كل شيئ حولنا يتخلله عامل التجديد
ولن يبقى شيئ على حاله وهذه هي سُنة الحياة
لكن أعجب من البعض الذين إستوطنوا حياة الجمود في كل شيئ
ورافضون حتى أن يقدموا لمن حولهم كلمة طيبة مشجعة !!
والسبب يعود كما يدعون إلى مخزون الهموم والأحزان التي إستقرت في أعماقهم
فـــ بدت على جوارحهم..
إلى متى تبقى عقولهم ضامرة
وأفكارهم قاصرة..
أين المجالدة والمجاهدة والصبر !!
وإن إستسلموآ لذلك لماذا يريدون أن يَصحبوآ كل من حولهم إلى نطاق ماهم يعانون منه..
همسه إحذر من أن تكون سبباً في تحبيط الهمم
وإن كنت في قمة الألم تحدث بلسان ينطلق بمن حولك إلى القمم
فرب كلمة تهدي الأمم