الباب الحادي والعشرون (لعن الله تبارك وتعالى ولعن الاُنبياء قاتل الحسين بن عليٍّ عليهما السلام) 1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى بن عُبيد اليقطينيِّ ، عن محمّد بن سِنان ، عن أبي سعيد القَمّاط عن ابن أبي يَعفور ، عن أبي عبدالله عليه السلام «قال : بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في منزل فاطمة عليها السلام والحسين في حِجره إذ بكى وخرَّ ساجداً ، ثمَّ قال : يا فاطمة بنت محمّد! إنَّ العليَّ الأعلى ترائي لي في بيتك(1) هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهْيَأ هَيئة ، وقال لي : يامحمّد أتحبّ الحسين؟ فقال : نعم ؛ قُرة عيني ورَيحانتي وثمرة فؤادي ؛ وجلدة ما بين عيني ، فقال لي : يا محمّد ـ ووضع يده على رأس الحسين(2) عليه السلام ـ بورك
____________
1 ـ المراد به رسوله جَبرئيل أو يكون الرّائي غاية الظّهور العلميّ على سبيل الكناية ، كما قاله العلاّمة المجلسيّ ـ رحمه الله ـ ، وسيأتي بيانه مفصّلاً في ص69 .
2 ـ كناية عن إفاضة الرّحمة .
قارنوا بين اسم الباب والذي مكتوب بالهامش وكلمة العلي الأعلى
اسم الباب لعن الله تبارك وتعالى
ومكتوب بالهامش جبرئيل
تخبط واضح
كتاب كامل الزيارات/ص65 http://www.rafed.net/books/doaa/kamil/k05.html#65
ههههههههههههههههههههه
يفكر حاله أخذ علينا مستمسك
شنو المشكلة في اسم الباب
ماتعرف أننا نؤول مثل هذه الألفاظ يا أبا جهل