![]() |
نعم
وابن تيمية يقول كان الصحابة والتابعين بعض منهم يبغضون على عليه السلام قال في اللغة العربية |
باسمه تعالى
الاخ ( المعتز باسلامه ) تحية واحترام قولك ان هذا الكلام ردا على العلامة ابن المطهر الحلي قول خاطئ اخي اسحب كلامك فانت قلت ان ابن مطهر الحلي استدل بهذه الاية الكريمة على امامة علي فكان الاحرى بابن تيمية يقول ( وليس كما يقول الرافضه في ان هذه الاية نازلة في امامة علي بل هي تعم علي وغيره ) وانتهى الموضوع هذا اولا . ثانيا : انت دلست للاسف في احد ردودك قلت رأيه يكتمل في النقطتين الثالثه والرابعه ونسخت قول ابن تيمية ان هذه الاية تعم الخلفاء وكأنك تريد ان تقول ان علي من الخلفاء فتعمه ايضا ولكنك نسيت ان تكملة كلام ابن تيمية كان كالتالي ( تعم الخلفاء ولاسيما ابو بكر وعمر ... ولم يكن علي كذلك !!!!!!!! ) فاين الرد على ابن مطهر الحلي ؟ هذا ثانيا . ثالثا : ابن المطهر الحلي اعتقد بان هذه الاية مصداقها علي بان جعل له الرحمن ودا طيب ابن تيمية رد على ابن المطهر قال له انت تكذب لم يجعل له الرحمن ودا فاكثر الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه وهذا يا اخي رأي ابن تيمية وليس ابن المطهر او غيره ابن تيمية في مقام الادلاء برأيه في المسالة وهذا واضح صريح فلا تحاول التملص من الموضوع والدفاع عن ابن تيمية كفاكم ( شر البلية ما يضحك ) والله ما ارى انك كتبت الا ( عذر اقبح من ذنب ) والحمد لله رب العالمين |
اقتباس:
أخي الشيخ .. عقيدة إبن تيمية تجدها في النقطة الثالثة والرابعة .. ثم أن كتاب منهاج السنة أنا قرأته كاملاً وهو عندي .. إبن تيمية في هذا الكتاب يرد على إبن المطهر الحلي .. وأسللوب إبن تيمية في الكتابة معروف برد على الخصم بالإلزامات .. هذه هي عقيدة إبن تيمية .. الثالث: أن قوله: { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } [مريم: 96] عامّ في جميع المؤمنين، فلا يجوز تخصيصها بعليّ، بل هي متناولة لعليّ وغيره. والدليل عليه أن الحسن والحسين وغيرهما من المؤمنين الذين تعظّمهم الشيعة داخلون في الآية، فعُلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعليّ. وأما قوله: "ولم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة" فممنوع كما تقدم، فإنهم خير القرون، فالذين آمنوا وعملوا الصالحات ف%³ث€قAهم أفضل منهم في سائر القرون، وهم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه. يقول لا يجوز تخصيصها لعلي عليه السلام .. ثم قال هي تناول علي وغيره . الرابع: أن الله قد أخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودّاً، وهذا وعد منه صادق. ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودّة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامّة الصحابة والتابعين كانوا يودُّونهما، وكانوا خير القرون. هنا يقول قد جعل الله الموده للصحابة على قلوب المسلمين لا سيما الخلفاء الراشدين .. طبعاً بينهم علي عليه السلام .. ثم خصص الثلاث .. لأن يوجد من يبغضهم من الشيعة . هذه هي عقيقدة إبن تيمية .. ثم وضع نقطة لنهاية الجملة .. ثم بدأ بجملة ثانية للإزام وليس لتقرير .. لما قال ( ولم يكن كذلك عليّ، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ) .. أي بنسبة لك يا إبن الطهر الحلي أن كثيراً من الصحابة يبغضونه ويقاتلونه فكيف تفسر الآية على أنها دلالة لإمامة علي عليه السلام .. والله يقول ( سيجعل لهم الرحمن ودا ) .. أي كيف يجعل الرحمن لهم ودا وكثيرا منهم يبغضونه ... هذا هو المقصد اقتباس:
