السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: من منكم يعرف الآية؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا شاء الله اكون انا عرفتها وهي
( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ( 31 ) قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين ( 32 ) ) سورة ال عمران
لو اطاع الناس وبعض الصحابه الرسول الاعظم لما وقعو في الضلال والاختلاف والبعد عن الاسلام الحقيقي الرسول الاعظم قبل وفاتة اخبرك وامرك ان تتبع اهل البيت عليهم السلام من بعده ويجب عليك ان تطيعه واهل البيت هم الذين يعصمونك من الضلال والانحراف فتركتهم وذهبت لمعاويه وبني اميه وغيرهم واحببت كل من يحارب اهل البيت وحقدت على الشيعه لانهم يحبون ويتبعون اهل البيت عليهم السلام ويتبراون من اعدائهم وممن حاربهم
سنن الترمذي - المناقب عن رسول الله - مناقب أهل بيت النبي (ص) - رقم الحديث : ( 3718 )
- حدثنا : نصر بن عبد الرحمن الكوفي ، حدثنا : زيد بن الحسن هو الأنماطي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جابر بن عبد الله قال :
رأيت رسول الله (ص) في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول : يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، قال : وفي الباب ، عن أبي ذر وأبي سعيد وزيد بن أرقم وحذيفة بن أسيد ، قال : وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه قال : وزيد بن الحسن قد روى عنه سعيد بن سليمان وغير واحد من أهل العلم .
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 1761 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث [ من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ] ، صحيح إنظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة ، وأولها ، عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي (ص) من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، وإني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، فإنظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم إنه أخذ بيد علي (ر) فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، صحيح.
والصلاة والسلام على نبي الهدى وعلى آله وصحبه أجمعين.
هل الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي على نفسه بهذه الطريقه
هل الرسول الاعظم امرك ان تصلي على الصحابه اجمعين
الصحابه قاتل بعضهم بعض وانت تقول صلى الله عليهم اجمعين هل تستهزا بعقول الناس هل لديك عقل واعي هل ان تفكر هل لديك عقل لماذا لاتجلس لوحدك دقائق وتفكر في عقيدتك وهل انت تناقض نفسك عندما تقول رضي الله عن الصحابه اجمعين
انتظر ردك الى ان تقول لي من اين اتيت بهذه الصلاة على النبي صلى الله عليه واله وسلم
رواه أحمد بن حنبل في مسنده من أكثر من ثلاثة عشر طريقا ، فمن ذلك عن عبد الله بن بريدة قال : سمعت ابي يقول حضرنا خيبر فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف ولم يفتح له ، ثم أخذها من الغد عمر فرجع ولم يفتح له ، ثم اخذها عثمان ولم يفتح له ، فأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال رسول الله : اني دافع الراية غدا الى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله ، ولا يرجع حتى يفتح الله له ، فبتنا طيبة أنفسنا ان الفتح غدا ، ثم قام قائما ودعا باللواء والناس على مصافهم فدعا عليا وهو أرمد ، فتفل في عينه ودفع إليه اللواء وفتح له ( 2 ) .
ورواه البخاري في صحيحه في أواخر الجزء الثالث منه عن سلمة بن الاكوع ( 3 )
ورواه أيضا البخاري في الجزء المذكور عن سهل ( 4 ) .
ورواه أيضا البخاري في الجزء الرابع في رابع كراس من النسخة المنقول منها ( 1 ) . ورواه أيضا في الجزء الرابع في ثلثه الاخير من صحيحه في مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ( 2 ) . ورواه أيضا البخاري في الجزء الخامس من صحيحه في رابع كراس من أوله من النسخة المنقول منها ( 3 ) . ورواه مسلم في صحيحه في الجزء الرابع في نصف الكراس الا ومن من النسخة المنقول منها ( 4 ) . ورواه أيضا مسلم في صحيحه في آخر كراس من الجزء المذكور من النسخة المشار إليها ( 5 ) .
فمن رواية البخاري ومسلم في صحيحيهما من بعض طرقهما ان رسول الله ( ص ) قال يوم خيبر : لاعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، فبات الناس يذكرون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله كلهم يرجون أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقالوا : هو يا رسول الله يشتكي عينيه . قال : فأرسلوا إليه فأتى به فبصق رسول الله ( ص ) في عينيه ودعا له ، فبرئ كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية فقال علي : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : أنفذ على رسلك تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم الى الاسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله
* ( هامش ) *
1 ) البخاري في صحيحه : 5 / 8 و 47 .
2 ) البخاري في صحيحه : 4 / 207 ، وكذا في تاريخه : 4 / 262 .
3 ) البخاري في صحيحه : 4 / 47 .
4 ) مسلم في صحيحه : 4 / 1871 .
5 ) مسلم في صحيحه : 4 / 1872 . ( * )
لا أرى مكانا لتفسير هذه الآية غلا هذا التفسير الموثق بالأسانيد
اللهم إني بلغت فاشهد يارب أني ألقيت حجتي على من خالف الإمام علي ع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: من منكم يعرف الآية؟
والصلاة والسلام على نبي الهدى وعلى آله وصحبه أجمعين.
نعم ولكن .....
ليتكم تفقهونها وتعلمون بها ، وتتّقوا الله حقّ تُقاته ، وتكونون أهلاً لفِهمها الفِهم الحقّ الصحيح !!!
