حديث -5268
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب العسل والحلواء ، وكان إذا انصرف من العصر دخل على نسائه ، فيدنو من إحداهن ، فدخل على حفصة بنت عمر ، فاحتبس أكثر ما كان يحتبس ، فغرت ، فسألت عن ذلك ، فقيل : أهدت لها امرأة من قومها عكة من عسل فسقت النبي صلى الله عليه وسلم منه شربة ، فقلت : أما والله لنحتالن له ، فقلت لسودة بنت زمعة : إنه سيدنو منك ، فإذا دنا منك فقولي : أكلت مغافير ، فإنه سيقول لك : لا ، فقولي له : ما هذه الريح التي أجد منك ، فإنه سيقول لك : سقتني حفصة شربة عسل ، فقولي له : جرست نحلة العرفط ، وسأقول ذلك ، وقولي أنت يا صفية ذاك . قالت : تقول سودة : فوالله ما هو إلا أن أقام على الباب ، فأردت أن أباديه بما أمرتني به فرقا منك ، فلما دنا منها قالت له سودة : يا رسول الله ، أكلت مغافير ؟ قال : ( لا ) . قالت : فما هذه الريح التي أجد منك ؟ قال : ( سقتني حفضة شربة عسل ) . فقالت : جرست نحلة العرفط ، فلما دار إلي قلت له نحو ذلك ، فلما دار إلى صفية قالت له مثل ذلك ، فلما دار إلى حفصة قالت : يا رسول الله ، ألا أسقيك منه ؟ قال : ( لا حاجة لي فيه ) . قالت : تقول سودة : والله لقد حرمناه ، قلت لها : اسكتي
والان عائشه كاذبه محتاله كما هي تقول تكيد للنبي-ص-
والنبي-ص- من شده اخلاقه قال لااكل العسل فعندما نزلت الايه --تبتغي مرضات ازواجك -- لتفضح عائشه وفعلها واحتيالها
والدليل هو هل انه النبي-ص- بعد هذه الحادثه اكل عسلا او لا يقينا اكل وترك كلام التي تحتال له
ولكي اعرف الناس ماهو المغافير التي نبته للنبي-ص- هذه المحتاله هاكم ماهو
*******
تفضوا ماهي رائحه المغافير
في ص56من نفس الكتاب يقول
ومراده من مغافير جمع مغفور
والمغفور صمغ حلو له رائحه كريهه وذكر البخاري ان المغفور شبيه بالصمغ يكون في الرمــــــــــــــــث
وقوله العرفط
هو شجر الذي صمغه المغافير وهو نبات مر له ورقه عريضه تفرش بالارض ---وهو خبيث الرائحه
والوثيقه
المحصله
لاتكفي انها كذبت واحتالت بل ادعت ان رائحه فم النبي كريه هورائحته كريهه
هل يقبل بهذامسلم موحد لعن الله من قال على النبي -ص- هذا
بعد ان وضعنا الموضوع في احدى المنتدى نسخ احد الامعات هذا الكلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهر موجودين ولكننا عندما نحضر لانجد احدا لا نجد الا عامل طباعة برتبة مهندس 313
- ففي صحيح البخاري :" عن عائشة رضي الله عنها قالت:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشرب عسلا عند زينب بنت جحش، ويمكث عندها، فواطيت أنا وحفصة على: أيتنا دخل عليها فلتقل له: أكلت مغافير، إني أجد منك ريح مغافير، قال: (لا، ولكني كنت أشرب عسلا عند زينب بنت جحش، فلن أعود له، وقد حلفت، لا تخبري بذلك أحدا). "
- وفي رواية :" (بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش، ول أعود له) فنزلت: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى - إن تتوبا إلى الله} لعائشة وحفصة: إذ أسر النبي " .
- ثانياً :أهل السنة والجماعة لا يحاولون طمس الحقيقة بل هذه الحادثة مدوّن في أصح كتاب بعد كتاب الله في صحيح البخاري ، والحديث المُسَر هو تحريم رسول الله لجاريته مارية القبطية على نفسه ، أو امتناعه عن أكل العسل عند زوجته زينب بنت جحش رضي الله عنها .
- ثالثا: أما قولهم قوله تعالى { فقد صغت قلوبكما } يدل على كفر عائشة وحفصة – رضي الله عنهما - ، لأن قراءتهم " فقد زاغت قلوبكما " كما ذكرها النوري الطبرسي في فصل الخطاب ص 313 والبياضي في الصراط المستقيم 3/168 ، وقالوا الزيغ هو الكفر .
