فكرة تشكيل جيش الامام المهدي(عج)عند السيد الشهيد الصدر(قد)
بتاريخ : 27-09-2008 الساعة : 12:07 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
فكرة تشكيل جيش الامام المهدي (عج) عند السيد الشهيد الصدر المقدس
تختلف وجهات النظر من الناحية العقائدية عن كيفية انتظار ظهور الإمام الحجة سلام الله عليه حيث يقول الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم): خير أعمال أمتي انتظار الفرج .
وعلى هذا الأساس منهم من يقول انتظار الفرج يكون فقط في المحافظة على الصلاة وأوقاتها والصوم والحج وأن أُحسّن خُلقي مع الناس ، ومنهم من يقول انتظار الفرج هو أن أحافظ على عائلتي من الأنزلاقات الدنيوية وأن لا أنخرط في كل سلوك يبّعدني من الله تعالى ومنهم من يقول أن الانتظار يكون في قراءة القرآن والمداومة
على الزيارات والنوافل وأن نسأل الله تعالى أن يجعلنا من جنود الإمام المهدي (طبعاً عند ظهوره وليس الآن ) وفي نفس الوقت يتفق أصحاب هذه الآراء على أن لا طاقة لهم اليوم على تحمّل المشاق من الوقوف بوجه الأعداء أو من التشريد في البلدان أو تحمل الجوع والعطش وقلة النوم فانتظار الفرج هو تنفيذ ما يؤمرني الله تعالى به من واجبات شريطة أن لا تخرجني من الراحة البدنية أو قطع رزقي أو تغيير هذه الحياة الروتينية ( طبعاً للأسوأ من الناحية المادية ) فكل طاعة لله تعالى تتآلف مع راحتي الدنيوية من جاهٍ وسمعةٍ ومسكن وملبس ووظيفة ومركب جيد فهي طاعة حقيقية لله تعالى وكل طاعةٍ تغير واحدة من هذه الأمور فلا أقول إنني لا أستطيع عليها وإنما أقول هي ليست طاعة لله تعالى وليست بانتظار للفرج فالفرج عندي هو فرج قبل الظهور وبعدالظهور وليس من باب كما يقول المثل الشعبي ( أتعب وألعب ) ولكن المصيبة إنه يقول إذا ظهر الإمام وعندما أراه بعيني وبعد التأكد من كونه هو الإمام المهدي سلام الله عليه سوف أخرج من كل هذه الراحة التعبدية (لوصحّ التعبير) وأحمل السيف وأقاتل معه والعجيب إن أكثرهم من يقول عند زيارته للإمام الحجة عجّل الله فرجه ( واجعلني من المستشهدين بين يديه ) أو يقول في زيارته للإمام العباس عليه السلام ( أنا حربٌ لمن حاربكموسلم لمن سالمكم ) ونحن رأينا كيف وقفت الدبابات الأمريكية على باب أمير المؤمنين عليه السلام وعلى باب الإمام الحسين عليه السلام وهو يقول ( تهرباً من الواقع ) إنها فتنة ..فتنة ..فتنة ؛؛؛؛؛؛
وما بين هذا وذاك ظهر الخط المحمدي المهدوي وهو الخط الصدري فانبرى قائده السيد مقتدى الصدر ( دامت بركاته ) في خطبته الرابعة عشر ليشكل جيش الإمام المهدي عجّل الله فرجه الشريف وليكون الدرع الحصين والمدافع الحقيقي عن كل القيم والمبادئ السامية والتي من أجل إحيائها يخرج الإمام المهدي سلام الله عليه وعندها قال إن هذا الجيش هو قاعدة الإمام المهدي عليه السلام بعد تمحيصه وتدريبه عسكرياً وعقائدياً فقال هوجيش عقائدي وليس حزبي أو سياسي .
