|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 52690
|
الإنتساب : Jul 2010
|
المشاركات : 90
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
هدهد السنه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-08-2010 الساعة : 01:15 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدهد السنه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على سيدنا محمد
اريد واحدا من العقلاء يرد علي في استفسار حول كتاب وقع بالصدفه بين ايدي وهو لله ثم للتاريخ لاحد ائئمه الشيعه خريجي الحوزات العلميه اسمه الحسين الموسوي
هذا الكتاب طرح عندي فكرة الفطره وهي .................
نفترض انه ولد طفل لشخص مسلم او يهودي او مسيحي نعلم ان كل مولود يولد على الفطره وهو الاسلام لانه الدين الصحيح مالم ابواه يهودانه او ينصرانه يعني لو تركاه كما هو بدون دين اذن هو مسلم
ماذا لو تركنا هذا الطفل الفطري المسلم بدون ان يتصوف او يتشيع اويتمذهب بأي مذهب؟ اذن هي امتداد الفطره الدين الصحيح او الخط المستقيم بدون انحرافات
اذن نستنتج ان الاصل يرد الى الفطره في الدين والمذهب
فما هو الاصل اذن ياعقلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
اولا ان الله يهدى من يشاء الى طراط المستقيم والجميع يعلم ذلك
وقلت ان لو ترك على الفطره اصبح مسلم ولكن حتى ان لم يكن له شخص يدله عى دين معين
فهو سيكبر وتكون عليه الحجه بعد البلوغ ولن يكون صغيرا دائما ومن ثم لن يكون يعيش فى خلاء
او فى صحراء لوحده سيجد قوم معه وكل له دين فمثلا سيكون فى مجتمع اغلبه مسيحى قد يكون مسيحى ومثل اليهودى وغيره ومن ثم كثير من الذين كانوا يهودا ونصار وابوهما نصراه او هوداه
اعتنقوا الاسلام فيما بعد
اذا حتى لو كبر وتركه كما هو فعندما يبلغ لن يكون على فطرته التى فطر عليها فالانسان سيعش
فى مجتمع ومع اوناس وقوم هم على دين معين
فهنا يكون امر ان هذى الفطره لن تكون معه حتى يكبر اى يبلغ سن البلوغ
هذا والله اعلم وقد اكون مخطى
|
|
|
|
|