- وهذه الدعوى باطلة أيضاً لأن الزيغ الميل ، وهذا الميل متعلق بالغيره لا غير ، والزيغ والميل في هذه المسألة والغيرة بين الضرائر ليست زيغاً عن الإسلام إلى الكفر ، فالغيرة من جبلة النساء ولا مؤاخذة على الأمور الجبلية .
- وعائشة وحفصة رضي الله عنهما قد مال قلبيهما إلى محبة اجتناب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – جاريته ، وتحريمهما على نفسه أو مالت قلوبهما إلى تحريم الرسول – صلى الله عليه وسلم – لما كان مباحاً له كالعسل مثلاً .
- رابعاً :الغيرة بين أزواج النبي حاصلة في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم – وكان يرى ذلك ويبتسم ويقرهن على هذا ، لأن هذا من طبائع النساء ،ولم يغضب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يغضب من غيرتهن ، كما في البخاري من حديث عن أنس قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم عند بعض نسائه، فأرسلت إحدى أمهات المؤمنين بصحفة فيها طعام، فضربت التي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها يد الخادم، فسقطت الصحفة فانفلقت، فجمع النبي صلى الله عليه وسلم فلق الصفحة ثم جعل يجمع فيها الطعام الذي كان في الصحفة، ويقول: (غارت أمكم) ثم حبس لخادم حتى أتي بصحفة من عند التي هو في بيتها، فدفع الصحفة الصحيحة إلى التي كسرت صحفتها، وأمسك المكسورة في بيت التي كسرت " .
- وكذلك غيرة سارة زوجة إبراهيم عليه السلام من هاجر عليهم السلام .
- خامساً : الله عز وجل دعاهما إلى التوبة بقوله { إن تتوبا إلى الله } ، فهما قد تابتا ورجعا إلى الله عز وجل ، وهذا عتاب من الله لهما كما عاتب الله نبيه وحبيبه وصفيه محمداً – صلى الله عليه وسلم – { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك } هل يقول قائل نأخذ بمفهوم المخالفة لمن فطرته منكوسة وأفهامه معكوسة ويقول بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يبتغي مرضات الله ، وإنما الله يربي نبيه ويربي أزواجه ويؤدبهم ويصطفيهم حتى يعلي قدرهم بين العالمين .
- وهذا نظير قوله تعالى (وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً * إِذاً لأَذَقْناكَ ضِعْفَ الحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَتَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً) ونظير قوله تعالى { يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين } هل يقول عاقل بأن الرسول ليس من المتقين أو أنه كان يطيع الكافرين والمنافقين .
- وكقوله تعالى لنوح { إني أعظك أن تكون من الجاهلين } فهل كان نوح من الجاهلين .
- سادساً : عائشة وحفصة رضي الله عنهما ، لو كان منهما ما يوجب الكفر لطلقهما النبي – صلى الله عليه وسلم – فلا يجوز للمسلم فضلاً عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يمسك الكوافر ،قال تعالى { ولا تمسكوا بعصم الكوافر } وأن يجعل في ذمته الكافرات المشركات لقوله تعالى { لا هن لهن حل لهن ولا هم يحلون لهن } .
- وهذا عند السنة والرافضة قال القمي في تفسيره ( سورة الممتحنة ) عند قوله تعالى { ولا تمسكوا بعصم الكوافر } :" عن أبي جعفر قال : من كانت عنده امرأة كافرة ، يعني على غير ملة الإسلام وهو على ملة الإسلام ، فليعرض عليها الإسلام ، فإن قبلت فهي امرأته ، وإلا فهي بريئة منه ، فنهى الله أن يمسك بعصمتها " . ( 2/344) .
- فكيف يسمحون لأنفسهم بأن يقولوا أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – خالف قوله تعالى في هذه الآية ، سبحانك ربي هذا بهتان عظيم .
- سابعاً : عائشة وحفصة مع النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة ، فقد أخرج الترمذي وحسنه وصححه الألباني (3/242) أن جبريل قال للنبي – صلى الله عليه وسلم - :" إن هذه زوجتك في الدنيا والآخرة " وكان عمار بن ياسر – رضي الله عنه – يحلف ويقسم بالله :" أن عائشة – رضي الله عنها – زوجة رسول الله في الدنيا والآخرة " ( البخاري 7100) .
