اِعلموا
• إعلَمْ أنّ أفضل العِفّة الوَرَعُ في دِين الله. ( بحار الأنوار 390:77 ).
• إعلَمْ أنّ الإعجاب ضدُّ الصواب، وآفةُ الألباب. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 ).
• إعلَمْ أنّ الذي مَدَحك بما ليس فيك إنّما هو مُخاطِبٌ غيرَك، وثوابُه وجوابه قد سَقَطا عنك. ( شرح نهج البلاغة 268:20 ).
• إعلَمْ أنّ الذي بيده خزائنُ السماوات والأرض قد أذِنَ لك في الدعاء وتكفَّلَ لك بالإجابةَ، وأمَرَك أن تسأله لِيُعطيَك، وتسترحمَه ليرحمَك. ( نهج البلاغة: الكتاب 31 ).
• إعلَمْ أنّ أوّلَ الدِّين التسليم، وآخِرَه الإخلاص. ( غرر الحكم 62 ).
• إعلَمْ أنّ حساب الله أعظمُ مِن حساب الناس. ( نهج البلاغة: الكتاب 41 ).
• إعلَمْ أنّ ما قَرّبَك من الله يُباعدُك من النار، وما باعَدَك من الله يُقربُك من النار. ( نهج البلاغة: الكتاب 76 ).
• إعلَموا أنّ الجهاد الأكبر جهادُ النَّفْس، فاشتغِلُوا بجهادِ أنفسكم تَسعَدوا، وارفُضوا القالَ والقيل تَسلَموا، وأكثِروا ذِكْرَ الله تَغنَمُوا، وكونوا عبادَ الله إخواناً تَفُوزوا لديه بالنعيم المُقيم. ( عيون الحكم 520:6 ).
• اعلموا أنّ الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس مِن الجسد. ( بحار الأنوار 398:77 ).
• اعلموا أنّ الله عزّوجلّ يُبغِضُ من عباده التَّلَوُّن. ( تحف العقول 115 ).
• اعلموا أنّ ما كُلِّفتم به يسير، وأنّ ثوابه كثير. ( نهج البلاغة: الكتاب 51 ).
• اعلموا أنّ هذا القرآنَ هو الناصحُ الذي لا يَغُشّ، والهادي الذي لا يُضِلّ، والمُحدِّثُ الذي لا يَكْذِب. ( نهج البلاغة: الخطبة 176 ).
• اعلموا أنّكم ميّتون ومبعوثون بعد الموت، ومحاسَبون على أعمالكم ومُجازَون بها، فلا تَغُرّنّكُمُ الحياةُ الدنيا، ولا يَغُرّنّكُم بالله الغَرور. ( بحار الأنوار 296:77 ).
• اعلموا أنّه مَن لم يُعَنْ على نفسه حتّى يكونَ له منها واعظٌ وزاجر، لم يكن له مِن غيرها لا زاجرٌ ولا واعظ. ( نهج البلاغة: الخطبة 90 ).
• اعلموا ـ أيُّها الناس ـ أنّه مَن لم يَملِكْ لسانَه يَندَم. ( تحف العقول 94 ).
• اعلموا ـ عبادَ الله ـ أنّ الله عزّوجلّ سائلُكم عن الصغير مِن عملكم والكبير. ( بحار الأنوار 386:77 ).
• اعلموا ـ عبادَ الله ـ أنّ المتّقين ذَهَبوا بعاجل الدنيا وآجِلِ الآخرة، فشارَكوا أهلَ الدنيا في دنياهم، ولم يشاركهم أهلُ الدنيا في آخرتهم. ( شرح نهج البلاغة 163:15 ).
• اعلموا ـ عبادَ الله ـ أنّ عليكم رَصَداً مِن أنفسِكم، وعُيوناً من جوارحِكم، وحُفّاظَ صِدْقٍ يَحفَظُون أعمالَكم وعددَ أنفاسِكم. ( نهج البلاغة: الخطبة 157 ).