|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 43497
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 273
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مسلم حائر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
الجزء 7، صفحة 526.
بتاريخ : 23-02-2010 الساعة : 05:39 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لكن انظر الى اركان الاسلام عند اهل السنة (الشهادتين والصلا والزكاة والصوم والحج ) وكل هذه الاركان والاصول مذكورة بنص من القران
اما عند الشيعه فعندكم الامامة(امامة اهل البيت) ركن من اركان الاسلام
ولايوجد دليل عليها من القران والامامة المذكورة في القران هي للانبياء ولا يوجد نص قطعي الدلالة على ان الله اعطاها لاهل البيت
|
اذا كان لايوجد دليل قطعي على الامامة لآل محمد الائمة الاثنى عشر عليهم السلام فمن نتبع ومن هم الاثنى عشر الذين بشر بهم الله ورسوله والانبياء السابقين ؟؟؟؟
هل هم يزيد بن معاويه وابيه وبني امية المجرمين عليهم لعائن الله ؟؟؟
يقول ابن تيمية (وكثير من اليهود إذا أسلم يتشيع لأنه رأى في التوراة ذكر الاثنى عشر فظن أن هؤلاء هم أولئك وليس الأمر كذلك بل الاثنا عشر هم الذين ولوا على الأمة من قريش ولاية عامة فكان الإسلام في زمنهم عزيزا وهذا معروف ..) كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 8، صفحة 242.
لننظر من هم الاثنى عشر الذين بشر الله بهم في التوراة والانبياء السابقين عند ابن تيمية واتباع بني امية هداهم الله الى الاسلام الصحيح
يقول ابن تيمية ( وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
لا يزال هذا الأمر عزيزا إلى اثنى عشر خليفة كلهم من قريش
ولفظ البخاري اثنى عشر أميرا وفي لفظ لا يزال أمر الناس ماضيا ولهم أثنا عشر رجلا وفي لفظ لا يزال الإسلام عزيزا إلى أثنى عشر خليفة كلهم من قريش
وهكذا كان فكان الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ثم تولى من اجتمع الناس عليه وصار له عز ومنعة معاوية وابنه يزيد ثم عبد الملك وأولاده الأربعة وبينهم عمر بن عبد العزيز وبعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام وكانت الدولة في زمنهم عزيزة )
ويقول ابن حجر في شرحه لحديث الاثنى عشر
(وينتظم من مجموع ما ذكراه أوجه أرجحها الثالث من أوجه القاضي لتأييده بقوله في بعض طرق الحديث الصحيحة كلهم يجتمع عليه الناس وإيضاح ذلك ان المراد بالاجتماع
انقيادهم لبيعته والذي وقع ان الناس اجتمعوا على أبي بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي الى ان وقع أمر الحكمين في صفين فسمى معاوية يومئذ بالخلافة ثم اجتمع الناس على معاوية
ثم صلح الحسن ثم اجتمعوا على ولده يزيد ولم ينتظم للحسين أمر بل قتل قبل ذلك ثم لما مات يزيد وقع الاختلاف الى ان اجتمعوا على عبد الملك بن مروان بعد قتل بن الزبير
ثم اجتمعوا على أولاده الأربعة الوليد ثم سليمان ثم يزيد ثم هشام وتخلل بين سليمان ويزيد عمر بن عبد العزيز فهؤلاء سبعة بعد الخلفاء الراشدين والثاني عشر هو الوليد بن
يزيد بن عبد الملك واجتمع الناس عليه لما مات عمه هشام فولي نحو أربع سنين ثم قاموا عليه فقتلوه وانتشرت الفتن وتغيرت الأحوال من يومئذ ولم يتفق ان يجتمع الناس على خليفة بعد ذلك )ابن حجر في فتح الباري ج13ص214
