اعتقد ان الزوج يستطيع ان يساعد زوجته على التخلص من هذه الأفكار بالقرب منها أكثر واعطائها المزيد من الحب حتى تشعر بالأمان
يشعرها بأنها حبيبته للابد مهما صار بالاقوال والأفعال
فالمرأة اذا شعرت بانها الوحيدة المتوجة على قلب زوجها
ستطرد مثل هذه الاشباح
بكل الصدق أهنئك لروعة هذا الرقي والتألق ..
من وجهة نظري ..
أي علاقة بين آدم وحواء لا تقوم على أساس احترام ذات بعضهما البعض ..
علاقة ضعيفة بها خلل وتنتهي لأبسط سبب ..
أراهن على أن حواء هي المسئولة الأولى والأخيرة على نجاح هذه العلاقة ..
يكفيها أن تكون فاضلة تصل مبتغاها من دون تسلط أو عنجهية ..
بكل الصدق أهنئك لروعة هذا الرقي والتألق ..
من وجهة نظري ..
أي علاقة بين آدم وحواء لا تقوم على أساس احترام ذات بعضهما البعض ..
علاقة ضعيفة بها خلل وتنتهي لأبسط سبب ..
أراهن على أن حواء هي المسئولة الأولى والأخيرة على نجاح هذه العلاقة ..
يكفيها أن تكون فاضلة تصل مبتغاها من دون تسلط أو عنجهية ..
دمتِ بألف خير ..
الاخت الفاضله نرجس
انا اوافقكِ الرأي بأن حواء بامكانها ان تحصل على ما تريد شريطة ان تكون راجحت العقل
كما ان ادم بأمكانه ان يضع اكثر النساء تسلطاً كخاتم في اصبعه اذا ما كان على قدراً كافي من الوعي
،،،،،
انا اعتقد ان ابتسامة حواء يمكنها ان تصنع الكثير مع ادم
كما ان الكلمات الجميله من ادم يمكنها ان تصنع الكثير مع حواء
أني أرى ان حواء هي المسيطرة بما اراد الله لها بدليل قوله تعالى
[وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ] {الرُّوم:21} فهي سكن ادم
فاذا توفر في هذا السكن الاستقرار والاطمئنان والراحة ، دفع بادم الى تحقيق اهدافه والتفوق على اقرانه ، فتكون حواء مفتخرة ان هذا زوجي ، وهي من اكبر الوسائل التي من خلالها وصل ادم التى مبتغاه وحقق اهدافه . وان لم يتوفر ما ذكرت في هذا السكن تكون النتيجة اخفاق ادم وتهريمه وهو في ريع الشباب واني ارى في هذه القصة سيطرة حواء فتأمل.
عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان في بني إسرائيل رجل عاقل كثير المال، وكان له ابن يشبهه في الشمائل من زوجة عفيفة، وكان له ابنان من زوجة غير عفيفة، فلما حضرته الوفاة قال لهم: هذا مالي لواحد منكم، فلما توفي قال الكبير: أنا ذلك الواحد، وقال الاوسط: أنا ذلك، وقال الاصغر: أنا ذلك، فاختصموا إلى قاضيهم، قال: ليس عندي في أمركم شئ، انطلقوا إلى بني غنام الاخوة الثلاثة، فانتهوا إلى واحد منهم فرأوا شيخا كبيرا، فقال لهم: ادخلوا إلى أخي فلان فهو أكبر مني فاسألوه، فدخلوا عليه فخرج شيخ كهل فقال: سلوا أخي الاكبر مني، فدخلوا على الثالث فإذا هو في المنظر أصغر، فسألوه أولا عن حالهم ثم مبينا لهم فقال: أما أخي الذي رأيتموه أولا هو الاصغر، وإن له امرأة سوء تسوؤه وقد صبر عليها مخافة أن يبتلي ببلاء لاصبر له عليه فهرمته، وأما الثاني أخي فإن عنده زوجة تسوؤه وتسره فهو متماسك الشباب، وأما أنا فزوجتي تسرني ولا تسوؤني ولم يلزمني منها مكروه قط منذ صحبتني فشبابي معها متماسك. وأما حديثكم الذي هو حديث أبيكم فانطلقوا أولا وبعثروا قبره واستخرجوا عظامه واحرقوها ثم عودوا لاقضي بينكم، فانصرفوا فأخذ الصبي سيف أبيه، وأخذ الاخوان المعاول، فلما أن هما بذلك قال لهم الصغير: لا تبعثروا قبر أبي وأنا أدع ل عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان في بني إسرائيل رجل عاقل كثير المال، وكان له ابن يشبهه في الشمائل من زوجة عفيفة، وكان له ابنان من زوجة غير عفيفة، فلما حضرته الوفاة قال لهم: هذا مالي لواحد منكم، فلما توفي قال