وعندها انكشفت الحقيقة وطلعت شمس الانتظار على النائمين الذين يحسبون أنفسهم إنهم في ذروة الاستعداد لاستقبال الإمام الحجة عجّل الله فرجه وهنا وضع السيد القائد مقتدى الصدر دامت بركاته الناس أمام الواقع الذي لا لبس فيه وأنكشف حقيقة الانتظار الذي يقصده الرسول صلى الله عليه وآله في حديثة بأنه خير الأعمال . وجعل السيد القائد دامت بركاته شروطاً للانتماء لهذا الجيش ولو درسنا هذه الشروط لتبين لنا إنها شروط الانتماء لدولة الحق وليس فقط لجيش الإمام المهدي عجّل الله فرجه الشريف فهو أراد من هذا السُلم الصعود بهذه الأمة وانتقالها من العبادة المزدوجة بين عبادة الله تعالى وبين عبادة الدنيا وهي مصداق المثل الشعبي ( أعبد ربكما دام جيبك مليان ) أراد الصعود بنا إلى الأمة المخلصة لله تعالى بدون شريك وفصل في عبادتنا أما الله تعالى
وأما الدنيا ،وكشف بذلك حيلة من يريد الصعود في السُلم الدنيوي على حساب الدين والحصول على المناصب الخدّاعة على حساب أنه مجاهد ضد النظام الفلاني أو هو من الحركة الإسلامية الفلانية وكشف أيضاًً كل من يريد من الله تعالى أن يجازيه في هذه الدنيا الدنية مثلاً على ابتلاء سابق ، فصعد بهذه الأمة إلى دور العبادة الممحصة
النقية ، فلو سأل سائل هل يستوي عند الله تعالى بين من هو نائم في بيته على سرير من الريش وهو يحسب نفسه جندي من جنود الإمام عليه السلام وبين من هو جالس في ذلك الليل في سراديب مقابر الموتى وهو ينتظرالدبابة الأمريكية ليمنعها من الوصول إلى حضرة أمير المؤمنين عليه السلام .؟؟
فلو جئنا بأكبر دنيوي في هذا العالم ونعرض عليه أكبر أجر دنيوي فهل يقبل أن يجاور الموتى في ذلك الليل الكئيب ولا من ناصر ولا معين ولا يعلم ما هو مصيره وفوق ذلك كله وعلى هذا الجو فأنه يواجه أعتى وأكبر قوة في العالم فوالله لا يدركها ولا يعقلها إلا الذي يحمل في قلبه القوة الإلهية فهي أقوى من كل قوي و مخيف في هذا الكون ، فأي منغمس في
ملذات الدنيا (ويحسبها عبادة) يصدق هذا ؟؟؟؟؛؛؛؛؛
فلم يتحمله أحد من هؤلاء الذين يحسبون أنفسهم من المنتظرين للإمام سلام الله عليه وهنا قامت قيامتهم فلجئواإلى التشكيك بهذا الخط المحمدي وهذا التشكيك نفسه يواجهه الإمام الحجة عجّل الله فرجه عند ظهوره عندمايقولون بأعلى أصواتهم ( أنه ليس من ولد فاطمة ) . فأنهم الآن يشككون بجيشه وغداً به سلام الله عليه .
لماذا كل هذا ؟ وذلك لأن طريقة فهمهم لحديث الرسول صلى الله عليه وآله (خير أعمال أمتي انتظار الفرج) كانت خاطئة وبالحقيقة إنهم أنتظروا فرجهم وليس فرج الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك بالأمس عندما كان الهدّام
موجود في حكمه كانوا يصرخون بأعلى أصواتهم (طبعاً داخل غرف بيوتهم) يا مهدي آدركنا ، يا مهدي خلصنا ، يا مهدي يا مهدي ..........
وبعد زوال الطاغية ومجيء اليهود وبعد ما تحسّن الوضع المعاشي وتحسنت الرواتب نسوا أنهم دعوا الإمام المهدي عليه السلام بالخلاص والفرج وكأن الفرج كان متعلقاً بزوال الهدّام وليس بظهوره عليه السلام فلامنتظر اليوم سوى من يصيح ( وعجّل فرجهم وألعن عدوهم )
وأصبح هذا الشعار عبئاً عليهم فهو ينذرهم بخطر ظهور الحق المطلق عليهم فهم يعلمون في داخلهم جيداً أنهمله منكرون وبسيفه مذبوحين ..
