اولا: لا توجد في سنة رسول الله هذا الافتراء؟
اجل ابن تيمية اخذ هذه الفتوى من اخوانه النصارى
يقول كتاب المقدس عند النصارى:
و قال الرب الاله ليس جيدا ان يكون ادم وحده فاصنع له معينا نظيره (تك 2 : 18)
هي لاجل ان تكون خادمة له
وهي عند ابن تيمية لاجل خدمة الزوج!!!
مو غلط ابدا انو المرأة تخدم زوجها ...
لكن المشكلة انهم حصروا وظيفة المرأة في بضع امور كالخدمة و اشباع الغريزة و فشّ الخُلق !!!!!
فيجردونها من انسانيتها ... فتكون الدُمية الجارية !!!
لا تستطيع التفكير ... لا تستطيع اتخاذ القرار ... لا تستطيع تحمّل المسؤولية ... عليها ان تكون تبعا لآدم دون ان تنبس ببنت شفة !!!!
لكن اين ابن تيمية ليرى المرأة اليوم و قد نافست و تفوقّت على الرجل في العديد من المجالات ... بس معلش اتباعه عايشين و بيشوفوا و بينقهروا ...
ملاحظة : لست ابدا مع المساواة بين الرجل و المرأة ... فلكل منهما حقوق و واجبات تتناسب مع طبيعته التي لا يجب تجاهلها ... انّما انا مع العدل الذي انزله الله تعالى بحقّ المرأة و الذي جعلها مكلّفة محاسبة عن افعالها و هذا أكبر نافي للتبعية التي يحاولون فرضها على المرأة ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم يا حيدر القريشي ......
وهذه العقده أتجاه المراة والعنصرية عندهم توارثوها من عمر بن الخطاب أكثر من أساء الى النساء المسلمين
وهم يتفاخرون بانه هو من شكم على قوله المصرين زوجات النبي في صحاحهم وبوجود النبي وطبعا عمر عقدته اتجاه النساء معروفه لجذور اجتماعيه فهو ابن من ؟! ومن جدته ومن امه ؟! ومن مرضعته ؟!! والحليم في الاشارة يفهم