[علي بن محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية [ مشاهدة المشاركة ]

لا لا ياعلي بن محمد كنت اظنك فاهم طلعت ولاشي شوف كم خطأ كبير وقعت فيه يعني ياناس مو معقولة نجي نتحاور مع السنة نطلع نفهم في كتب السنة اكثر من السنة انفسهمونسوي دورات تعليمية للسنة ((رجاءا الي ما يعرف لايدخل للحوار))ــــــــتعال معي يا علي بن محمد حتى اثبت لك انك مو مخلص ابتدائية::1- تقول ::ياشيعة كتاب ميزان الاعتدال لا تستشهدوا فيه خذوها مني نصيحة لوجه اللهاقول ::اصلا انا ما استشهدت بكتاب ميزان الاعتدال استشهدت بكتاب تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر العسقلاني وهذا يدل انك لم تقرأ الموضوع اصلا وانا ما استعد اتحاور مع شخص اعمى لايقرأـــــــــــ2- تقول ::وبين للناس انه قد جمع كل الاحاديث الضعيفه في كتابه هذا حتى لا ينخدع بها عوام الناس فجزاه الله عنا خير الجزاءاقول ::يا حبيبي اصدقني القول انت مخلص ابتدائية وله لاياحبيبي ميزان الاعتدال كتاب في علم الجرح والتعديل يعني تريجة الرجال وليس ترجمة الاحاديث فهو لايضعف الاحاديث مثلما تقول بل يضعف الرجال .. والله انت اصلا ماقاري ولاشايف كتاب ميزان الاعتدالــــــــــــ3- وتقول ::الشيعي ياخذ دينه من وقائع التاريخ والله لم يتكفل بحفظ التاريخ وانما تكفل بحفظ القران واقول النبياقول ::ماهذا الجهل عند اهل السنة يعني معقولةماتفرق بين كتاب تاريخ وكتاب حديث والله كارثة اجل مشايخكم مايدرسونكمياحبيبي اقول لك كتاب المصنف لأبن ابي شيبة تقول لي كتاب تاريخ ياحبيب المصدر الذي نقلت لك الرواية الصحيحة منه هو كتاب حديث وليس تاريخــــــــــــرجاءارجاءارجاءاالي مايفهم لا يدخل يكتفي بالمتابعة اتمنى ان اتحاور مع سني فاهم ومطلع

ميزان الاعتدال

في نقد الرجال تأليف أبي عبدالله محمد بن أحمد بن عثمان المتوفي سنة 748 هجرية

انا قلت براءة للذمة ان المؤلف رحمه الله اوردا جمعا كبيرا من الاحاديث الضعيفة في كتابه هذا فالاستشهاد بها استشهاد بالباطل
ومن اراد ان يتاكد ان كان المؤلف تكلم عن علم الرجال من التضعيف والجرح والتعديل فقط فالامر سهل بواسطة العم جوجل تقرا الكتاب وانظر ان كان اورد المؤلف احاديث ام انه ااكتفى بذكر الرجال

اعيد واكرر ان الاسشهاد باي حديث ورد في ميزان الاعتدال يدل على امرين

اما لجهل الناقل
او تعمد التدليس على العوام

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه اللهم امين

الرواية الصحيحه التي وردت هي

حدّثنا محمّد بن بشر، حدّثنا عبيد الله بن عمر ، حدّثنا زيد بن أسلم ، عن أبيه أسلم ، انّه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطّاب خرج حتـّى دخل على فاطمة، فقال:
يا بنت رسول الله والله ما أحد أحبّ إلينا من أبيك ، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك، وأيم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال: فلما خرج عمر جائوها ، فقالت: تعلمون أنّ عمر قد جائني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت، وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين


وفق الله الجميع الى ما يحبه ويرضاه