الكبير: أنا ذلك الواحد، وقال الاوسط: أنا ذلك، وقال الاصغر: أنا ذلك، فاختصموا إلى قاضيهم، قال: ليس عندي في أمركم شئ، انطلقوا إلى بني غنام الاخوة الثلاثة، فانتهوا إلى واحد منهم فرأوا شيخا كبيرا، فقال لهم: ادخلوا إلى أخي فلان فهو أكبر مني فاسألوه، فدخلوا عليه فخرج شيخ كهل فقال: سلوا أخي الاكبر مني، فدخلوا على الثالث فإذا هو في المنظر أصغر، فسألوه أولا عن حالهم ثم مبينا لهم فقال: أما أخي الذي رأيتموه أولا هو الاصغر، وإن له امرأة سوء تسوؤه وقد صبر عليها مخافة أن يبتلي ببلاء لاصبر له عليه فهرمته، وأما الثاني أخي فإن عنده زوجة تسوؤه وتسره فهو متماسك الشباب، وأما أنا فزوجتي تسرني ولا تسوؤني ولم يلزمني منها مكروه قط منذ صحبتني فشبابي معها متماسك. وأما حديثكم الذي هو حديث أبيكم فانطلقوا أولا وبعثروا قبره واستخرجوا عظامه واحرقوها ثم عودوا لاقضي بينكم، فانصرفوا فأخذ الصبي سيف
أبيه، وأخذ الاخوان المعاول، فلما أن هما بذلك قال لهم الصغير: لا تبعثروا قبر أبي وأنا أدع لكما حصتي، فانصرفوا إلى القاضي، فقال: يقنعكما هذا، ائتوني بالمال، فقال للصغير: خذ المال، فلو كانا ابنيه لدخلهما من الرقة كما دخل على الصغير. كما حصتي، فانصرفوا إلى القاضي، فقال: يقنعكما هذا، ائتوني بالمال، فقال للصغير: خذ المال، فلو كانا ابنيه لدخلهما من الرقة كما دخل على الصغير.
بالنسبة لي ان محاولة الزوجة ان تجعل زوجها خاتما باصبعها فاشلة وستجعل الزوج يتحين الفرصة للهروب من هذا السجن الذي تحاول هي حبسه بداخله
فالرجل يحب الحرية بطبعه ويوجد منهم من يؤخر زواجه للحفاظ على هذه الاستقلالية الشخصيةلان الزواج مشاركة بكل شيئ
والمراة بصراحة ليس لها حقا في ذلك لان الله تعالى هو من سمح للرجل بتعدد الزوجات فان من توطن نفسها على هكذا حقيقة فلن تحاول هذه المحاولات التي ذكرتموها من السيطرة والتحكم
وبصراحة اكثر لا تنجح بذلك الا من خلعت ثوب الانانية من نفسها واخلصت حبها لله وحده وتعلق قلبها بالرسول واله الطاهرين فهذا الحب وحده العاصم من كل حب غيره
اما بالنسبة للرجل فهو الذي تتملكه نوازع السيطرة فبعضهم يحاول السيطرة حتى على افكار زوجته ويجعلها تفكر بعقله هو
ويغار من كل ما تحبه زوجته حتى طفله الذي ياخذ مساحة من اهتمام الام وهذا ما يجربه اكثر من ينجبون الطفل الاول وسمعته من كثير من النساء
مما يدلل على طفولة كامنة في شخصيات بعض الرجال اكيد ستسعد بها العائلة ان احسنت المراة استغلالها بطريقة صحيحة ولا تشعره بانها اهملته واخذ الابن مكانه من قلبها
ومع كل هذا ان نحجت الزوجة ان تجعل البيت هو المكان الذي يرتاح به الرجل اكثر من اي مكان اخر فتكون قد نجحت فعلا في 80% في الزواج
ولن يكون هناك داعي لمحاولات السيطرة والتملك فالطيور دائما تعود الى اعشاشها