- أن الله تعالى أخبر عباده أن ثوابهن على الطاعة والعمل الصالح ضعف أجر غيرهن ، قال تعالى { وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرِيماً } .
- ففي هذه الآية أن التي تطيع الله ورسوله منهن وتعمل صالحاً فإن الله يعطيها ضعف ثواب غيرها من سائر نساء المسلمين ، وأعد الله لها في الآخرة عيشاً هنيئاً في الجنان .
- قال الحافظ ابن كثير :" { نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرِيماً } أي : في الجنة فإنهن في منازل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في أعلى عليين فوق منازل جميع الخلائق في الوسيلة التي هي أقرب منازل الجنة إلى العرش " .
- ثامناً : أهل البدع والزندقة يعمدون إلى نصوص القرآن التي فيها ذكر ذنوب ومعاصي بينة لمن نصت عنه من المتقدمين يتأولون النصوص بأنواع التأويلات ، وأهل السنة يقولون : بل أصحاب الذنوب تابوا منها ورفع الله درجاتهم بالتوبة .
- بتقدير أن يكون هناك ذنب لعائشة وحفصة ، فيكونان قد تابتا منه ، وهذا ظاهر لقوله تعالى { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } فدعاهما الله تعالى إلى التوبة ، فلا يظن بهما أنهما لم تتوبا ، مع ما ثبت من علو درجتهما ، وأنهما زوجتا نبيه في الدنيا والآخرة .
- تاسعاً : أنهن اخترن الله ورسوله والدار الآخرة إيثاراً منهن لذلك على الدنيا وزينتها فأعد الله لهن على ذلك ثواباً جزيلاً وأجراً عظيما قال تعالى{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً }
- ففي البخاري بإسناده إلى عائشة – رضي الله عنها – قالت :" لما أُمر رسول الله بتخيير أزواجه بدأ بي فقال :" إني ذاكر لك أمرا، ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك. قالت: قد أعلم أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقك، ثم قال: " إن الله قال: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً } قلت: أفي هذا أستأمر أبوي، فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة، ثم خير نساءه، فقلن مثل ما قالت عائشة " ( البخاري 2336) .
- فأن الله خيرهن بين الحياة الدنيا وزينتها وبين الله ورسوله والدار الآخرة ، فاخترن الله ورسوله والدار الآخرة .
- لذلك مات عنهن النبي وهن أمهات المؤمنين بنص القرآن ، والذنب يغفر ويعفى عنه بالتوبة وبالحسنات الماحيات وبالمصائب المكفرة .
- عاشراً : أما اداعاؤهم بأن عائشة وحفصة قد سقتا السم لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – فإت الرد على مثل هذه الترهات عبث وإضاعة للأوقات ، ومع ذلك نقول هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ، ونطالبهم بإسناد صحيح إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بأن عائشة وحفصة قتلتا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
- والغريب أن المجلسي يقول بأن سند هذه الرواية معتبرة ( حياة القلوب للمجلسي 2/700) والصراط المستقيم (3/168) والأنوار النعمانية (4/336-337) .
- الحادي عشر : نقول أخيرا أن أهل السنة والجماعة لا يعتقدون أن الصحابي معصوم من كبائر الإثم وصغائره ، بل تجوز عليهم الذنوب في الجملة ، ولهم من السوابق والفضائل ما يوجب مغفرة ما يصدر منهم إن صدر ، ثم إذا كان صدر من أحدهم ذنب فيكون إما قد تاب منه ، أو أتى بحسنات تمحوه ، أو غفر له بسابقته ، أو بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم ، وهم أحق الناس بشفاعته ، أو ابتلي ببلاء في الدنيا كفر به عنه ، فإذا كان هذا في الذنوب المحققة ، فكيف بالأمور التي هم مجتهدون فيها : إن أصابوا فلهم أجران ، وإن أخطئوا فلهم أجر واحد ، والخطأ مغفور .
- ثم إن القدر الذي ينكر من فعل بعضهم قليل نادر ، مغفور في جنب فضائل القوم ومحاسنهم من إيمان وجهاد وهجرة ونصرة وعلم نافع وعمل صالح .
