|
المراقب العام
|
رقم العضوية : 51892
|
الإنتساب : Jun 2010
|
المشاركات : 1,731
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ الهاد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-08-2013 الساعة : 07:12 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبط
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سؤال :
هل في هذه الرواية دلالة تلزم انه لم يكن الأمير في الحج؟
قيل : اذا ماناظرت عالما الا غلبته ... ولا جاهلا الا غلبني
اعدك باني سوف انسف موضوعك كله اذا كنت تجيب بطريقة علمية لانك تعلم انه ركيك والكثير من رواياته اما ضعيفة او ليست لها دلالة على ما تقول
واماذا اذا كنت ستسخدم طرق من يحتاج معه الى اثبات البيديهات والمعقولات فلن يفيد النقاش معك في شيء لان ليس لدي الوقت لاثبات ان الشمس المشرقة في رابعة النهار هي شمس
|
غرضنا من هذا الموضوع عدة أشياء ..
الأوّل : تكذيب ابن تيمية في دعواه تواتر أنّ أبا بكر كان أميراً على الحج ، فحتى الصبيان على علم بكذب ابن تيمية الشنيع في هذا؛ إذ أين هي الطرق الموجبة للتواتر والعلم في ما افتريتم ، وهي معارضة بما يفيد العلم .
الثاني : إثبات أن ابن تيمية أيضاً كاذب جدّاً ، ومفتر أبداً في أنّ علياً عليه السلام لم يكن هو المبعوث الوحيد المؤدي عن النبي عليه السلام دين الله . وكذب ابن تيمية في هذا أوضح من نصوع الشمس، بنص حديث النبي في مجموع الطرق أعلاه .
الثالث : إثبات تواتر أنّ علياً عليه السلام ، هو المؤدي الوحيد عن النبي بنص حديث النبي المتواتر لفظا أو معنى : لا يؤدي إلا أنا أو علي . فهذا حصر ينفي من عداه عليه السلام ، أبو بكر أو غيره ؛ إذ لا يوجد مثل هذا النص حتى في أحلام أبي بكر وأتباعه .
الرابع : إثبات كذب النواصب في ردهم حديث النبي بالأهواء ، فنحن قد سردنا أكثر من عشرة طرق ، وما زال عنادكم طافحاً في الجحود ؛ يشهد لذلك أنك -كابن ابن تيمية الناصبي- تركت كل الطرق واقتصرت على واحد فقط ..، فهل من ضلال بعد هذا الضلال ..
|
|
|
|
|