كيف هذا رأي إبن تيمية .. وهو يقول بنقطة الثالث أن الآية تشمل علي عليه السلام .. ويقول في النقطه الرابعة أن الله جعل في قلوب المسلمين حب الخلفاء الراشدين . |
اخي خلينا نخصمها من الاخير :
قال ابن تيمية وعلي ليس كذلك بل اكثر الصحابة كانوا يبغضون علي ويسبونه هذا كلام الزام ام رأي ابن تيمية ؟ وهذا من النقطة الرابعه بالمناسبة وانت قلت رأي ابن تيمية في النقطتين الثالثه والرابعه تفضل لك المايك |
اقتباس:
اذن انتهى النقاش ابن تيمية يقول كيف جعل له الرحمن ودا والكثير منهم يبغضونه نحن اشكالنا على هذه العبارة وانت الان ثبتتها وشرحتها جزاك الله خيرا اذن عبارة ابن تيمية لم تكن الزام فقط بل كانت رد ان اتفقت معي ان النقاش انتهى فحياك الله ان لم تتفق ولازلت تريد النقاش فسابدأك بسؤال : هل جعل الرحمن ودا لعلي ام لا ؟ تفضل وارجوا منك ان تدقق قبل الاجابة هذا اذا اردت ان يستمر الحوار اذا قلت انا افضل ان انهي النقاش فحياك الله |
اقتباس:
هذا كلام إلزام .. لو أنه رأي إبن تيمية لما قال في النقطة الثالثة أن الآية تشمل علي عليه السلام وغيره .. ولما قال في النقطة الرابعة أن الله جعل الود في قلوب المسلمين لصحابة لا سيما الخلفاء الراشدين .. ثم وضع نقطة لنهاية الجملة . ثم بدأ بجملة أخرى ظاهرها تخالف رأي إبن تيمية في النقطتين الثالثة والرابعة .. لكنها هي إلزام وليس رأي ... ومن لم يعرف أسوب إبن تيمية في مؤلفاته ممكن للبس عليه الأمر لكن كثرة المطالعة والبحث تعرف أسوب العلماء في مصنفاتهم ومؤلفاتهم .. وتعرف أين رأي المؤلف أو رأي خصومه أو ربما ينقل كلام غيره . وشكراً أنا أكتفي بهذا القدر في مداخلتي وليستو أجبر أحد أن يقتنع في رأيي .. كل شخص له رأيه وأنا أحترمه. |
جيد افهم من كلامك انك تريد انهاء النقاش .. حياك الله
اخواني الاعزاء المتابعين : لو قال قائل ان كلام ابن تيمية مجرد الزام سنقول له طيب سؤال : هل جعل الله لعلي ودا ؟ ان قال المخالف نعم نقول له فكيف اذن كثييييير من الصحابة والتابعين كانوا يسبون عليا وكانوا يبغضونه ويقاتلونه باعتراف ابن تيمية . اين الود هنا ؟؟؟ وهذا هو المطابق لرأي ابن تيمية بل مطابق لما يتبناه وظاهر عبارة انه يريد اخراج علي من الاية دون جدوى فمرة يقول انها تشمل علي وغيره ومرة يستدل على ان علي خارج منها وبقوة وان قال المخالف لا لم يجعل له الرحمن ودا لان كثيرا من الصحابة كانوا يبغضونه رجعنا لنفس النقطة نقول له انت وافقت ابن تيمية اذن وانتهى النقاش وفقكم الباري |
اقتباس:
ولا ترقع له فنحن عرب و ليس هنود و قولك يقصد بها الحلي هذه نكتة و من خيالك الملفق |
اقتباس:
احسنت شيخنا الغالي فالترقيع يصرفه على الجهلاء |
حياكم الله مولانا كتاب بلا عنوان نورتم الموضوع مولانا جزاكم الله خيرا اكيد مولانا يحاولون الترقيع لكن لن يستطيعوا
وفقكم الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:42 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025