|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.30 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 06:54 PM
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;1914217 3. ثم كذلك نقول إنّ الزكاة لم تجب على علي رضي الله عنه في زمن النبي صلوات الله وسلامه عليه بل كان فقيراً , إسألوا أنفسكم ماذا أمهر علي رضي الله عنه فاطمة رضي الله عنها ؟؟كذلك نقول ليس في هذه الآية مدح لمن يعطي الزكاة وهو راكع , إذ لو كان الأمر كذلك لكان إعطاء الزكاة أثناء وقت الركوع أفضل من غيره من الأوقات!!!. 
اقول هذا عجب العجاب نعم الامام اعطاه خاتم وهل اعطاه خاتم ذهب كان الخاتم فضه والامر معروف فهذا كلام غير منطقي
ونكمل
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;1914217 4. حتى لو قلنا أنها نزلت في علي رضي الله عنه - تنزلا - أين الخلافة ؟؟؟
أين الولاية ؟؟؟.

اقول يردعليكم ابن عثيمين
القول المفيد
على كتاب التوحيد
لمحمد بن صالح العثيمين
الجزءالثاني
ص157
يقول-ويستفاد من اثر ابن عباس-رض-ان لله تعالى اولياء وهو ثابت بنص القران قال تعالى-الله ولي الذين امنوا- وقال تعالى- انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا
فلله اولياء يتولون امره ويقيمون دينه وهو يتولاهم بالمعونه والتسديد والحفظ والتوفيق
والوثيقه

واقول هذا اعتراق من العثيمين ان المراد بايه انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا -الذين يقيمون الصلاه ويؤتون الزكاه وهم راكعون
يراد بها الولاه في الامر واقامه الدين
كما هو واضح والان لنعرف من صاحب هذه الاية وبسبب من نزلت ومن السنه حصرا
وقلتم
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;1914217 5. قال إبن كثير -رحمه الله تعالى- في تفسيرها :
وأما قوله { وَهُمْ رَاكِعُونَ} فقد توهم البعض أن هذه الجملة في موضع الحال من قوله { وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ } - يعني أنهم يؤتون الزكاة والحال أنهم راكعون - حتى أن بعضهم ذكر هذا أثراً عن علي رضي الله عنه أن هذه الآية قد نزلت فيه وأن مر به سائل في حال ركوعه فأعطاه خاتمه) ثم ذكر بن كثير الآثار التي رُويت عن علي وأنها نزلت فيه وبين ضعفها جميعاً ثم قال : ( وليس يصح منها شيء بالكلية لضعف أسانيدها وجهالة رجالها ) .

اقول ايضا يجيب الجصاص عل هذا الكلام
احكام القارن
للجصاص
الجزءالرابع
ص102
يقول عن الايه نفسها
فدلاله الايه ظاهره في اباحه الصدقه في الصلاه لانه ان كان المراد من الركوع فكان تقديره الذين يتصدقون في حال الركوع فقد دلت على اباحه الصدقه في هذه الحال
فأن قال قائل فالمرادانهم يتصدقون ويصلون ولم يرد به فعل الصدقه في الصلاه قيل له هذاتأويل ساقط
والوثيقه
اما الادله على انها نزلت بحق امير الموحدين فتابعوها في نهايه الرد
ونكمل
|
|
|
|
|