- يقول الذهبي رحمه الله : " فالقوم لهم سوابق وأعمال مكفرة لما وقع بينهم ، وجهاد محّاءٌ ، وعبادة ممحصة ، ولسنا ممن يغلو في أحد منهم، ولا ندعي فيهم العصمة " . ( سير أعلام النبلاء 10 / 93 ، في ترجمة الشافعي ).
هذا شرح للأخوة الذين يريدون الاستفادة والفهم
وفوق هذا ان ام المؤمنين عائشة هي زوجة رسول الله في الدنيا والاخرة كما اخبر بذلك
سيدنا عمار رضي الله عنه والحديث مشهور جدا :
فويل لمن اراد ان يضل الناس ويجعلهم يكرهون او يسبون امهات المؤمنين بهذه الحجج الواهية
فكشفنا من اين اتى بهذا النسخ وهذه الصوره
قبل ان اجيب عن نقطه نقطه عن هذه المحتاله الكاذبه على النبي-ص- اقول لك الف مره لاتنسخ عيب
ان نسخت قل منقول عيب
وانا ساجيب طل نقطه ولكن لكي يعرف الناس انك مجرد حاطب ليل
تفضلوا يااخوه من اين نسخ ولم ينسب ماتي به الى كاتبه الحقيقي
لنرد على صاحب الموضوع الاصلي الذي نسخ منه الرجل
عبد العزيز سعود قال في اولا
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
- وفي رواية :" (بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش، ول أعود له) فنزلت: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى - إن تتوبا إلى الله} لعائشة وحفصة: إذ أسر النبي " .
هذاماقلنا في الوثيقه ثبت ايضا شئت ام ابيت
ثانيا
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
- ثانياً :أهل السنة والجماعة لا يحاولون طمس الحقيقة بل هذه الحادثة مدوّن في أصح كتاب بعد كتاب الله في صحيح البخاري ، والحديث المُسَر هو تحريم رسول الله لجاريته مارية القبطية على نفسه ، أو امتناعه عن أكل العسل عند زوجته زينب بنت جحش رضي الله عنها .
وهذا بفضل احتيال عائشه وحفصه لاتنسى
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
- ثالثا: أما قولهم قوله تعالى { فقد صغت قلوبكما } يدل على كفر عائشة وحفصة – رضي الله عنهما - ، لأن قراءتهم " فقد زاغت قلوبكما " كما ذكرها النوري الطبرسي في فصل الخطاب ص 313 والبياضي في الصراط المستقيم 3/168 ، وقالوا الزيغ هو الكفر .
- وهذه الدعوى باطلة أيضاً لأن الزيغ الميل ، وهذا الميل متعلق بالغيره لا غير ، والزيغ والميل في هذه المسألة والغيرة بين الضرائر ليست زيغاً عن الإسلام إلى الكفر ، فالغيرة من جبلة النساء ولا مؤاخذة على الأمور الجبلية .
مادخلي بالنور الطبرسي هاك ما قاله محي السنه البغوي ياصغير
تفسيرالبغوي
المسمى معالم التنزيل
للامام محيي السنه ابي محمد الحسين بن مسعود الغوي الشافعي
في تفسيرايه(ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما)
يقول
ان تتوبا الى الله_اي من تعاون على النبي بالايذاء يخاطب عائشه وحفصه فقدصغت قلوبكما_اي زاغت ومالت عن الحق واستوجبتما التوبه
الوثائق
فلا دخل للضرائر لانهما زاغتا عن الحق كما قال مفسريكم ماريك
وقلت
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
رابعاً :الغيرة بين أزواج النبي حاصلة في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم – وكان يرى ذلك ويبتسم ويقرهن على هذا ، لأن هذا من طبائع النساء ،ولم يغضب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يغضب من غيرتهن ، كما في البخاري من حديث عن أنس قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم عند بعض نسائه، فأرسلت إحدى أمهات المؤمنين بصحفة فيها طعام، فضربت التي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها يد الخادم، فسقطت الصحفة فانفلقت، فجمع النبي صلى الله عليه وسلم فلق الصفحة ثم جعل يجمع فيها الطعام الذي كان في الصحفة، ويقول: (غارت أمكم) ثم حبس لخادم حتى أتي بصحفة من عند التي هو في بيتها، فدفع الصحفة الصحيحة إلى التي كسرت صحفتها، وأمسك المكسورة في بيت التي كسرت " .