وهنا قالوا إن السيد مقتدى الصدر دامت بركاته ليس كأبيه وتشكيل جيش الإمام المهدي عجّل الله فرجه غير مؤيد من أي مرجع فعليه لا علاقة له بالإمام المهدي سلام الله عليه . وهنا نوجه هذا السؤال إلى السيد الشهيد الصدر (قدس) ونقول له سيدنا ما هو رأيك بتشكيل جيش الإمام المهدي عجّل الله فرجة وهل انتظار الفرج يقتصر على
الصلاة والصوم فقط وما هي آلية الانتظار؟ .
عندها نجد جواباً واضحاً من السيد الشهيد (قدس) في إحدى خطبه في جامع الكوفة وهو يطرح نفس هذه الفكرة على المؤمنين وعندها نجد إن السيد القائد دامت بركاته هو المنفذ العملي لتلك الفكرة النظرية التي طرحها السيد الشهيد الصدر (قدس) حيث قال ( أسرد لكم قوله نصاً ) :-
(( أنا في يوم ما ولا زلت هو إن هذه الفكرة صحيحة في نفسي وتعيش في نفسي كثيراً ، وهي ، أننا نؤمن بالإمام المهدي ؟ أكيد .. كذلك نؤمن بالانتظار صباحاً ومساءاً ، قابل كل صباح أن يعلن جبرائيل سلام الله عليه عن ظهوره ، ربما عصرية ، ربما ليلية ، نحن لا نعلم ، فقط ننتظره صباحاً ومساءاً ، قابل اليوم أو غد ، وأنا لا أبّشر بقرب الظهور وإنما توقع الظهور باستمرار يجب أن يكون موجوداً في قلب المؤمن ، فلربما ظهر ولربما طلب
مني ( طبعاً سوف يحتاج وهو لا يحتاج إلاّ إلى الله تعالى ولكن معاونين بطبيعة الحال عنده ) ولربما أختار لي شيئ من ذلك أو عملٍ من الأعمال ( زين آني أكون بزر جكليت أو أقول له ما أكدر وهذا صعب عليه) ربما قال لي أن أعمل عمل أقف به في الشمس عدّة ساعات أو مثلاً أمشي عدّة ساعات أو أقف أربع وعشرين ساعة على قدمي
...الخ كثير من الحاجات والمصاعب تواجهها الدنيا وتواجهها المصالح العامة في زمن الإمام المهدي سلام الله
عليه ، فماذا أقول له ؟
إن قلتُ له نعم . فقد وقعت في عسرٍ وحرج ، وإن قلت له لا فقد وقعت في الأدهى ، فعلى الأقل من الناحية الدنيوية أن يحمل سيفه ويقطع رقبتي فغضب الله طبعاً موجود ، فما هي حيلتي مع العلم إنني أنتظره صباحاً ومساءاً فلا حيلة لي إلاّ أن يعوّد الإنسان نفسه على المصاعب حتى إذا ما ظهر إمامه وقائده الحقيقي فيقول له أهلاً وسهلاً نحن بخدمتك أي شئ تقوله وبلا استثناء فنحن بالخدمة صغيرها وكبيرها وقليلها وعظيمها . فلماذا لا ؟
فهكذا ينبغي للإنسان أن يكون أمام الله تعالى وأمام أولياء الله . قد يكون يتعطل أكلك ، قد يكون يتعطل شربك ، قد يكون في مطر ، قد يكون في وحشة ، قد يكون في غربة ميخالف حبيبي أي شئ تريده نحن ممنونين ، فالإنسان يشحذ همته وصبره لأجل الله تعالى .
