وتستمر التفجيرات يومياً .. ويقف كل عراقي في طابور الموت ليأتي دوره
طالما كشف القتلة والمجرمين يهدم العملية السياسية والتي بقاء وجودها أهون من أرواح الذين يقفون بالطابور .. أهون من أن يرى نوري المالكي برلمانيين يضربون بعضهم بعضاً " بوكسيات ".
فلتذهب دماءكم يا عراقيين فداءً للعملية السياسية والمناصب والمكاسب ..
ولنبدأ كل صباحاتنا بالتعازي ونسكت .. طالما نتقبل هذا الطابور !!
الصور المرفقة
تحذير : يتوجب عليك فحص الملفات للتأكد من خلوها من الفيروسات والمنتدى غير مسؤول عن أي ضرر ينتج عن إستخدام هذا المرفق .