كثيرون يخطئون ويقولون إن كلمة "َضرير" أفضل من أعمى ، وذلك لأن كلمة أعمى تعني أن هذا من أعمى الله قلبه وهم مستعجلون بهذا القول .
الأصح هو دوماً ما جاء في أعلى المصادر بلاغة لغوية وهو القرآن الكريم ، وفيه جاء "عبس وتولى أن جاءه الأعمى" ، وكان الله تعالى يصف أحد الصحابة بهذه الكلمة وبالتالي لا ضير أبداً بوصف الانسان بالأعمى لأن لغة القرآن لغة مهذبة وهي الأعلى بلاغة وبالتالي يمكن القول "أعمى" في كتابتك من دون حرج .