المسألة الأخرى إن طاعة الله تعالى غير منحصرة بظهور الإمام المهدي عجّل الله فرجه وإنما في الأزمنة الثلاثة الماضي والحاضر والمستقبل موجودة طاعة الله سبحانه وتعالى . فالأحسن إن الإنسان يشحذ همته لطاعة الله سبحانه وتعالى كائناً ما كانت النتائج ، إنما يريد بها وجه الله تعالى ولا يريد بها الدنيا ، حبيبي لا نكون غافلين في الرواية أن الإمام المهدي سلام الله عليه حينما يستتب إليه شئ من الأمر يُرسل وفداً إلى بلاد الروم ( أوربا اليوم ) فيكتبون شيئاً على أقدامهم فيمشون على الماء ( حسب الظاهر ماء البحر الأبيض المتوسط ) إلى أن يصلون إلى شواطئ الروم فيرونهم الروم يمشون على الماء فيفتحون لهم الأبواب سلماً ويدخل الناس في دين الله أفواجاً ، في حين سيفه يعمل في الشرق في قتل الفلانيين الذين يعارضوه فيخرج له جماعة من رجال الدين ومن غير رجال الدين يقولون له الإسلام بخير والدين بخير أرجع من حيث أتيت فيضع فيهم السيف فيقتلهم عن آخرهم هذا هو حالهم المليء بالمعاصي الداخلية فضلاًعن الخارجية ، ولكن هناك في أوربا لا فكل من كان قلبه طيب يتبع المعصوم سلام الله عليه ، فهذا معناه نحن
أسوء من الأوربيين واليهود والنصارى حبيبي التفتوا إلى متى أنتم نيام )).
ويقول السيد الشهيد الصدر المقدس في موضع آخر:
(( أن كل فرد صاحب حق إذا حُرم من حقه وأخذه منه الظالمون فأن له الحق أن يطالب بحقه وأن يذّكر المجتمع به وأن يبرز حججه وبيناته على ثبوته ما أوتي إلى ذلك من سبيل ، وهذا لا يكون محل شك إطلاقاً والمهم إن الأصل هااااااااااااااااااااأن كل صاحب ذي حق أن يدافع عن حقه ويطالب هو عن حقه لا أن يدافع عنه غيره ولكن حينما تقتضي المصلحة العامة غير ذلك فلا بأس أن يدافع الكثيرون عن الحق المغصوب والظلم المتراكم ومن ذلك بكل تأكيد ما إذا لم يستطع صاحب الحق أن يدافع عن حقه لبعض الموانع إذاً يجب أن يدافع عنه الآخرون ويذّكر المجتمع بمظلمته ويبرهن على صحة حقه وهذا ما يحصل في الجانب الديني الإسلامي كثيراً ، فمثلا إن صاحب الأمرالمهدي سلام الله عليه لا يستطيع الآن أن يدافع عن نفسه أو أن يطالب بحقه بالرغم من أنه مظلوم أكثر من كل
البشر وحقه أعظم من كل الناس إلاّ إن مطالبته بحقه ينافي غيبته ، فيجب عليه أن يحافظ على غيبته لا أن يُعّرف الناس بنفسه إلى زمان موعد ظهوره فتكون مطالبته بحقه في عصر غيبته متعذراً عليه وغير ممكن له ، ومن ثم وجب على الواعين لقضيته أمثال هذه الوجوه الطيبة ( وكان يشير إلى مصلي الجمعة في الكوفة) على الواعين
لقضيته والمدركين لظلامته والمخلصين لدعوته أن يدافعوا عنه ويرفعوا رايته ( لاحظ أيها القارئ ) وينشروا كلمته ويبذلوا إمكانهم في ذلك، لأن كلمته كلمة الله ورايته راية الله وحكمه حكم الله ومن هنا نكون في هذا الجيل نحن المدافعون عنه ونحن المطيعون له ونحن القائمون بأمره سلام الله عليه حتى يقضي الله بما هو قاضٍ وكذلك فلو حصل وجود المانع عن أن يدافع الإمام عن نفسه لبعد المكان كما لو أن الإمام سلام الله عليه كالإمام الصادق عليه السلام ساكناً في المدينة المنورة وأنصاره في خراسان كما في الرواية المعروفة فيكون بعيداً عن الساحة وعن المجتمع هناك ولم تكن في حينه أجهزة إعلامية وصوتية ولاسلكية ومن هنا يتعين على الواعين والمخلصين الدفاع عنه وبيان حقه ورفع مظلمته في أي مكان بعيد ، في مدينة أخرى أو زمان آخر لا يوجد فيه
الإمام عليه الصلاة والسلام )) ...
