|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 47143
|
الإنتساب : Jan 2010
|
المشاركات : 566
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الموالي1
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 10-02-2010 الساعة : 09:06 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموالي1
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ومن جهته، يؤكد القيادي في ائتلاف دولة القانون النائب سامي العسكري أن "سبب عدم انضمام رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى الائتلاف الوطني العراقي، كان لمنع تشكيل ائتلاف شيعي ذو صبغة طائفية وبشكل قد يرسل رسالة خاطئة إلى أن الطائفية عادت من جديد إلى العراق".
ويكشف العسكري في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "رئيس الوزراء المالكي رفض جميع الضغوط الإيرانية للدخول في الائتلاف مفضلاً تكوين ائتلاف ذي طابع وطني ينأى به عن التخندق الطائفي في البلاد".
يلفت العسكري إلى أن احتمالات التحالف مع الائتلاف الوطني العراقي "ستعتمد بشكل كبير على نتائج الانتخابات، وبخاصة إذا شكل الصدريون مركز ثقل فيه".
ويقول العسكري أن "الصدريين سيسطرون على قائمة الائتلاف الوطني العراقي بعد الانتخابات البرلمانية المقبلة، لأن التوقعات تفيد بأن ثلاثة أرباع الائتلاف ستكون من حصة الصدريين"، حسب تعبيره.
وكان النائب العسكري قد أستبعد في حديث سابق لـ"السومرية نيوز" إمكانية التحالف بين ائتلافه والكتلة الصدرية بسبب جمع الأخيرة بين العمل السياسة والعمل المسلح، في حين كشف النائب الاعرجي أن رئيس الحكومة المالكي كان يدعو باستمرار وحتى وقت قريب الكتلة الصدرية لكي تتحالف معه إلا أنه رفضت لأنها تعتبر المالكي فشل في إدارة البلاد، واصفا مواقف المالكي بأنها كانت "غير الوطنية".
ويؤكد القيادي في ائتلاف المالكي العسكري أن "الكثير من الائتلافات السياسية ستتفكك بعد الانتخابات البرلمانية ومنها قائمة الائتلاف الوطني، لأنها تجتمع على مصالح آنية ولا تستند إلى برنامج سياسي"، ويتابع "بدليل وجود عدة مرشحين لرئاسة الوزراء داخل الائتلاف".
ويضم ائتلاف دولة القانون الذي أعلن عنه في شهر تشرين الأول الماضي، كلاً من حزب الدعوة الإسلامي المقر العام بزعامة نوري المالكي، وحزب الدعوة تنظيم العراق، وكتلة "مستقلون"، والتيار العربي المستقل، والاتحاد الإسلامي التركماني، وتجمّع كفاءات وشخصيات سياسية معروفة.
يذكر أن الخلافات التي برزت على الساحة السياسية وبخاصة خلال السنتين الماضيتين بين المالكي والائتلاف العراقي الذي أوصله إلى سدة الحكم في البلاد، أدت إلى انشقاقات في صفوف الائتلاف، وإلى انشطاره إلى ائتلافين، هما ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي، والائتلاف الوطني العراقي بزعامة عمار الحكيم.
|
لو كان يستحي لما قال هذا ونحن نخوض اشرس معركة مع البعثيين !
ولو كان يستحي لما قال هذا بعد ان كرره مرارا لان المرجعية الرشيدة هي من طالبت بوحدة الائتلافين !!
ولن ينفع العسكري تملق القومجيين والبعثيين بالبراءة من ايران !!
د.السراج ..المالكي يؤكد على مباركة المرجع السيستاني لوحدة الائتلافين- علي عبد الخالق/بغداد 2010-01-05 10:00:00
الدكتور عدنان السراج مرشح ائتلاف دولة القانون عن بغداد يشير الى تأكيد دولة رئيس الوزراء الأستاذ نوري المالكي ان الأيام المقبلة ستشهد إعلان تحالف بين الائتلاف الوطني العراقي وائتلاف دولة القانون.
واضافة د.السراج ان رؤية المالكي للمشهد السياسي ينبع من حرصه الشديد لمصلحة العراق والعراقيين ويجد ان التقارب مع الكتل الوطنية المجاهدة المخلصة إنما هو تحصيل حاصل للمسيرة السياسية الوطنية للعراق .
وان رابطة الدم والجهاد والوطنية لا تثني المخلصين لتوحيد جهودهم الوطنية الهادفة لبناء دولة حضارية مدنية يرعاها القانون وينظم عملها المؤسسات الدستورية .
وأشار د.السراج الى مواقف المالكي من الاستماع الى كل صوت وطني ومخلص, واستمع خلال لقائه بالمرجع الكبير السيد السيستاني في مدينة النجف الأشرف يوم الاثنين 4/1/2010 الى مباركة المرجع لأي عملية توحد الإخوة الشركاء في الأمن والمصير قائلاً (هذا جهد نحن نبذله وان شاء الله سيرى النور وسيتحقق قطعاً لان عليه يتوقف ليس مصلحة جماهير الائتلافين فقط وإنما مصلحة العراق بشكل عام, ان شاء الله ستشهد الحالة المقبلة حالة من التوحد والتفاهم بين الائتلافين )
http://nasiriyah.org/nar/ifm.php?recordID=2630
|
التعديل الأخير تم بواسطة هشام حيدر ; 10-02-2010 الساعة 09:09 PM.
|
|
|
|
|