![]() |
اقتباس:
اسعدني مروركم المفعم بعطر الصلوات على محمد و اله الاطهار عليهم السلام |
اقتباس:
الحبيب الشاعر ابو مهدي عادل الفرج و ادامها عليكم اياماً مليئة بالساعدة و الامان و الطمأنينة في ولاية اهل البيت الكرام الاطهار عليهم السلام |
اقتباس:
الحبيب الشاعر الفذ وفيق اسعد رجب شهادتكم بحقي وسامٌ لا يفصله عن قلبي شئ تحية لكم و لمروركم العطر و اعاد الله عليكم عيد الاضحى باليمن و البركات و قضاء الحوائج بحق اهل بيت الرسول عليهم و عليه سلام الله تعالى |
اقتباس:
نعم .. حينما اردت تشكيل الحروف .. كما أريد .. استدارت عليّ فأحالتني شجى و نحتتني أسى لكن مُعلن العيد قد سجلني حتماً مع السعداء .. حينما وضعني في طريق إطرائكم العذب و ثنائكم الجميل .. لقد قرأت بود ٍ سطوري و ما بينها من لواعج غربتي ... فكانت كلماتك هي بسمة الامل التي جاد بها علي هذا العيد السعيد اسأل الله تعالى ان يجعل كل ايامكم سعادة و هناء تحياتي و امتناني و تقديري العميق |
صورة عيدي بعد النقد البنّاء من قبل اساتذتي الافاضل مصحح المسار و الدكتور الناقد ادامهم الله و جزاهم خيرا اقتباس:
|
تحيه كبيره للشاعر الياسري ومن القلب اقول كل عام وانت بخير واذهب الباري عن يراعك ظل الحزن بالنسبه لهل يجوز جمعها مع ام اذا تكررت او انقطع المعنى وتعتبر بمعنى بل عموما كنا ننتظرها تفيض سعادة ولكن لا باس جاءت تبشر بالسعاده فابدعت احترامي |
الشاعر الحبيب جودت الانصاري لله در مرورك ما اعطره و اطرائك ما اعذبه و أسعد الله تعالى ايامك و رزقنا و إياك حج البيت قريباً ان شاء الله |
لقد إستفدت كثيراً من آرائكم و انتقاداتكم اخوتي الاعزء فجزاكم الله خير الجزاء :) :) و اقدم لكم باقة من ورد الاعتزاز http://c.shia4up.net/uploads/13513593281.png |
مضى خجلا
تبدى وتخفى مطالعه تسابقه قبل الوداع مدامعه يمازح دمعات على خد معدم يصرّح ان القلب شاخت بلاقعه مضى والجوى في لب قلبي مولولافور غصن لا تمل سواجعه مضى العيد والأحباب قدوا قميصه فما عاد يشجيه الهوى أو ينازعه سلمت ودمت عاشت ايدك كعص |
مضى خجلا
تبدى وتخفى مطالعه تسابقه قبل الوداع مدامعه يمازح دمعات على خد معدم يصرّح ان القلب شاخت بلاقعه مضى والجوى في لب قلبي مولولاكعصفور غصن لا تمل سواجعه مضى العيد والأحباب قدوا قميصه فما عاد يشجيه الهوى أو ينازعه سلمت ودمت عاشت ايدك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:13 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025