فالوهابية ترتاح قلوبهم وتثلج صدورهم بهؤلاء الظلمه والفجره وتقبل بيزيد ومعاويه و عبد الملك بن مروان الذي مهد الطريق للأمراء المجرمين كالحجاج بن يوسف الثقفي الذي قتل اكثر من عشرات الآلاف من النساء والرجال كان ظالم فاجر فقربه عبد الملك منه واكرمه وادناه وقد اوصى ابنه الوليد وهو على فراش الموت بان يكرم الحجاج المجرم فقال ( وانظر إلى الحجاج بن يوسف فأكرمه فإنه هو الذي مهد لك البلاد وقهر الاعداء وخلص لكم الملك ) واوصى ابن الوليد الفاجر على ان يبايعونه الناس بعده ومن ابى فليقتله فقال ( إذا أنا مت فادع الناس إلى بيعتك فمن أبى فالسيف، وعليك بالاحسان إلى أخواتك فأكرمهن وأحبهن إلي فاطمة ) البدايه والنهايه (9/82)
ويقول ابن كثير في امامكم الثاني عشر الاخير الذي اوصى به الرسول من الاثنى عشر يزيد بن الوليد
قال ابن كثير ( ( وقد ذكر إبن جرير وابن عساكر وغيرهما أن الوليدبن يزيد كان قد عزم على الحج في إمارته فمن نيته أن يشرب الخمر على ظهر الكعبة فلما بلغ ذلك جماعة من الأمراء
اجتمعوا على قتله وتولية غيره من الجماعة فحذر خالد أمير المؤمنين منهم فسأله أن يسميهم فأبى عليه فعاقبه عقابا شديدا ثم بعت به إلى يوسف بن عمر فعاقبه حتى مات
شر قتله وأسوئها وذلك في محرم من هذه السنة أعني سنة ست وعشرين ومائة وذكره القاضي إبن خلكان في الوفيات وقال كان متهما في دينه وقد بنى لأمة كنيسة في داره
قال فيه بعض الشعراء وقال صاحب الأعيان كان في نسبه يهود فانتموا إلى القرب وكان يقرب من شق وسطيح قال القاضي إبن خلكان وقد كانا ابني خالة وعاش كل منهما
ستمائة وولدا في يوم واحد وذلك يوم ماتت طريفة بنت الحر بعدما تفلت في فم كل منهما وقالت إنه سيقوم مقامي في الكهانة ثم ماتت من يومها ) البداية والنهاية ج 10 ص21
فالمجرمين عندكم هم الذين بشر الله ورسوله بهم لكن اذا قلنا ان الرسول ترك لنا اثنى عشر من آل محمد ومن ذريته عليهم السلام قامت الدنيا ولم تقعد
وصدق الصادق المصدق أمامنا وسيدنا ومولانا السادس جعفر بن محمد عليه السلام عندما سئله أبي الصباح في تفسير قول الله تبارك وتعالى {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا} فقال: يا أبا الصباح نحن والله الناس المحسودون.
اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strongstorm
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فهذا اكبر دليل على اتباعنا لاهل البيت انا اصول واركان عقائدنا كلها مستمدة من القران
واننا نتبع مايقوله ويفعله اهل البيت بالدليل وانا اتحدى كل الشيعه ان ياتوا بعقيدة او اصل او عبادة يفعلها اهل السنة والجماعه مخالفه لاصول وعقائد اهل البيت
|
قال ابن تيمية في منهاج السنة النبوية الجزء 7، صفحة 529.
( فصل
قال الرافضي و في الفقه الفقهاء يرجعون إليه
و الجواب أن هذا كذب بين فليس في الأئمة الأربعة و لا غيرهم من أئمة الفقهاء من يرجع إليه في فقهه أما مالك فان علمه عن
أهل المدينة و أهل المدينة لا يكادون يأخذون بقول علي بل اخذوا فقههم عن الفقهاء السبعة عن زيد و عمر و ابن عمر و نحوهم
أما الشافعي فانه تفقه أولا على المكيين أصحاب ابن جريج كسعيد بن سالم القداح و مسلم بن خالد الزنجي و ابن جريج اخذ ذلك عن أصحاب ابن عباس كعطاء و غيره و ابن عباس كان مجتهدا مستقلا و كان إذا أفتى بقول الصحابة أفتى بقول أبي بكر و عمر لا بقول علي و كان ينكر على علي أشياء ثم أن الشافعي اخذ عن مالك ثم كتب كتب أهل العراق و اخذ مذاهب أهل الحديث و اختار لنفسه و أما أبو حنيفة فشيخه الذي اختص به حماد بن أبي سليمان و حماد عن إبراهيم و إبراهيم عن علقمة و علقمة عن ابن مسعود و قد اخذ أبو حنيفة عن عطاء و غيره
و أما الإمام احمد فكان على مذهب أهل الحديث اخذ عن ابن عيينة و ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن ابن عباس و ابن عمر و اخذ عن هشام بن بشير و هشام عن أصحاب الحسن و إبراهيم النخعي و اخذ عن عبد الرحمن بن مهدي و وكيع بن الجراح و أمثالهما و جالس الشافعي و اخذ عن أبي يوسف و اختار لنفسه قولا و كذلك إسحاق بن راهويه وابو عبيد ونحوهم و الاوزاعي و الليث اكثر فقههما عن أهل المدينة و أمثالهم لا عن الكوفيين
