|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شعیب_بن_صالح
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-05-2011 الساعة : 02:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضريح المشع
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الباب الحادي والعشرون
(لعن الله تبارك وتعالى ولعن الاُنبياء قاتل الحسين بن عليٍّ عليهما السلام)
1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى بن عُبيد اليقطينيِّ ، عن محمّد بن سِنان ، عن أبي سعيد القَمّاط عن ابن أبي يَعفور ، عن أبي عبدالله عليه السلام «قال : بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في منزل فاطمة عليها السلام والحسين في حِجره إذ بكى وخرَّ ساجداً ، ثمَّ قال : يا فاطمة بنت محمّد! إنَّ العليَّ الأعلى ترائي لي في بيتك(1) هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهْيَأ هَيئة ، وقال لي : يامحمّد أتحبّ الحسين؟ فقال : نعم ؛ قُرة عيني ورَيحانتي وثمرة فؤادي ؛ وجلدة ما بين عيني ، فقال لي : يا محمّد ـ ووضع يده على رأس الحسين(2) عليه السلام ـ بورك
____________
1 ـ المراد به رسوله جَبرئيل أو يكون الرّائي غاية الظّهور العلميّ على سبيل الكناية ، كما قاله العلاّمة المجلسيّ ـ رحمه الله ـ ، وسيأتي بيانه مفصّلاً في ص69 .
2 ـ كناية عن إفاضة الرّحمة .
قارنوا بين اسم الباب والذي مكتوب بالهامش وكلمة العلي الأعلى
اسم الباب لعن الله تبارك وتعالى
ومكتوب بالهامش جبرئيل
تخبط واضح
كتاب كامل الزيارات/ص65
http://www.rafed.net/books/doaa/kamil/k05.html#65
|
ههههههههههههههههههههه
يفكر حاله أخذ علينا مستمسك
شنو المشكلة في اسم الباب
ماتعرف أننا نؤول مثل هذه الألفاظ يا أبا جهل
فهل ترانا قلنا أن المجيء في هذه الآية هو لله نفسه
{وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً} [الفجر : 22]
|
|
|
|
|