سبحان الله ماهذه الاخلاق العاليه من عائشه طيب اتنزل معك هل الغيره من الاحياء لااشكال فيها ولكن ماريك بالغيره بمن في القبر وهي ماتت وكيف ان النبي تاذى بسبب عائشه-الناصبيه هاك
مسند الامام احمد ابن حنبل
الجزءالحادي والاربعون
حديث-24864
كان النَّبِيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا ذَكر خَديجَةَ أثْنَى عليها بأحسنِ الثَّناءِ قالت فَغِرْتُ يومًا فقلتُ ما أكثَرَ ما تَذْكُرُها حَمرَاءُ الشِّدقَينِ قدْ أبدلَكَ اللَّهُ خيرًا منها قال ما أبدَلَني اللَّهُ خيرًا مِنها وقد آمنتْ بي إذْ كَفَرَ بِيَ النَّاسُ وصدَّقَتني إذْ كَذَّبَني وآستْنِي بمالها إذْ حرَمَنِيَ النَّاسُ ورزَقَنيَ اللَّهُ وَلدَها إذ حَرمَني أولادَ النِّساءِ
حديث صحيح
والوثيقه
ولنرررررررررررررررررررىهل غضب من غيره عائشه او لا
سيراعلام النبلاء
للذهبي
الجزءالثاني
ص112
قالت عائشه-كان رسول الله-ص- اذا ذكر خديجه لم يكذ يسأم من ثناء عليها واستغفار لها فذكرها يوما
فحملتني الغيـــــــــــــــــــــــره
فقلت لقد عوضك الله من كبيره السن قال
فرأيته غضب غضبـــــــــــــــــــــــا اسقط في خلدي
وقلت في نفسي اللهم ان اذهب غضب رسولك عني لم اعد اذكرها بسوء
خامساً : الله عز وجل دعاهما إلى التوبة بقوله { إن تتوبا إلى الله } ، فهما قد تابتا ورجعا إلى الله عز وجل ، وهذا عتاب من الله لهما كما عاتب الله نبيه وحبيبه وصفيه محمداً – صلى الله عليه وسلم – { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك } هل يقول قائل نأخذ بمفهوم المخالفة لمن فطرته منكوسة وأفهامه معكوسة ويقول بأن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يبتغي مرضات الله ، وإنما الله يربي نبيه ويربي أزواجه ويؤدبهم ويصطفيهم حتى يعلي قدرهم بين العالمين
هذا في النوايا
ولكن لماذا ضرب الله مثالا لهما بامراتي نوح ولوط هاك
الجامع لاحكام القران
للقرطبي
الجزءالثامن عشر
ص202
ضرب الله مثلا للذين كفروا
مثل ضربه الله يحذر به عائشه وحفصه في المخالفه حين تظاهرتا على رسول الله -ص-
والوثيقه
وما هذا
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل للزمخشري
ج 6 ص 126
ادْخُلَا النَّارَ مَعَ سائر الدَّاخِلِينَ الذين لا وصلة بينهم وبين الأنبياء. أو مع داخليها من إخوانكما من قوم نوح وقوم لوط. ومثل حال المؤمنين- في أنّ وصلة الكافرين لا تضرهم ولا تنقص شيئا من ثوابهم وزلفاهم عند الله- بحال امرأة فرعون ومنزلتها عند الله تعالى، مع كونها زوجة أعدى أعداء الله الناطق بالكلمة العظمى، ومريم ابنة عمران وما أوتيت من كرامة الدنيا والآخرة والاصطفاء على نساء العالمين، مع أنّ قومها كانوا كفارا. وفي طىّ هذين التمثيلين تعريض بأمّى المؤمنين المذكورتين في أوّل السورة وما فرط منهما من التظاهر على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما كرهه وتحذير لهما على أغلظ وجه وأشده، لما في التمثيل من ذكر الكفر. ونحوه في التغليظ قوله تعالى وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ وإشارة إلى أن من حقهما أن تكونا في الإخلاص والكمال فيه كمثل هاتين المؤمنتين، وأن لا تتكلا على أنهما زوجا رسول الله، فإنّ ذلك الفضل لا ينفعهما إلا مع كونهما مخلصتين،والتعريض بحفصة أرجح، لأن امرأة لوط أفشت عليه كما أفشت حفصة على رسول الله، وأسرار التنزيل ورموزه في كل باب بالغة من اللطف والخفاء حدا يدق عن تفطن العالم ويزل عن نبصره.
