ها هو الذهبي ومعه السيوطي يحكمون بأن يزيد ناصبي سكير يفعل المنكر ...
والسيوطي يلعنه ...
قال الذهبِي عن يزيد: (وكان ناصبيًّا، فظًّا، غليظًا، جلفًا، يتناول المسكِر، ويفعَل المنكَر..) .
الذهبي: سير أعلام النبلاء ـ ج4 ص37.
قال السيوطي: (فقتِل ـ أي الحسين عليه السلام ـ وجيء برأسه في طست، حتى وُضِع بين يدَي ابن زياد،
لعن الله قاتله وابن زياد معه ويزيد أيضًا) .
السيوطي: تاريخ الخلفاء ـ ص165.
شذرات الذهب
في اخبار من ذهب
لابن عماد الحنبلي الدمشقي
دار ابن كثير
بيروت _لبنان
المجلد الاول
ص274
وقال الحسن البصري اصيب مع الحسين سته عشر رجلا من اهل بيته
ماعلى وجه الارض يومئذ لهم سبيه وجاء الفجره براسه الى ابن زياد وهو يقول
اوقرركابي فضه وذهبا اني قتلت السيد المحجبا
قتلت خير الناس اماوابا وخيرهم اذا ينسبون نسبا
وفي صفحه 275
ولماتم قتله حمل راسه وحرم بيته وزين العابدين الى دمشق كالسبايا قاتل الله فاعل ذلك واخزاه ومن امربه او رضيه
وفي صفحه276
(ثم ان الجمهور راوا جواز الخروج على من كان مثل يزيد والحجاج ومنهم من جوز الخروج على كل ظالم
وفي صفحه277
(فعل يزيد هو فعل بسر ابن ارطاه العامري امير معاويه في اهل البيت من القتل والتشريد حتى خد لهم الاخاديد وكانت له اخبار شنيعه في علي وقتل ولدي عبيد الله بن عباس وهما صغيران على يدي امهما ففقدت عقلها وهامت على وجهها فدعا عليه علي ان لايطيل الله عمره ويذهب عقله فكان كذلك......وقال التفتازاني
في شرح العقائد النسفيه اتفقوا على اللعن وعلى من قتل الحسين او امر به او اجازه او رضي به وقال الحق ان يرضى يزيد بقتل الحسين واستبشاره واهانته اهل بيت رسول الله مماتواتر معناه وان كان تفصيله احادا قال فنحن لا نتوقف في شانه بل في كفره وايمانه لعنه الله وعلى انصاره واعوانه
وقال الذهبي فيه
كان ناصبيا فظاغليظا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بقتل الحسين وختمها بوقعه الحره فمقته الناس ولم يبارك في عمره
شذرات الذهب
في اخبار من ذهب
لابن عماد الحنبلي الدمشقي
دار ابن كثير
بيروت _لبنان
المجلد الاول
ص274
وقال الحسن البصري اصيب مع الحسين سته عشر رجلا من اهل بيته
ماعلى وجه الارض يومئذ لهم سبيه وجاء الفجره براسه الى ابن زياد وهو يقول
اوقرركابي فضه وذهبا اني قتلت السيد المحجبا
قتلت خير الناس اماوابا وخيرهم اذا ينسبون نسبا
وفي صفحه 275
ولماتم قتله حمل راسه وحرم بيته وزين العابدين الى دمشق كالسبايا قاتل الله فاعل ذلك واخزاه ومن امربه او رضيه
وفي صفحه276
(ثم ان الجمهور راوا جواز الخروج على من كان مثل يزيد والحجاج ومنهم من جوز الخروج على كل ظالم
وفي صفحه277
(فعل يزيد هو فعل بسر ابن ارطاه العامري امير معاويه في اهل البيت من القتل والتشريد حتى خد لهم الاخاديد وكانت له اخبار شنيعه في علي وقتل ولدي عبيد الله بن عباس وهما صغيران على يدي امهما ففقدت عقلها وهامت على وجهها فدعا عليه علي ان لايطيل الله عمره ويذهب عقله فكان كذلك......وقال التفتازاني
في شرح العقائد النسفيه اتفقوا على اللعن وعلى من قتل الحسين او امر به او اجازه او رضي به وقال الحق ان يرضى يزيد بقتل الحسين واستبشاره واهانته اهل بيت رسول الله مماتواتر معناه وان كان تفصيله احادا قال فنحن لا نتوقف في شانه بل في كفره وايمانه لعنه الله وعلى انصاره واعوانه
وقال الذهبي فيه
كان ناصبيا فظاغليظا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بقتل الحسين وختمها بوقعه الحره فمقته الناس ولم يبارك في عمره
أحسنت عزيزي البايلوجي ...
وهنالك العديد من الشواهد في كتب القوم ...
دلت بشكل صريح على كفر يزيد وفسقه ولعبه بالقرود
وانتهاكه للمحرمات وفعله لها ...
بارك الله فيك وموفق لكل خير
جزاك الله الف خير اخي (امير القلوب) ولو اردنا استقصاء مخازي هذا اللعين ابن اللعين لطال المقام ، وهل في هذا البيت الا المخازي والعيوب واهل الرايات !!!!!!!
والاناء ينضح بما فيه
وسلمت يمينك ،
جزاك الله الف خير اخي (امير القلوب) ولو اردنا استقصاء مخازي هذا اللعين ابن اللعين لطال المقام ، وهل في هذا البيت الا المخازي والعيوب واهل الرايات !!!!!!!
والاناء ينضح بما فيه
وسلمت يمينك ،
أحسنت أخي جعفر ...
ومع ذلك فأتباع الناصبي محمد بن عبد الوهاب
يدافعون عنه دفاعاً مستميتاً
لك جزيل الشكر على المرور حبيبي