وقال السيد الشهيد (قدس) في موضع آخر :
(( وأن الحل الصحيح إنما هو في الدين وليس من المعقول أن اليهود يحاربوننا كيهود ونحن نحاربهم كعرب أوكشيوعيين أو كرأسماليين لا وإنما يُقابل اليهودية الإسلام ليس إلا والإسلام هو دين الشهادة ودين الآخرة ودين العدل ودين الجهاد وليس في المسالك الأخرى ذلك والاتجاهات الفكرية الأخرى ليس فيها إلاّ الخداع والضلال ... نحن إنما نكون كما يريدنا الله تعالى بطبيعة الحال وليس كما يريد الاستعمار وتريد أمريكا وذمتنا إنما تفرغ بعصيان أوامر الكفار والمستعمرين والابتعاد عنهم والتحمس ضدهم والتشجع في تحمل آهاتهم وفاقتهم وقصفهم بطبيعة الحال وأن شاء الله بالتدريج هذا الشيء موجود ويكسر ( رغم أنف المايرضة )
(حبيبي إلى متى نبقى مكفخين (إذا أنتم بطلّتم وهذا بطّل وذاك بطّل فلا يستفيد إلاّ رئيس الولايات المتحدة الأمريكية وملكة بريطانيا وحق العلي الأعظم الأجل الأكرم)
إن القيم والمبادئ السامية التي من اجل إحيائها يخرج الإمام المهدي 0 هل هي مايقوم بها جيش المهدي على مستوى الواقع لا النظرية وما نراها يوميا في مناطقنا وهي:
1- الكبسله 2- شرب الخمور 3- الزنا 4- اخذ الأموال من أصحاب الدكاكين بالإجبار بحجة الحراسة وأكثر من مرة سرق أكثر من دكان ولم يعوضوه بعدها تبين هم السراق 5- إجبار باعة الغاز على أن يزيدوا سعر القنينة إلف دينار وتسلم إلى مكتب الشهيد الصدر 6- إذا راو امراءة جميلة يطفرون البيت عليها ليلا لاغتصابها وإذا حس ولي أمرها وعرفهم واشتكى لدى المكتب يقولون له يجب عليك أن تسد الموضوع لان هذا الشخص أرسلناه بعملية وعندما كشفوه وطاردوه اضطر أن يلبد في بيت من البيوت لإخفاء نفسه وشصار لو لبد بيتك احنه ننطي دمنه من أجلكم وانتم ماتلبدون صاحبنه إذا اضطر إلى ذالك 7- يذهبون إلى التجار ويقولون لهم تتبرع بسيارة بطه لو إذا اجو الحرامية لسرقة محلك احنه ماعلينه يعني (راح أنسرقه) 8- من ينقد السيد مقتدى ولو بشي بسيط جدا سوف توضع له عبوة في باب دارة وتنفجر عليه في الصباح وتقتل أطفاله أثناء خروجهم إلى ألمدرسه 9- توزيع المناشير من يذهب إلى الجيش والشرطة سوف نقتله ليش وإذا مالبسوا ابناء البلد يعني أبقى يامحتل وانتم تقولون يجب أن يظهر المحتل لاتقبلون بالمحتل ولا تقبلون بالجيش والشرطة يعني يضل البلد تحت رحمتكم وانتم أكثركم بعثيين وقتله يعني يأتي طالبان بغطاء شيعي 000 وأمثال هذا كثير وذكر هذا على سبيل الحصر 0والنقطة 4 و 5 و 6 و7 والله لحد اليوم هذا الكلام موجود في بغداد-حي الأمين – ودور نواب الضباط وعندي وثائق وأسماء 0 بس انتم إذا ثبت شيء على صاحبكم رأسا تقولون هذا تم طرده من الجيش بأمر السيد القائد مقتدى الصدر وسو يتولكم كتاب بطرده قبل ألحادثه بثلاثة أشهر 00 ناهيك عن زرع العبوات من إيران وسوريه وضرب صواريخ الكاتيوشا وتأخذون مقابل كل عبوه ثلاث ورقات ومقابل كل صاروخ أربع ورقات لعد وين الوطنية 00 يامقتدائيه