اذن لاتزايد وقلت
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
سادساً : عائشة وحفصة لو كان منهما ما يوجب الكفر لطلقهما النبي – صلى الله عليه وسلم – فلا يجوز للمسلم فضلاً عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يمسك الكوافر ،قال تعالى { ولا تمسكوا بعصم الكوافر } وأن يجعل في ذمته الكافرات المشركات لقوله تعالى { لا هن لهن حل لهن ولا هم يحلون لهن } .
- وهذا عند السنة والرافضة قال القمي في تفسيره ( سورة الممتحنة ) عند قوله تعالى { ولا تمسكوا بعصم الكوافر } :" عن أبي جعفر قال : من كانت عنده امرأة كافرة ، يعني على غير ملة الإسلام وهو على ملة الإسلام ، فليعرض عليها الإسلام ، فإن قبلت فهي امرأته ، وإلا فهي بريئة منه ، فنهى الله أن يمسك بعصمتها " . ( 2/344) .
- فكيف يسمحون لأنفسهم بأن يقولوا أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – خالف قوله تعالى في هذه الآية ، سبحانك ربي هذا بهتان عظيم .
لم نقل انهما كافرتين ابدا ولكن هما منافقتين وفيهما كل صفات السوء طيب ماريك ان النبي لوط -حاشاه- على قول ابن تيميه تزوج قواده
مجموع الفتاوى
لابن تيميه الجزءالثامن والعشرون
ص17
يقول ابن تيميه عن زوجه لوط
فعذ الله عجوز السوء القواده
والوثيقه
والان انت قيس على هذا فكلامك تهريج فقط
وازيدك النبي-ص- طلق حفصه
سلسلة الاحاديث الضعيفه
لمحمد ناصر الدين الالباني
الجزءالاول ص279
بعد ان يذكر حديث موضوع
وينكره يقول
وقد طلق جماعه من السلف
بل صـــــــــــــــــــــــح ان النبي -ص- طلـــــــــــق زوجته حفصــــــــة بنت عمر
والوثيقه
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
سابعاً : عائشة وحفصة مع النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة ، فقد أخرج الترمذي وحسنه وصححه الألباني (3/242) أن جبريل قال للنبي – صلى الله عليه وسلم - :" إن هذه زوجتك في الدنيا والآخرة " وكان عمار بن ياسر – رضي الله عنه – يحلف ويقسم بالله :" أن عائشة – رضي الله عنها – زوجة رسول الله في الدنيا والآخرة " ( البخاري 7100) .
اولا هذا الحديث طامه على روسكم وهاكم مبحثه عسى ان تفهموا
فتح الباري
شرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
الجزءالثالث عشر-ص74-كتاب الفتن-باب18-ح7107-7099
يقول مانصه
وقد اخرج الطبري بسند صحيح
عن ابي يزيد المديني قال
قال عمار ابن ياسر لعائشة لمافرغوا من الجمل ماابعد هذا المسير من العهد الذي عهد اليكم-
يشير الى قوله--وقرن في بيوتكن--فقالت -ابواليقظان؟ قال نعم قالت والله انك ماعلمت لقوال الحق قال الحمد لله الذي قضى على لسانك
وقوله
-------ليعلم اياه تطيعون ام هي---------
قال بعض الشراح الضمير في اياه
لعلي
والمناسب ان يقال ان اياها
لاهي
واجاب الكرماني بان الضمائر يقوم بعضها مقام بعض انتهى وهو على بعض الاراء
وقد وقع في روايه اسحق بن راهويه في مسنده عن يحيى ابن ادم بسند حديث الباب --ولكن الله ابتلانا بها ليعلم انطيعه ام اياها
فظهر ان ذلك من تصرف الرواه
واما قوله الضمير في اياه لعلي فالظاهر خلافه
وانه الله تعالى
ومن هنا نعرف ان طاعه علي هي طاعه الله ومعصيه علي هي معصيه الله
فطاعه عائشه معصيه حقه
والوثيقه
يعني طاعه عائشه هنا في هذا الحديث طاعه الشيطان
وطاعه علي-ع- هي طاه الله عز وجل
ماريكم
اما سابعا وثامنا فهواء في شبك
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;2050590
