|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 52446
|
الإنتساب : Jul 2010
|
المشاركات : 700
|
بمعدل : 0.13 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نصير الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-08-2010 الساعة : 04:17 AM
اقتباس :
|
حبيبي الله يرضى عليك سؤال و جواب
لا تستطيع احضار السند؟
كيف تأخد بحديث لا سند له؟
اريد السند مع الرابط لاكمل كلامي فلعل علة الحديث ان لا سند له كما اظن و الله اعلم
|
حبيبي لا اعلم لماذا تحاججني انا !!
هل انا من ألف الكتاب ؟؟!!
راجع كتاب كفاية الطالب فهوا قال بالسند كذلك
وأي رابط هداك الله كم مرة اقول لك ان الكتاب موجود في حاسوبي
اقتباس :
|
يعني في كل مرة يستخلف النبي علي رضي الله عنه في المدينة
تكرر نفس الجملة ؟!
ام انك تعتمد على قول بعض مغازيه؟!
بعض مغازيه = احد العزوات
و اليك امثلة و هي لا تعد ولا تحصى
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس في بعض مغازيه . قال ابن عمر : فأقبلت نحوه . فانصرف قبل أن أبلغه . فسألت : ماذا قال ؟ قالوا : نهى أن ينتبذ في الدباء والمزفت .
-بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض مغازيه ، وقد فاوت السير بأصحابه ، إذ نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه الآية : ?يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم? قال : فحثوا المطي ، حتى كانوا حول رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : هل تدرون أي يوم ذلك ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذلك يوم ينادى آدم ، يناديه ربه : ابعث بعث النار ، من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين إلى النار ! قال : فأبلس القوم ، فما وضح منهم ضاحك ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ألا اعملوا وأبشروا ، فإن معكم خليقتين ما كانتا في قوم إلا كثرتاه ، فمن هلك من بني آدم ، ومن هلك من بني إبليس ، ويأجوج ومأجوج ، قال : أبشروا ، ما أنتم في الناس إلا كالشامة في جنب البعير ، أو كالرقمة في جناح الدابة
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في بعض مغازيه فبينما هم يسيرون إذ أخذوا فرخ طير ، فأقبل أحد أبويه حتى سقط في أيدي الذي أخذه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا تعجبون لهذا الطير أخذ فرخه فأقبل حتى سقط في أيديهم والله لله أرحم بخلقه من هذا الطير بفرخ هذا
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أرسل في بعض مغازيه إلى الجيش رسولا يقول لهم : لا يبقين في رقبة بعير قلادة من وتر إلا قطعت
|
بعض : تدل على اكثر من مرة
ولو لم يكن في أكثر من غزوة لقال في غزوة ولم يذكر بعض
ركز حبيبي اشوي
اقتباس :
|
ابن تيمية الفتاوى (18 /72 ـ 73) :
( ومثل هذا يوجد في غالب كتب الإسلام، فلا يسلم كتاب من الغلط إلاّ القرآن. وأجل ما يوجد في الصحة (كتاب البخاري) وما فيه متن يعرف أنه غلط على الصاحب، لكن في بعض ألفاظ الحديث ما هو غلط، وقد بين البخاري في نفس صحيحه ما بين غلط ذلك الراوي، كما بين اختلاف الرواة في (ثمن بعير جابر)(1 )، وفيه عن بعض الصحابة ما يقال: إنه غلط، كما فيه عن ابن عباس: (أن رسول الله تزوج ميمونة وهو محرم)(2 )، والمشهور عند أكثر الناس أنه تزوجها حلالاً، وفيه عن أسامة: (أن النبيّ لم يصل في البيت)(3 ) وفيه عن بلال: (أنه صلى فيه)(4 ) وهذا أصح عند العلماء.
وأما – صحيح - مسلم ففيه ألفاظ عرف أنها غلط، كما فيه:(خلق الله التربة يوم السبت)( 5)، وقد بَيَّنَ البخاري أن هذا غلط، وأن هذا من كلام كعب، وفيه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم(صلى الكسوف بثلاث ركعات في كل ركعة)(6 ) والصواب: أنه لم يصل الكسوف إلا مرة واحدة، وفيه أن أبا سفيان: (سأله التزويج بأم حبيبة) (7 ) وهذا غلط.
وهذا من أجل فنون العلم بالحديث، يسمى: علم (علل الحديث)
|
انت الآن بطلت الكلام حول البخاري ومسلم ولكن الآن عليك بطل الكلام حول غيرهم من الرواة
حيث قلت ان الراوي اخطأ ولكن لا اضن ان كل الرواة اخطأوا
مُصَنَّفُ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ >> كِتَابُ الْفَضَائِلِ >> فَضَائِلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ >>
الطرف :" أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لا نَبِيَّ ...
31458 حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ مَرْزُوقٍ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ ، " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ لِعَلِيٍّ : " أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدِي " *
الرابط
|
|
|
|
|