|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 35583
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 1,295
|
بمعدل : 0.22 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
** مسلمة سنية **
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-05-2010 الساعة : 12:03 AM
اقتباس :
|
في هذه الحالة تكون المعصية هي أننا أحببنا أناس لا يستحقون الحب ، و هذه المعصية بيننا و بين الله إن شاء غفر لنا و إن شاء عذبنا ..
و إن كان هذا الأمر مهلك ، فتخيلي معي أن أحدا ما سمع أن أباجهل كان من خيار الصحابة و أحبه و احترمه ، و بين شخص سمع أن عبد الله بن عباس كان من صناديد الكفر فكرهه و لعنه و شتمه و أصبح ينهش في سيرة ابن عباس صباح مساء ... أيهم أشد خطرا في حال كان ظنه خاطئ و ما اعتمد عليه غير صحيح ؟؟!!
الأول أحب كافرا و لكن حبه هذا لم يؤدي إلى أن يكفر و لم يترتب على ذلك أمور عملية يحاسب عليها ، أما الثاني كره مسلما و ترتب على هذا الكره سب و شتم و لعن و قذف ، و الله حرّم السب و الشتم و القذف و الغيبة و التشهير بالناس ... و بالتالي مصيره في خطر شديد أكثر من الأول ..
|
وعندك بسيطه تحب انسان عاصي لربه ونبيه وخالف اوامرهم .. وحرف وغير ببعض الامور بالدين الاسلامي
ولانك تحبه تترضى عليه وتنكر كل فعل وامر قبيح عمل به .. بل وتقتدي به .!!
وكلامك هذا ناتج عن جهل شديد منك ..
لان بصراحه مافيه انسان عاقل يكون تفكيرة بهذي الطريقه
وبعدين الروايات الي انت تشكك فيها
حط ببالك معقولة روايات متعدده وبنفس المضمون وبتعدد الرواه ومتداوله عند الفريقين (( سنه وشيعه )) ممكن تكون خاطئه.؟َ!
وممكن تقولي هنا
وش بصير لو كانت الي تفكر انها ممكن تكون غير صحيحه .. كانت صحيحه
لكنك انت اهملتها بفكرك السقيم ممكن تقولي وش بتسوي بعدين بالاخص انك كنت عالم بهذي الاحاديث ماكنت غافل عنها .!
|
|
|
|
|