- تاسعاً : أنهن اخترن الله ورسوله والدار الآخرة إيثاراً منهن لذلك على الدنيا وزينتها فأعد الله لهن على ذلك ثواباً جزيلاً وأجراً عظيما قال تعالى{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً }
اقول هذه تفاهه والرد من علمائكم
كشف المشكل
من حديث الصحيحين
لابن الجوزي
ص227
عندما يتكلم عن المغني انجشه تابعوا معي
والثاني-ان انجشه كان حسن الصوت وحسن الصوت بالحداء يشبه الغناء المحرك للطبع الى الهوى وتاثير ذلك في النساء اسرع من تاثيره في الرجال وهذا القول قد ذكره جماعه من العلماء منهم ابن قتيبه والخطابي
وكان شيخنا ابو الفضل بن ناصر ينكره يقول او يقال هذا في حق ازواج رسول الله-ص-
فأجبته انا فقلت هذا الذي ينكره ليس بمنكر لانك تتوهم ان الذي فسر بهذا انما اراد ذكر الفاحشه وليس كذلك وانما اراد ميل الطباع الى تذكر الهوى وان كان مباحا
فأن الغناء يحث على حب الدنيا ويذكر الشهوات ويشغل القلب عن وضائفه من الفكر والذكر
وازواج رسول الله-ص-
لســـــــــــــــــــن بمعصومات من وساوس الشيطان وحثه على حب الدنيا
والوثيقه
فتح المنعم
شرح صحيح مسلم
لموسى شاهين لاشين
ص87
ينقل التالي عن عائشة ةغيرتهل من خذيجه
ويذكر رسول الله بالخير زوجته الاولى خذيجه مام عائشه ويترحم عليها ويدعوا لها فتثور عائشه وتغار من خذجه وهي في قبرها فتقول خذيجه؟خذيجه؟خذيجه؟
كانه لم يكن في الارض الاخذيجه ماذكر من عجوز شمطاء حمراء الشدقين اي سقطت اسنانها
هلكت في غابر الدهر قدابدلك الله خيرا منها
ويذكر قضيه ايضا كيف ان عائشه تتحايل على حفصه ايضا وهي موجوده بالوثيقه
الى ان يصل في ص88
ويتحزب نساء النبي حزب تقوده عائشه وجزب تقوده زينب بنت جحش
وتذهب زينب الى رسول الله-ص- في بيت عائشه تطلب منه ان ينصفها وحزبها من عائشه وحزبها فتهاجمها عائشه وتكيل لها ةهي تكيل لعائشه حتى اسكتت عائشه وخرجت مغضبه ورسول الله -ص- لايتدخل
ويقول
وقصه العسل وتحايل عائشه على رسول الله حتى حرمه على نفسه ارضاء لزوجاته وغضب له ربه وعاتبه على حرصه الشديد على مرضاه ازواجه-----
ومع ذلك لم يتوقف التظاهر ففي يوم من الايام تجمع الحزبان على هدف واحد
هوالمطالبه بزينه الدنيا
كنســـــــــــــــــــــــــــــاء كســــــــــــــــــرى وقيصــــــــــــــر واحطن به تسكت هذه وتتكلم الاخرى ورسول الله-ص- ساكت واجم ولولاابوبكر وعمر دخلا فامسك كل منهما ابنته
- عاشراً : أما اداعاؤهم بأن عائشة وحفصة قد سقتا السم لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – فإت الرد على مثل هذه الترهات عبث وإضاعة للأوقات ، ومع ذلك نقول هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ، ونطالبهم بإسناد صحيح إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بأن عائشة وحفصة قتلتا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
- والغريب أن المجلسي يقول بأن سند هذه الرواية معتبرة ( حياة القلوب للمجلسي 2/700) والصراط المستقيم (3/168) والأنوار النعمانية (4/336-337) .
ههههههههههههه
طيب ماهذا هذه صاعقه على روسكم والله
كتاب جمع الرسائل في شرح الشمائل
للترمذي
الجزءالثاني
ص203
وصح انه -ص- كان عليه سقاءه من شده الحمى وكان يقول ان اشد الناس بلاء الانبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم وفي البخاري عن عائشه فانه لما اشتد وجعه قال اهريقوا علي من سبع قرب لم تحال اوكيتهن املي اعهد الى الناس فاجلسناه في مخضب لحفصه-
ثمصفقنا نصب عليه من تلك القرب حتى طفقيشير الينا
بيده ان قد فعلتـــــــــــــــــــــــن
ولهذا العدد خاصيه في دفع السحر والســـــــــــــــــــــــــم