[quote=حسن البديري;492160]إن القيم والمبادئ السامية التي من اجل إحيائها يخرج الإمام المهدي 0 هل هي مايقوم بها جيش المهدي على مستوى الواقع لا النظرية وما نراها يوميا في مناطقنا وهي:
1- الكبسله 2- شرب الخمور 3- الزنا 4- اخذ الأموال من أصحاب الدكاكين بالإجبار بحجة الحراسة وأكثر من مرة سرق أكثر من دكان ولم يعوضوه بعدها تبين هم السراق 5- إجبار باعة الغاز على أن يزيدوا سعر القنينة إلف دينار وتسلم إلى مكتب الشهيد الصدر 6- إذا راو امراءة جميلة يطفرون البيت عليها ليلا لاغتصابها وإذا حس ولي أمرها وعرفهم واشتكى لدى المكتب يقولون له يجب عليك أن تسد الموضوع لان هذا الشخص أرسلناه بعملية وعندما كشفوه وطاردوه اضطر أن يلبد في بيت من البيوت لإخفاء نفسه وشصار لو لبد بيتك احنه ننطي دمنه من أجلكم وانتم ماتلبدون صاحبنه إذا اضطر إلى ذالك 7- يذهبون إلى التجار ويقولون لهم تتبرع بسيارة بطه لو إذا اجو الحرامية لسرقة محلك احنه ماعلينه يعني (راح أنسرقه) 8- من ينقد السيد مقتدى ولو بشي بسيط جدا سوف توضع له عبوة في باب دارة وتنفجر عليه في الصباح وتقتل أطفاله أثناء خروجهم إلى ألمدرسه 9- توزيع المناشير من يذهب إلى الجيش والشرطة سوف نقتله ليش وإذا مالبسوا ابناء البلد يعني أبقى يامحتل وانتم تقولون يجب أن يظهر المحتل لاتقبلون بالمحتل ولا تقبلون بالجيش والشرطة يعني يضل البلد تحت رحمتكم وانتم أكثركم بعثيين وقتله يعني يأتي طالبان بغطاء شيعي 000 وأمثال هذا كثير وذكر هذا على سبيل الحصر 0والنقطة 4 و 5 و 6 و7 والله لحد اليوم هذا الكلام موجود في بغداد-حي الأمين – ودور نواب الضباط وعندي وثائق وأسماء 0 بس انتم إذا ثبت شيء على صاحبكم رأسا تقولون هذا تم طرده من الجيش بأمر السيد القائد مقتدى الصدر وسو يتولكم كتاب بطرده قبل ألحادثه بثلاثة أشهر 00 ناهيك عن زرع العبوات من إيران وسوريه وضرب صواريخ الكاتيوشا وتأخذون مقابل كل عبوه ثلاث ورقات ومقابل كل صاروخ أربع ورقات لعد وين الوطنية 00 يامقتدائيه[/quote]
اللهم العن وهابية الشيعة
قتلة السيد عبد المجيد الخوئي
اين الدليل الشرعي او الاذن الشرعي الصادر من الجهة الشرعية التي اعطت الاذن للسيدمقتدى(دام عزه)بتشكيل الجيش؟وهل ياترى العمل بدون فتوى او اذن من المرجع الاعلم مبرىء للذمة؟
التعديل الأخير تم بواسطة كاظم النجفي ; 30-09-2008 الساعة 02:49 AM.