اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ يا داعي اللهِ ورَبّانِيَّ آياتِهِ اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ يابابَ اللهِ وَدَيّانَ دينِهِ اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَليفَةَ اللهِ وَناصِرَ حَقِّهِ اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ ياحُجّةَ اللهِ وَدَليلَ ارادَتِهِ اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ ياتالي كِتابَ اللهِ وتَرجُمانَهُ اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ في آناءِ لَيلِكَ وَاَطرافِ نَهارِكَ اَلْسَّلامُ عَلَيْكَ يا بَقِيَّةَ اللهِ في اَرْضِهِ .
شعبان يا شهر الظفر دين الهُدى بيك انتصر
بمولد الحجة المنتظر أضاء الفلك بخامس عشر
بالود وعبق الرياحين نزف,, بشرى مولد نسل الميامين ...
فاسعد الله ايامكم بالعشق العلوي ..
أين الإمام الـقـائم المـوعود***أين الزعيم، الطاهر المسعود
أين المعدّ لقطع دابـر كل من***يبغي وأين الشاهد المشـهود
أين الـذي يرجـى لكل ملمّة***والنصر فوق لوائه معـقود
أين المـؤمل فـي إعادة ما بنا*** ه الدين وهو مهدّم محـصود
أين المؤلّف للأنـام على التقى*** فالكفر نثر، والهدى مشـدود
أين المبيـد لكـل أهل ضلالة*** ويعيد من بيد الضلال أبيدوا
أين المـذلّ لمن تولى واعتدى*** واستاقه نحو الضلال جحود
أين الذي يحيى معالم شرعة ال*** مختار أين الحاكم المرصود
أين الذي يهدي الأنام إلى العلى*** لهدى الورى، اختاره المعبود
أين ابن طه والوصيّ وفـاطم*** أين الإمام الغـائب المحمود
أين الـذي يروى الديانة بعد ما*** جفّت، فـمنه رواؤها مردود
أين المـنظم شمل من قد فرّقوا*** بيد العداة، فشملهم منضـود
من كلمات الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف
أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين).
إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.
إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم
إنّ الله معنا ، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه ، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا .. ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا.
العلمُ عِلمُنا ، ولا شيءَ عليكُم مِن كُفرِ مَن كَفرَ.
لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا
أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا.
إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل.
ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.
إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء.
ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق
إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً.
كلمّا غاب عَلَمٌ بدا عَلَمٌ، وإذا أَفَل نجمٌ طلع نجم.
إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي
أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته.
أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره.
أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم.
إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت.
لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه.
ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني.
أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن.
أنا بقية الله في أرضه ، والمنتقم من أعدائه.
أنا المهديُّ، أنا قائم الزمّان، أنا الذي أملأَها عدلاً كما مُلِئت (ظُلماً و) جورا
أنا وجميع آبائي… عبيدُ الله عزّ وجل
.. في زمن اليائس
تمخضت الأرض فأنجبت (بقية الله الأعظم إمام المتقين وأمل المنتظرين
الحجة أبن الحسن روحي وأرواح المؤمنين لمقدمه الفداء والوقاء
وجه يحمل شارات الأنبياء أذا تشرق شمس جديدة تغمر الدنيا بالدفء والنور
والأمل السلام عليك يابقية الله أيها القادم من رحم كربلاء ..
جواداً ينبعث من أعماق رمال الصحراء ..
صوتاً فيه أنغام الزبور .. وتراتيل التوراة .. وبشارةالإنجيل ..
وآيات القرآن العظيم ..
السلام عليك يابقية الله أيها الروح الذي سيحطمأصنام الطغاة ..
أيها القلب الذي أصبحت نبعاً للحياة وطريقاً للنجاة أنت آية الله
ومعجزات الأنبياء
في قبضتك عصا موسى تنسف سحر الشياطين
في عينيك بريق الحسين
مايزال سيدي حظورك قوياً رغم غيابك
اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن
صلواتك عليه وعلى ابائه
في هذه الساعه وفي كل ساعه
وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا
اللهم صلِ على محمد واله
نرفع ازكى ايات التهاني والتبريكات الى مقام صاحب العصر والزمان
عجل الله تعالى فرجه
سائلين المولى عز وجل ان يحفظ سائر البلدان الاسلامية من كل سوء
ويرزقنا الامن والامان
ويرد كيد كل من اراد بنا كيدا ويعز كلمة المسلمين ويذل كل من خذل الدين
من الكفار والمنافقين
اللهم ثبتنا على نهج اهل البيت وولايتهم ماابقيتنا
بحق محمد واله
أين الإمام الـقـائم المـوعود***أين الزعيم، الطاهر المسعود
أين المعدّ لقطع دابـر كل من***يبغي وأين الشاهد المشـهود
أين الـذي يرجـى لكل ملمّة***والنصر فوق لوائه معـقود
أين المـؤمل فـي إعادة ما بنا*** ه الدين وهو مهدّم محـصود
أين المؤلّف للأنـام على التقى*** فالكفر نثر، والهدى مشـدود
أين المبيـد لكـل أهل ضلالة*** ويعيد من بيد الضلال أبيدوا
أين المـذلّ لمن تولى واعتدى*** واستاقه نحو الضلال جحود
أين الذي يحيى معالم شرعة ال*** مختار أين الحاكم المرصود
أين الذي يهدي الأنام إلى العلى*** لهدى الورى، اختاره المعبود
أين ابن طه والوصيّ وفـاطم*** أين الإمام الغـائب المحمود
أين الـذي يروى الديانة بعد ما*** جفّت، فـمنه رواؤها مردود
أين المـنظم شمل من قد فرّقوا*** بيد العداة، فشملهم منضـود
متباركين جميعا
قريب يسمع و يرى ما ينثر قلمكم من درر
و ينير طريقكم بنوره الالهي
و هو غدا من سيشفع لكم