ضرب عمر بن الخطاب المنكدر بن عبدالله لإنه صلى تطوعاً
موطأ مالك برواية محمد بن الحسن الشيباني ص 86
221 - أخبرنا مالك، أخبرني الزهري(ثقة حافظ)، عن السائب بن يزيد(صحابي صغير)، أنه رأى عمر بن الخطاب يضرب المنكدر بن عبد الله في الركعتين بعد العصر ".
قال محمد: وبهذا نأخذ، لا صلاة تطوع بعد العصر، وهو قول أبي حنيفة رحمه الله
الاولى بعمر ان يخبر المنكدر بعدم مشروعية هذه الصلاة بحسب مايعتقد لا ان يضربه ..!
ابو حفص همجي لحد النخاع .
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 03:50 AM.
رواية تبين المؤامرة وحجمها التي قام بها ابي بكر وعمر للاستحواذ على حكم خلافة النبي الاكرم .
الإصابة في تمييز الصحابة - ابن حجر ج 4 ص769
وقال البخاري في التاريخ الصغير حدثنا محمد بن العلاء وقال المحامليّ في أماليه: حدثنا هارون بن عبد اللَّه(ثقة)، واللفظ له، قالا: حدثنا عبد الرحمن بن حميد المحاربي(ثقة) ، حدثنا حجاج بن دينار(ثقة) ، عن أبي عثمان(الصواف ،ثقة حافظ)، عن محمد بن سيرين(ثقة ثبت)، عن عبيدة بن عمرو(ثقة)، قال: جاء الأقرع بن حابس وعيينة بن حصن إلى أبي بكر الصديق رضي اللَّه عنه، فقال: يا خليفة رسول اللَّه، إنّ عندنا أرضا سبخة ليس فيها كلأ ولا منفعة، فإن رأيت أن تقطعناها؟ فأجابهما، وكتب لهما، وأشهد القوم وعمر ليس فيهم، فانطلقا إلى عمر ليشهداه فيه، فتناول الكتاب وتفل فيه ومحاه، فتذمّرا له وقالا له مقالة سيئة، فقال: إنّ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم كان يتألّفكما، والإسلام يومئذ قليل، إن اللَّه قد أعزّ الإسلام، اذهبا فاجهدا عليّ جهدكما، لا رعى اللَّه عليكما إن رعيتما، فأقبلا إلى أبي بكر وهما يتذمران، فقالا: ما ندري واللَّه، أنت الخليفة أو عمر؟ فقال: بل هو لو كان شاء، فجاء عمر وهو مغضب حتى وقف على أبي بكر، فقال: أخبرني عن هذا الّذي أقطعتهما، أرض هي لك خاصة أو للمسلمين عامة؟ قال:
بل للمسلمين عامة. قال: فما حملك على أن تخص بها هذين؟ قال: استشرت الذين حولي، فأشاروا عليّ بذلك، وقد قلت لك: إنك أقوى على هذا مني فغلبتني.
الجابري اليماني : كيف ينصب النبي الخاتم بزعمكم رجلا لخلافته لايقوى على هذا الامر وهناك من هو اقدر منه ؟!!
سواء كان التنصيب بالنص او الاشارة ..!
ثم اي خليفة يحكم بين المسلمين بمشورة غيره سواء صحت ام لا كونه جاهلا بأحكام الله ؟
خليفة جاهل وغيره اقوى منه بالخلافة ..!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 03:50 AM.
المطَالبُ العَاليَةُ بِزَوَائِدِ المسَانيد الثّمَانِيَةِ لابن حجر العسقلاني ج 9 ص497
المحقق: مجموعة من الباحثين في 17 رسالة جامعية
2055 - تخريجه:
هو عند ابن أبي شيبة في المُصنّف (12/ 356: 13081).
وأخرجه علي بن المديني في علله كما في مسند الفاروق (1/ 259) والإصابة (1/ 92) عن يحيى بن آدم عن عبد الرحمن المُحاربي به بلفظه، وتمامه:
" ... وأشهد عمر وليس في القوم، فانطلقا إلى عمر ليشهداه، فلما سمع عمر مَا فِي الْكِتَابِ تَنَاوَلَهُ مِنْ أَيْدِيهِمَا ثُمَّ تَفَلَ فِيهِ، فَمَحَاهُ، فتذَمّرا، وَقَالَا لَهُ مَقَالَةً سَيِّئَةً، فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- كان يتألفكما والإسلام يومئذ قليل وإن الله قد أعَزَّ الإسلام، فاذهبا فاجهدا جَهْدِكُمَا، لَا أَرْعَى اللَّهُ عَلَيْكُمَا إِنْ أَرْعَيْتُمَا. ثم أتى أبا بكر فقال له: أكلُّ المسلمين رضوا بهذا؟ فقال له أبو بكر رضي الله عنه: وقد قلت لك أنك أقوى على هذا الأمر مني". ثم قال: هذا حديث منقطع الإسناد؛ لأن عَبِيدة لم يدرك القصة، ولم يرد عنه أنه سمع عمر، ولا يحفظ هذا الحديث عن عمر بأحسن من هذا الإسناد.