فصل
قال الرافضي أما المالكية فاخذوا علمهم عنه و عن أولاده
و الجواب أن هنا كذب ظاهر فهذا موطأ مالك ليس فيه عنه و لا عن أحد أولاده إلا قليل جدا و جمهور ما فيه عن غيرهم فيه عن جعفر تسعة أحاديث و لم يرو مالك عن أحد من ذريته إلا عن جعفر و كذلك الأحاديث التي في الصحاح و السنن و المساند منها قليل عن ولده و جمهور ما فيها عن غيرهم
فصل
قال الرافضي و أما أبو حنيفة فقرأ على الصادق
و الجواب أن هذا من الكذب الذي يعرفه من له أدنى علم فان أبا حنيفة من أقران جعفر الصادق توفي الصادق سنة ثمان و أربعين و توفي أبو حنيفة سنة خمسين و مائة و كان أبو حنيفة يفتي في حياة أبي جعفر والد الصادق و ما يعرف أن أبا حنيفة اخذ عن جعفر الصادق و لا عن أبيه مسألة واحدة بل اخذ عمن كان أسن منهما كعطاء بن أبي رباح و شيخه الأصلي حماد بن أبي سليمان و جعفر بن محمد كان بالمدينة
فصل
قال الرافضي و أما الشافعي فقرأ على محمد بن الحسن
و الجواب أن هذا ليس كذلك بل جالسه و علاف عرف طريقته و ناظره و أول من اظهر الخلاف لمحمد بن الحسن و الرد عليه هو الشافعي
فان محمد بن الحسن اظهر الرد على مالك و أهل المدينة و هو أول من عرف منه رد على مخالفيه فنظر الشافعي في كلامه و انتصر لما تبين له انه الحق من قول أهل المدينة و كان انتصاره في الغالب لمذهب أهل الحجاز و أهل الحديث
ثم أن عيسى بن إبان صنف كتابا تعرض فيه بالرد على الشافعي فصنف ابن سريج كتابا في الرد على عيسى بن إبان
و كذلك احمد بن حنبل لم يقرأ على الشافعي لكن جالسه كما جالس الشافعي محمد بن الحسن و استفاد كل منهما من صاحبه
و كان الشافعي و احمد يتفقان في أصولهما اكثر من اتفاق الشافعي و محمد بن الحسن و كان الشافعي أسن من احمد ببضع عشرة سنة
و كان الشافعي قدم بغداد أولا سنة بضع و ثمانين في حياة محمد بن الحسن بعد موت أبي يوسف ثم قدمها ثانية سنة بضع و تسعين و في هذه القدمة اجتمع به احمد
و بالجملة فهؤلاء اللاأمة الأربعة ليس فيهم من اخذ عن جعفر شيئا من قواعد الفقه لكن رووا عنه أحاديث كما رووا عن غيره و أحاديث غيره أضعاف أحاديثه و ليس بين حديث الزهري و حديثه نسبة لا في القوة و لا في الكثرة
و قد استراب البخاري في بعض حديثه لما بلغه عن يحيى بن سعيد القطان فيه كلام فلم يخرج له
و لم يكذب على أحد ما كذب على جعفر الصادق مع براءته كما كذب عليه فنسب إليه علم البطاقة و الهفت و الجدول و اختلاج الأعضاء و منافع القران و الكلام على الحوادث و أنواع من الإشارات في تفسير القران وتفسير قراءة السورة في المنام وكل ذلك كذب عليه
(ثم يحاول ابن تيمية ان يجعل الائمة عليهم السلام أخذو علمهم من بني مروان وبني اميه وابناء اكلين الاكباد ويحاول ان يقول ان علمهم هو من الذين حاربو جدهم امير المؤمنين عليه السلام )
فيقول ( وأيضا جعفر الصادق اخذ عن أبيه وعن غيره كما قدمنا وكذلك أبوه اخذ عن علي بن الحسين وغيره وكذلك علي بن الحسين اخذ العلم عن غير الحسين اكثر مما اخذ عن الحسين فان الحسين قتل سنة إحدى وستين وعلي صغير فلما رجع إلى المدينة اخذ عن علماء أهل المدينة فإن علي بن الحسين اخذ عن أمهات المؤمنين عائشة وأم سلمة وصفية واخذ عن ابن عباس والمسور بن مخرمة وأبي رافع مولى النبي صلى الله عليه وسلم ومروان بن الحكم وسعيد بن المسيب وغيرهم
وكذلك الحسن كان يأخذ عن أبيه وغيره حتى اخذ عن التابعين وهذا من علمه ودينه رضي الله عنه ...)
