البداية والنهاية لابن كثير
بتحقيق التركي
الجزء التاسع صفحة رقم 462
مالك بن نويرة ، فلما سمع الداعية خرج وقد فرغوا منهم
فقال : إذا أراد الله أمرا أصابه * واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة
وهي أم تميم ابنة المنهال ، وكانت جميلة ، فلما حلت بني بها
ويقال : بل استدعى خالد مالك بن نويرة فأنبه على ما صدر منه من متابعة سجاح
وعلى منعه الزكاة
وقال : ألم تعلم أنها قرينة الصلاة ؟
فقال مالك : إن صاحبكم كان يزعم ذلك
فقال : أهو صاحبنا وليس بصاحبك ؟
يا ضرار اضرب عنقه ، فضربت عنقه
وأمر برأسه فجعل مع حجرين وطبخ على الثلاثة قدرا
فأكل منها خالد تلك الليلة ليرهب بذلك الاعراب
من المرتدة وغيرهم
ويقال : إن شعر مالك جعلت النار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر ولم تفرغ الشعر لكثرته
هذه القصة ليست صحيحة واصلها في تاريخ الامام الطبري ورويت بسند ضعيف متهالك لا يعبأ به
1) اعطنا الجزء والصفحة لتاريخ الطبري لكي نرجع اليه
2) اعطنا السند والسبب في ضعفه
3) الخبر ذكر في البداية والنهاية بتحقيق [التركي] ولم يعلق [التركي] على الخبر ...
فلا اعلم هل انت اعلم ام التركي اعلم .!!!
4) ما دخلنا نحن الروافض بالسند .!!!!
هذا ما ورد في كتبكم ، وان كان الخبر غير صحيح عليك برده علينا بطريقة علمية يفهمها الجميع
وليس بكذبــــــــــــــــــــة ......
فالكذب حرااااااااااااااااااام ...اليس كذلك ؟؟؟
أم عندكم حلال ...ونحن لا نعلم !!!