|
المستبصرون
|
رقم العضوية : 82284
|
الإنتساب : Sep 2015
|
المشاركات : 124
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابراهيم الجزائر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-03-2016 الساعة : 07:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و أله
السلام عليكم
{يقول سعد بن عبادة عندما طلب منه أحد الأشخاص أن يبايع لأبو بكر و قال: (( اِليك عني فو الله سمعت رسول الله( صلى الله عليه و سلم) يقول اِذا أنا مت، تطل الأهواء و يرجع الناس على أعقابهم فالحق يومئذ مع علي (عليه السلام) ، و كتاب الله بيده لا أبايع أحدا غيره ، فقلت له سمع هذا غيرك من رسول الله (صلى الله عليه و سلم )؟ فقال: أناس في قلوبهم أحقادا و ضغائن قلت: بل نازعتك نفسك أن يكون هذا الأمر لك دون الناس. فحلف أنه لم يردها و أنهم لو بايعوا عليا (عليه السلام) لكان أول من بايعه)) أبي بكر يدعي أن سعد يبغي الخلافة ... فرد عليه قيس بن سعد و ما جرى في سقيفة بن ساعدة (( فبين لأبي بكر أنه بايعه بلسانه و لم يبايعه بقلبه و أنه لن ينسى يوم الغدير و مدح أبيه و بين شجاعته و حذر أبو بكر من ذكر أبيه بسوء و أن والده بموقفه تبع الحق و ترك الباطل ثم بين له ما معنى علاقته بالإمام علي (عليه السلام) بقوله: (( ... ما أنكر اِمامته و لا أعدل عن ولايته، و كيف أنقض و قد أعطيت الله عهدا بإمامته و ولايته، يسألني عنه؟ فأنا أن ألقى الله بنقض بيعتك أحب اِلي أن انقض عهده و عهد رسوله و عهد وصيه و خليله، وما أنت اِلا أمير قومك، اِن شاءوا تركوك و اِن شاءوا عزلوك . فتب الى الله مما أجرمته ، و تنصل مما أرتكبته ، و سلم الأمر الى من هو منك بنفسك ، فقد ركبت عظيما بولايتك دونه و جلوسك في موضعه ، و تسميتك باِسمه...} المرجع مجلة آداب البصرة العدد 46 لسنة 2008 صفحة 119 ـ 120
كود بلغة HTML |
[RIGHT][LEFT]نقول هل وفى بقوله إن أسأت فقوموني وأنه سيقف مع الضعيف أم أنه لم يكن من المبالين بعدم رغبة المهاجرين والأنصار به وتخلفهم عن بيعته وعدم اعطاء الزهراء عليها السلام حقها الى غير ذلك[/LEFT][/RIGHT]
|
أقول من هذا النص أن قيس بن سعد قد قومه و لم يتعض
|
|
|
|
|