ويقول في الجزء 8، صفحة 229( وأما الطريق النظرية فقذ ذكر من ذكره من العلماء فقالوا عثمان كان أعلم بالقرآن وعلي أعلم بالسنة وعثمان أعظم جهادا بماله وعلي أعظم جهادا بنفسه((( وعثمان أزهد في الرياسة وعلي أزهد في المال وعثمان أورع عن الدماء)))( العاقل يفهم ماذا يقصد قائل ومؤيد هذه العبار ات ))
وعلي أورع عن الأموال وعثمان حصل له من جهاد نفسه حيث صبر عن القتال ولم يقاتل مالم يحصل مثله لعلي
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
المجاهد من جاهد نفسه في ذات الله
وسيرة عثمان في الولاية كانت أكمل من سيرة علي فقالوا فثبت أن عثمان أفضل لأن علم القرآن أعظم من علم السنة
وفي صحيح مسلم وغيره أنه قال يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة
وعثمان جمع القرآن كله بلا ريب وكان أحيانا يقرؤه في ركعة وعلي قد اختلف فيه هل حفظ القرآن كله أم لا )
ويقول في الجزء 7، صفحة 526. ( فصل
قال الرافضي و قال صلى الله عليه وسلم العلم في الصغر كالنقش في الحجر فتكون علومه اكثر من علوم غيره لحصول القابل الكامل و الفاعل التام
و الجواب أن هذا من عدم علم الرافضي بالحديث فان هذا مثل سائر ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم و أصحابه أيدهم الله تعالى فتعلموا الإيمان و القرآن و السنن و يسر الله ذلك عليهم و كذلك علي فان القرآن لم يكمل حتى صار لعلي نحوا من ثلاثين سنة فإنما حفظ اكثر ذلك في كبره لا في صغره و قد اختلف في حفظه لجميع القران على قولين
و الأنبياء اعلم الخلق و لم يبعث الله نبيا إلا بعد الأربعين إلا عيسى صلى الله عليه وسلم و تعليم النبي صلى الله علي وسلم كان مطلقا لم يكن يخص به أحدا و لكن بحسب استعداد الطالب و لهذا حفظ عنه أبو هريرة في ثلاث سنين و بعض أخرى ما لم يحفظه غيره و كان اجتماع أبي بكر به اكثر من سائر الصحابة
و أما قوله أن الناس منه استفادوا العلوم
فهذا باطل فان أهل الكوفة التي كانت داره كانوا قد تعلموا الإيمان و القران و تفسيره و الفقه و السنة من ابن مسعود و غيره قبل أن يقدم علي الكوفة
و إذا قيل أن أبا عبد الرحمن قرأ عليه فمعناه عرض عليه و إلا فأبو عبد الرحمن كان قد حفظ القران قبل أن يقدم علي الكوفة و هو
و غيره من علماء الكوفة مثل علقمة و الأسود و الحارث التيمي و زر ابن حبيش الذي قرأ عليه عاصم بن أبي النجود اخذوا القران عن ابن مسعود و كانوا يذهبون إلى المدينة فيأخذون عن عمر وعائشه ولم يأخذوا عن علي كما اخذوا عن عمرو عائشة
و شريح قاضيه إنما تفقه على معاذ بن جبل باليمن و كان يناظره في الفقه و لا يقلده و كذلك عبيدة السلماني كان لا يقلده بل يقول له رأيك مع عمر في الجماعة احب إلينا من رأيك وحدك في الفرقة
و أما أهل المدينة و مكة فعلمهم أيضا ليس مأخوذا عنه و كذلك أهل الشام و البصرة فهذه الأمصار الخمسة الحجازان و العراقان و الشام هي التي خرج منها علوم النبوة من العلوم الإيمانية و القرآنية و الشريعة
و ما اخذ هؤلاء عنه فان عمر رضي الله عنه كان قد أرسل إلى كل مصر من يعلمهم القران و السنة و أرسل إلى أهل الشام معاذ بن جبل و عبادة بن الصامت و غيرهما و أرسل إلى العراق ابن مسعود و حذيفة بن اليمان و غيرهما )
فلا يوجد تصريح اعظم من تصريح هذا الرجل الناصب فبين لنا انكم تابعين لأ بوهريره وعمر ومروان ابن الحكم وابو حنيفة ومالك وغيرهم من فقهائكم الذين لم ينزل الله بهم من سلطان وصرح ان علمائكم لم يأخذو عن الامام علي عليه السلام والائمة الطاهرين شئ بل روو عنهم احاديث كما روو عن غيرهم
اللهم ثبتنا على ولاية امير المؤمنين والائمة الطاهرين
والحمد الله رب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
|
التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو النورين ; 23-02-2010 الساعة 05:45 PM.
|
|
|
|
|