ورُوي هذا الحديث بهذا السند بزيادة واسطة بين الحجّاج بن دينار وبين محمَّد بن سيرين، وهو (ابن أبي عثمان الصوّاف):
أخرجه البخاري في تاريخه الصغير (1/ 81) بنحوه مختصرًا عن محمَّد بن العلاء، ويعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (3/ 293 - 294) بأطول منه عن هارون بن إسحاق الهمداني، ومن طريقه الخطيب البغدادي في الجامع لأخلاق الراوي (2/ 204: 1623)، والمحاملي في أماليه كما في الإصابة (7/ 197) بنحوه
عن هارون بن عبد الله، ثلاثتهم عن عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ محمَّد المُحاربي عَنْ حَجَّاجِ بن دينار عن ابن أبي عثمان الصوّاف عن ابن سيرين به.
قال ابن حجر في الإصابة (1/ 92): "رواه البخاري في تاريخه الصغير ويعقوب بن سفيان بإسناد صحيح".
وعزاه الحافظ ابن حجر أيضًا لسيف بن عمر في الفتوح.
الحكم عليه:
إسناد ابن أبي شيبة رجاله ثقات، غير أن فيه انقطاعًا بين حجاج بن دينار ومحمد بن سيرين، وتبيّن ذلك من خلال التخريج، حيث إن محمد بن العلاء وهارون بن إسحاق وهارون بن عبد الله رووه بذِكر الواسطة وهو ابن أبي عثمان الصوّاف.
وسبق في التخريج ذِكر تصحيح الحافظ لهذا السند -أعني الذي ذُكرت فيه الواسطة وقال ابن المديني في العلل كما في مسند الفاروق (1/ 259): "هذا حديث منقطع الإسناد؛ لأن عَبِيدة لم يُدرك القصّة ... ولا يحفظ هذا الحديث عن عمر بأحسن من هذا الإسناد".
قلت: عبيدة ثقة مخضرم أسلم قبل وفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- بسنتين ولم يره، وإدراكه للقصّة ممكن للمعاصرة. وأما اشتراط السماع، فهو مذهب متشدّد، والله أعلم.
عمر بن الخطاب سيد كهول الجنة ولكنه يدخل الجنة شابا ..!
مسند أحمد بن حنبل " ج 3 ص 179 "
12857 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى عن حميد عن أنس عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : دخلت الجنة فرأيت قصرا من ذهب قلت لمن هذا القصر قالوا لشاب من قريش فظننت اني أنا هو قالوا لعمر بن الخطاب
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
وورد في مسند أبي يعلى " ج 6 ص 461 " برقم " 3860 " قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح على شرط الشيخين
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 3 / 410 برقم " 1423 " : و إسناده صحيح على شرط الشيخين
صحيح الترمذي " ج 3 ص 205 " برقم " 2911 " قال الالباني : صحيح
قلت " الجابري اليماني " : رسول الله يقر ويصرح انه سيدخل كهيئة شاب للجنة ويصرح "على فرض صحة الحديث عند القوم " ان عمر بن الخطاب سيدخل كهيئة شاب للجنة ، فمن اين اتيتم بحديث سيدي كهول أهل الجنة ؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 03:50 AM.