والآ’ية هيَ .. يقول جلّ شأنه :
( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبُد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا مِن دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ) .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا شاء الله اكون انا عرفتها وهي
( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ( 31 ) قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين ( 32 ) ) سورة ال عمران
[/center]
أخي الكريم ..... حياك الله
واعذرني سأكتفي بهذا الجزء من ردك لئلا يتشعب الحوار، وإن أذن الله وبقي في العمر بقية عدنا لبقيته، آية عظيمة، نعم فيها الخلاص لكل شخص فالرسول صلى الله عليه وسلم هو الذي أتى بالوحي من عند ربه.
ولكن ..... ماذا لو كان بعض الناس لا يؤمن بنبوة الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته ، أو يؤمن بها بطريقة خاطئة، أشكر مشاركتك وهذه الآية مهمة فعلاً لكل متخالفين يؤمنون بنبوة الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته ، نعم نحتاج هذه الآية وقصدت آية أخرى خطابها صريح.
رواه أحمد بن حنبل في مسنده من أكثر من ثلاثة عشر طريقا ، فمن ذلك عن عبد الله بن بريدة قال : سمعت ابي يقول حضرنا خيبر فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف ولم يفتح له ، ثم أخذها من الغد عمر فرجع ولم يفتح له ، ثم اخذها عثمان ولم يفتح له ، فأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال رسول الله : اني دافع الراية غدا الى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله ، ولا يرجع حتى يفتح الله له ، فبتنا طيبة أنفسنا ان الفتح غدا ، ثم قام قائما ودعا باللواء والناس على مصافهم فدعا عليا وهو أرمد ، فتفل في عينه ودفع إليه اللواء وفتح له ( 2 ) .
ورواه البخاري في صحيحه في أواخر الجزء الثالث منه عن سلمة بن الاكوع ( 3 )
ورواه أيضا البخاري في الجزء المذكور عن سهل ( 4 ) .
ورواه أيضا البخاري في الجزء الرابع في رابع كراس من النسخة المنقول منها ( 1 ) . ورواه أيضا في الجزء الرابع في ثلثه الاخير من صحيحه في مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ( 2 ) . ورواه أيضا البخاري في الجزء الخامس من صحيحه في رابع كراس من أوله من النسخة المنقول منها ( 3 ) . ورواه مسلم في صحيحه في الجزء الرابع في نصف الكراس الا ومن من النسخة المنقول منها ( 4 ) . ورواه أيضا مسلم في صحيحه في آخر كراس من الجزء المذكور من النسخة المشار إليها ( 5 ) .
فمن رواية البخاري ومسلم في صحيحيهما من بعض طرقهما ان رسول الله ( ص ) قال يوم خيبر : لاعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، فبات الناس يذكرون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله كلهم يرجون أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ فقالوا : هو يا رسول الله يشتكي عينيه . قال : فأرسلوا إليه فأتى به فبصق رسول الله ( ص ) في عينيه ودعا له ، فبرئ كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية فقال علي : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : أنفذ على رسلك تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم الى الاسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله
* ( هامش ) *
1 ) البخاري في صحيحه : 5 / 8 و 47 .
2 ) البخاري في صحيحه : 4 / 207 ، وكذا في تاريخه : 4 / 262 .
3 ) البخاري في صحيحه : 4 / 47 .
4 ) مسلم في صحيحه : 4 / 1871 .
5 ) مسلم في صحيحه : 4 / 1872 . ( * )
لا أرى مكانا لتفسير هذه الآية غلا هذا التفسير الموثق بالأسانيد
اللهم إني بلغت فاشهد يارب أني ألقيت حجتي على من خالف الإمام علي ع
الأخ الفاضل .... حياك الله
نعم اتباع ماصح عن الرسول صلى الله عليه وسلم هو الخلاص، ومن المؤكد أن محبة الصالحين سبيل للنجاة إذا سار المسلم في دربهم وانتهج طريقهم ولكن على سبيل المثال: من أحب الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يعبد ربه نجى (لا يستقيم الأمر).
وعلي رضي الله عنه أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأول من آمن به من الغلمان، وله من المناقب الجليلة ما لا مجال لذكرها الآن، ومن كره الصالحون والمؤمنون وصحابته صلى الله عليه وسلم فقد وقع في المحظور ومن أحبهم وتولاهم فقد نجى إلا أن تخصيص علي رضي الله عنه فقط بالمحبة أو الطاعة فهذا ما لا نقول به.
ليتكم تفقهونها وتعلمون بها ، وتتّقوا الله حقّ تُقاته ، وتكونون أهلاً لفِهمها الفِهم الحقّ الصحيح !!!
والآ’ية هيَ .. يقول جلّ شأنه :
( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبُد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا مِن دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ) .
ونحن نقول لكم بعدها .. إن فقهتموها .. فلكم نقول :
فإن تولّيتُم فأشهدوا بأنّا مُسلِمون .
كما نقول مِن الله :
أنُلزمكموها وأنتم لها كارهون ؟!
وما يؤمن ( أكثركم ) بالله إلا وأنتم مُشركون !!!
وحسبنا الله ونعم الوكيل ،
مـــــا شــــــاء الله تبــــــارك الرحمن .......... زادك الله فقهاً وتدبرا
نعم يا أخي هذه الآية والله أن خطابها ليهز القلب.
أحسنت ...... كم سعدت أن قرأتها هنا بين الردود.
لي عودة .... لتعليق على معناها الظاهر.