|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.30 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 30-11-2013 الساعة : 02:46 PM
كنا نقرا على عهد رسول الله
-
ياايها الرسول بلغ ماانزل اليك من ربك-
وان لمتفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس
اقتباس
واخرج ابن مردويه عن ابن مسعود
كنا نقرا على عهد رسول الله
-ياايها الرسول بلغ ماانزل اليك من ربك-
ان عليا مولى المؤمنين
-وان لمتفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس
أقول نفس الكلام السابق لا سبيل للرجوع لتفسير ابن مردويه لمشاهدة إسناده لأنه غير مطبوع و مخطوطته ربما تكون مفقودة حتى
قال الرافضي
تاريخ مدينه دمشق
لابن عساكر الجزءالثاني والاربعون-ص237
انبأناابوعبد الله محمد بن علي-------------عن ابي سعيد الخدري
قال نصب رسول الله عليا بغدير خم فنادى له
بالولاية
هبط جبريل عليه السلام بهذه الايه
-
اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا
اخبرنا ابوبكر وجيه بن طاهر----------عن ابي سعيد الخدري
نزلت هذه الايه-ياايها الرسول بلغ ماانزل اليك من ربك
على رسول الله يوم غدير خم
في علي ابن ابي طالب
اقتباس
تاريخ مدينه دمشق
لابن عساكر الجزءالثاني والاربعون-ص237
انبأناابوعبد الله محمد بن علي-------------عن ابي سعيد الخدري
قال نصب رسول الله عليا بغدير خم فنادى له
بالولاية
هبط جبريل عليه السلام بهذه الايه
-اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا
اخبرنا ابوبكر وجيه بن طاهر----------عن ابي سعيد الخدري
نزلت هذه الايه-ياايها الرسول بلغ ماانزل اليك من ربك
على رسول الله يوم غدير خم
في علي ابن ابي طالب
قال الألباني عن هذا الحديث : [موضوع] (السلسلة الضعيفة / ج10 ص593)
واقول انا
الطالب313 ياليتك لم تذكر هذا الكلام لنأتي للالباني
الحديث المشار اليه يذكره الالباني في الجزءالعاشر ص589 برقم الحديث4992
مباشره يقول موضوع ويبدا بالكلام
من كلامه
أخرجه الواحدي (ص 150) ، وابن عساكر (12/ 119/ 2) من طريق علي بن عابس عن الأعمش وأبي الجحاف عن عطية عن أبي سعيد الخدري قال ... فذكره
.
قلت : وهذا إسناد واه ؛ عطية - وهو ابن سعد العوفي - ضعيف مدلس .
وعلي بن عابس ضعيف أيضاً ؛ بل قال ابن حبان (2/ 104-105) : (فحش خطؤه ، وكثر وهمه ، فبطل الاحتجاج به . قال ابن معين : ليس بشيء) .
قلت : فأحد هذين هو الآفة ؛ فقد ثبت من طرق عن عائشة وأبي هريرة وجابر : أن الآية نزلت على النبي صلي الله عليه وسلم وهو في المدينة ، فراجع "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (2489) .
ولعل تعصيب الآفة بابن عابس أولى
؛ فقد روي - بإسناد آخر - عن عطية عن أبي سعيد ما يوافق الطرق المشار إليها ، ولو أن في الطريق إليه متهماً ، كما بينته في "الروض النضير" (989) !
واقول انا
الطالب313حكم الألباني على الحديث بأنه (موضوع) مع عدم وجود كذاب أو متهم في سنده الذي ذكره واقتصر عليه يقول رويه باسناد اخر عن عطيه وعطيه هذا هوعطيه العوفي
وهو تابعي كبير ووصفه بأنه ضعيف مدلس أما ضعفه فنجيب عنه بأنه لا يطلق عليه بأنه ضعيف وإنما هو مختلف فيه ونذكر بعض ما قيل فيه
:
فقد قال ابن معين فيه: صالح كما في تاريخه برواية الدوري (1/ 6) وفي تاريخ أسماء الثقات لابن شاهين نقل عن ابن معين قوله فيه:
ليس به بأس. وذكره البخاري في (تاريخه الكبير 7/8) دون أي تضعيف أو طعن. وذكره العجلي في معرفة الثقات (2/ 140) وقال: عطية العوفي كوفي تابعي ثقة وليس بالقوي.
وقال إبن أبي حاتم الرازي في (الجرح والتعديل 6/ 282): سألت أبي عن عطية فقال: ضعيف الحديث يُكتَبُ حديثه.
وقال عنه ابن سعد في طبقاته (6/ 217): كان ثقة إن شاء الله وله أحاديث صالحة ومن الناس من لا يحتج به.
وفي كامل ابن عدي (5/ 269): عن يحيى بن معين قال: ضعيف إلا أنه يُكتب حديثه.
وقال ابن عدي في نهاية ترجمته بعد أن ذكر بعض أحاديثه: ولعطية عن أبي سعيد الخدري أحاديث عداد وعن غير أبي سعيد, وهو مع ضعفه يكتب حديثه وكان يُعَدُّ من شيعة الكوفة.
وحَسَّن حديثه الترمذي (3680) وأخرج حديثه في سننه هو وأبو داود وابن ماجة إضافة إلى البخاري في الأدب المفرد.
وروى المزي في (تهذيب الكمال 20 / 148) عن ابن عدي قوله: وقد روى عنه جماعة من الثقات، ولعطية عن أبي سعيد أحاديث عدد، وعن غير أبي سعيد وهو مع ضعفه يُكتب حديثه وكان يُعُّد مع شيعة أهل الكوفة.
فتنبين بأن ضعفه ليس شديداً بل غير متفق عليه بل نرى بأنه ضُعِّف لأجل مذهبه تارة ولرميه بالتدليس أخرى وأكثر العلماء على جواز كتابة حديثه أي أنه يتقوى حديثه إن وجد له متابع ليس إلاّ.
ووصفه الحافظ ابن حجر في تقريب تهذيبه (1/ 678) بقوله: صدوق يخطأ كثيراً وكان شيعياً مدلساً من الثالثة/
فكما نرى لم يصل الطعن فيه إلى درجة التكذيب والاتهام بوضع الحديث هذا من جهة تضعيفه
|
|
|
|
|