أبو حفص عمر بن عبد العزيز . ولي الخلافة سنة 99 فرفع اللعن عن الامام علي ، وأرجع فدكا إلى ورثة الزهراء ، وامر بكتابة الحديث وله حسنات اخرى . توفي سنة 101 ه .
راجع ترجمته بتاريخ الخلفاء للسيوطي ، وتقرب التهذيب . مقدمة الدارمي ص 126
.
يبقى السؤال
لماذا رجع عمر لأبناء الزهراء عليها السلام
فدكا؟
هل لأن فدك فعلا للزهراء ع وقد إستولى عليه عمر بالقوة والغدر؟
أم أن عمر بن عبد العزيز خالف سنة جده عمربن الخطاب؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا عبد محمد ....
ابو بكر افترى على رسول الله وقال ان الانبياء لا تورث ونرى ان عمر بن عبد العزيز ارجع فدك ؟!
نسال ونقول هل كل خليفة من خلفاء السنة له أجتهاد ؟! ام تناقض ؟! ام ماذا
70 سنة والامويين يسبون الامام علي عليه السلام
ويأتي الحمقى المدلسين ويقولون ان الاسلام عزيزا في عهد الامويين
ان كان عندهم ان سب الصحابة كفر فكيف يكون الامويين اعز الله بهم الاسلام
دين متناقض
الأخ عبد محمد
لا تعليق لي على الموضوع الأصلي
لكن اسمح لي أن أهنئك على اختيار التوقيع الجديد. فهذا بالفعل أسلوب تفكير ( إن جاز تسمية عبثهم هذا تفكيراً) السلفيين ، يحرمون على اتباعهم القراءة والحوار والتفكر خوفاً من (الفتنة والزيغ) وهذا والله أسلوب الضعيف والجبان الذي يخشى على منطقه الهش من الانهزام.
أما بخصوص الموضوع الأصلي فأنتم بالفعل حيرتونا ويبدو أن الجماعة عندهم حق في دعوة (العوام) لعدم قراءة مواضيعكم
المشكلة الأساسية في تفكير المذهب السني (الذي انتمي إليه ولا يمنعني هذا من رفض بعض أساسياته التي لا اقتنع بها) هي عبادة النقل بمعنى أنهم يأخذون كل ما يرد إليهم من نصوص إذا صح إسناده دون تفكير فيعتبرونه أصلاً من الإسلام لا يجوز إنكاره أو التفكير فيه فيقعون في معضلات لا فكاك منها . فهم يعتبرون كلام الرجال من صحابه وتابعين بمنزلة كلام الله تعالى لا يجوز التشكيك فيه أو إعمال العقل فيعطلون بذلك أكبر نعم الله على الانسان والتي كرمه بها على جميع خلقه وهي العقل .
المشكلة الأساسية في تفكير المذهب السني (الذي انتمي إليه ولا يمنعني هذا من رفض بعض أساسياته التي لا اقتنع بها) هي عبادة النقل بمعنى أنهم يأخذون كل ما يرد إليهم من نصوص إذا صح إسناده دون تفكير فيعتبرونه أصلاً من الإسلام لا يجوز إنكاره أو التفكير فيه فيقعون في معضلات لا فكاك منها . فهم يعتبرون كلام الرجال من صحابه وتابعين بمنزلة كلام الله تعالى لا يجوز التشكيك فيه أو إعمال العقل فيعطلون بذلك أكبر نعم الله على الانسان والتي كرمه بها على جميع خلقه وهي العقل .
أخي الصوفي الكريم
ما هي العقبات التي تحول بينك وبين أن تلتحق بالشيعة الإثناعشرية
مادامت أفكارك وخصوصا من حيث المبدأ مطابقة لأفكار الإثناعشرية