ضربة للصحابي جابر بن عبدالله الانصاري على صدره لانه يبشر بالجنة بأمر النبي
صحيح ابن حبان ج1 ص 363
151 - أخبرنا الفضل بن الحباب الجمعي حدثنا حفص بن عمر الحوضي حدثنا محرر بن قعنب الباهلي(1) حدثنا رياح بن عبيدة عن ذكوان السمان عن جابر بن عبد الله قال : بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : ( ناد في الناس من قال : لا إله إلا الله دخل الجنة ) فخرج فلقيه عمر في الطريق فقال : أين تريد ؟ قلت : بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم بكذا وكذ قال : ارجع فأبيت فلهزني لهزة في صدري ألمها فرجعت ولم أجد بدا قال : يا رسول الله بعثت هذا بكذا وكذا ؟ قال : ( نعم ) قال : يا رسول الله إن الناس قد طمعوا وخشوا فقال صلى الله عليه و سلم : ( أقعد )
قال شعيب الأرنؤوط : محرر بن قعنب وثقه أبو زرعة وباقي رجال الإسناد ثقات
(1) ترجمة محرر بن قعنب :
الجرح والتعديل - أبو حاتم الرازي ج 8 ص 408
1869 - محرر بن قعنب الباهلى روى عن الضحاك ورياح بن عبيدة روى عنه بدل بن المحبر اليربوعي وأبو عمر الحوضى سمعت أبى يقول ذلك نا عبد الرحمن نا محمد بن حمويه بن الحسن قال سمعت أبا طالب يقول سألت احمد بن حنبل عن المحرر بن قعنب فقال لا بأس به روى عنه عبد الرحمن وعبد الصمد والبصريون نا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن المحرر بن قعنب الذي يروى عن رياح بن عبيدة روى عنه أبو عمر الحوضى فقال بصرى ثقة
ثقات ابن حبان ج 9 ص 195
محرر بن قعنب الباهلى من أهل البصرة يروى عن شعبة روى عنه بدل بن المحبر والبصريون ربما أخطأ
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 03:50 AM.
ارتفاع البركة بسبب اختصام عمر بن الخطاب في حضرة النبي الاكرم
صحيح البخاري ج 1 ص 54
114 - حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال
: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه و سلم وجعه قال ( اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده ) . قال عمر إن النبي صلى الله عليه و سلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط قال ( قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ) . فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه و سلم وبين كتابه
فتح الباري - ابن حجر ج 8 ص 133
وفي قوله في الرواية الثانية فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم ما يشعر بأن بعضهم كان مصمما على الامتثال والرد على من أمتنع منهم ولما وقع منهم الاختلاف ارتفعت البركة كما جرت العادة بذلك عند وقوع التنازع والتشاجر وقد مضى في الصيام أنه صلى الله عليه و سلم خرج يخبرهم بليلة القدر فرأى رجلين يختصمان فرفعت .
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 03:51 AM.
2197 - ( صحيح موقوف )
وعن سعيد بن المسيب رضي الله عنه أن مسلما ويهوديا اختصما إلى عمر رضي الله عنه فرأى الحق لليهودي فقضى له عمر به فقال له اليهودي والله لقد قضيت بالحق فضربه عمر بالدرة وقال وما يدريك فقال اليهودي والله إنا نجد في التوراة ليس قاض يقضي بالحق إلا كان عن يمينه ملك وعن شماله ملك يسددانه ويوفقانه للحق ما دام مع الحق فإذا ترك الحق عرجا وتركاه
رواه مالك
523 - أخبرنا محمد بن العلاء ثنا بن إدريس قال سمعت هارون بن عنترة عن سليمان بن حنظلة قال : أتينا أبي بن كعب لنحدث إليه فلما قام قمنا ونحن نمشي خلفه فرهقنا عمر فتبعه فضربه عمر بالدرة قال فاتقاه بذراعيه فقال يا أمير المؤمنين ما نصنع قال أو ما ترى فتنة للمتبوع مذلة للتابع
قال حسين سليم أسد : إسناده جيد
ابو حفص كان الاولى ان توجه الصحابي لا أن تضربه ..!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 05:01 AM.
5355 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا إبراهيم بن سليمان البرنسي ثنا عبد العزيز بن عبد الأويسي حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب عن سالم قال : قلت لعبد الله بن عمر
و أخبرني أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني بمكة ثنا إسحاق بن إبراهيم أنا عبد الرزاق أنا معمر عن عبد الملك بن عمير عن قبيصة بن جابر الأسدي قال : كنت محرما فرأيت ظبيا فرميته فمات فوقع في نفسي من ذلك فأتيت عمر بن الخطاب أسأله فوجدت إلى جنبه رجلا أبيض رقيق الوجه فإذا هو عبد الرحمن بن عوف فسألت عمر فالتفت إلى عبد الرحمن فقال : ترى شاة تكفيه ؟ قال : نعم فأمرني أن أذبح شاه فلما قمنا من عنده قال صاحب لي : إن أمير المؤمنين لم يحسن ان يفتيك حتى سأل الرجل فسمع عمر بعض كلامه فعلاه عمر بالدرة ضربا ثم أقبل علي ليضربني فقلت : يا أمير المؤمنين إني لم أقل شيئا إنما هو قاله قال : فتركني ثم قال : أردت أن تقتل الحرام و تتعد
بالفتيا ثم قال أمير المؤمنين رضي الله عنه : أن في الإنسان عشرة أخلاق تسعة حسنة و واحد سيء و يفسدها ذلك السيء ثم قال : إياك وعثرة الشباب