشواقل قد انتهت وان كلفة المخططات وحدها قدرت بأكثر من مليون شاقل". وتشمل الخطة التي سبق لصحيفة "هأرتس" ان نشرت بعض تفاصيلها قبل نحو سنة، مد 473 كيلومترا من خطوط السكة الحديد واقامة 30 محطة و11 سكة حديد مختلفة. وبموجب الخطة التي تتجاهل حدود الدول القائمة ستربط الخطوط الجديدة جميع مدن الضفة الغربية بعضها بالبعض، من ثم ستربطها بالاردن وسوريا ويكون استخدام القطارات لسكان المنطقة برمتها.
- الاخبار: البحرين: 190 تظاهرة في خمسة أيام
كشفت جمعية «الوفاق» البحرينية المعارضة أن أكثر من 190 تظاهرة ومسيرة احتجاجية خرجت في مختلف مناطق ومحافظات البحرين في الأيام الخمسة الماضية، إلى جانب اعتقال زهاء 25 مواطناً، بينهم 3 أطفال.
وأوضح موقع الحركة أن انتهاكات النظام امتدّت خلال هذه الأيام الخمسة منذ الأربعاء 17 إلى الأحد 21 تموز إلى انتهاك حرمات البيوت ومداهمتها واقتحامها بشكل غير قانوني ولاإنساني، وفيه ترهيب وترويع للأهالي واعتداء عليهم، وبلغت حصيلة المداهمات أكثر من 98 مداهمة في مناطق متفرقة وفي مختلف الأوقات من دون مراعاة لحرمة الشهر الفضيل. وجميع تلك المداهمات حصلت من دون إذن قضائي في أوقات متأخرة من الليل أو قبيل الإفطار وأثناءه. وذكرت الحركة أن العنف الرسمي والتصعيد الأمني بلغا مداهما من خلال ممارسة العقاب الجماعي لأكثر من 105 حالات عقاب مارستها القوات ضد الأهالي والآمنين عقاباً لهم على مواقفهم وانتقاماً من خروج تظاهرات مطالبة بالتحول الديموقراطي وإنهاء الديكتاتورية. كما ذكرت أن القوات الحكومية استخدمت في العقاب والعنف، اللذين طاولا الآمنين، الأسلحة النارية (الرصاص الانشطاري) بكثافة والغازات السامة والخانقة التي ألقتها على البيوت وفي الأحياء المكتظة بتعمّد لتسقط أكبر عدد من الجرحى والمصابين. وأضافت الحركة إن عدد الإصابات نتيجة العنف والإرهاب الرسمي بلغ أكثر من 67 حالة إصابة لمواطنين، بعضها بليغة. كما مارست القوات التعذيب ضد 4 مواطنين. وقد رصد إطلاق ناري على مسجدين، هما: مسجد الإمام الباقر في البربورة (النويدرات) ومسجد الإمام الصادق في سلماباد، واستهداف مأتم أنصار العادلة في الدراز، ومسجد الشيخ حماد في المقشع، ومسجد الإمام المجتبى في السنابس، وذلك بإطلاق عبوات الغاز المسيل للدموع فيها، بالإضافة إلى تخريب مسجد الشيخ فاضل العصفري في البلد القديم. من جهة أخرى، أكد عضو حركة تمرد البحرينية، حسين يوسف، أن المملكة ستشهد انطلاقة جديدة ومعادلة جديدة بدايتها ستكون في 14 آب ونهايتها ستكون في الدستور الذي سيكتبه البحرينيون، عبر حشد الجماهير لليوم الموعود لانطلاقة حركة تمرد، ولن تكون الأوضاع ما بعد هذه الانطلاقة تشبه ما قبلها. وأشار يوسف في حوار مع قناة «العالم» الإيرانية إلى أن «حركة تمرد يمكن أن تستمع الى عبارة واحدة فقط تأتي من السلطة وهي الاستجابة الفورية والإذعان الكامل لمطالب شعب البحرين وتحقيق إرادته. وغير ذلك، فإن نشطاء الحركة يستعدون للحشد الجماهيري وانتظار اللحظة الكبرى».
- السفير: البرازيل: انطلاق «يوم الشبيبة» بمشاركة 400 ألف
انطلقت على شاطئ كوباكابانا في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، فجر أمس، فعاليات «يوم الشبيبة العالمي»، الذي تنظمه الكنيسة الكاثوليكية، بمشاركة 400 ألف شاب وغياب البابا فرنسيس، الذي توجه إلى مزار «اباريسيدا» للعذراء مريم في ولاية ساو باولو حيث ترأس قداسا بحضور عدد كبير من المؤمنين.
وترأس رئيس أساقفة ريو دي جانيرو المطران أوراني جواو تيمبستا قداس افتتاح اليوم العالمي الثامن والعشرين للشباب الذي تنظمه الكنيسة الكاثوليكية هذا العام في كوباكابانا والذي تستمر فعالياته حتى يوم الأحد المقبل. ووجه بابا الفاتيكان رسالة تلاها احد الشبان وحض فيها المؤمنين في العالم اجمع على ترك أنفسهم «ينجذبون الى يسوع المسيح» و«يصبحون مرسلين». وفي إطار زيارته البرازيل، توجه البابا أمس، إلى مزار «اباريسيدا» للعذراء مريم حيث ترأس الذبيحة الإلهية بحضور عدد كبير من المؤمنين وألقى عظة دعا خلالها المؤمنين إلى مقاومة «الأصنام السريعة الزوال» وهي المال والسلطة والملذات. يذكر أنّ «يوم الشبيبة العالمي» هو حدث تقيمه الكنيسة الكاثوليكية كل عامين بعدما أقره البابا الراحل يوحنا بولس الثاني في العام 1986. وتجري الاحتفالات به من خلال لقاء عالمي يعقده بابا الفاتيكان مع الشبان. وكانت فعاليات اللقاء السابق أقيمت في العاصمة الإسبانية مدريد بحضور البابا الفخري بنديكتوس السادس عشر.
|
|
|
|
|