|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29361
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 520
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-01-2009 الساعة : 05:04 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالية شيعية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يالله
ماوضعتها هو تكرار ملل لما يقوله الوهابية
الكافي ليس جميعه صحيح لسنا نحن من نعبد الكتب
عبد الحسين شرف الدين صاحب كتاب ( المراجعات ) وهو يتكلم عن المراجع الشيعية المهمة ما نصه : ( وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة ، التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي : الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ) . المراجعات ص 370 ، مراجعة رقم ( 110 ) . طبعة : مطبوعات النجاح بالقاهرة .
- وقال الطبرسي : ( الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها ) . مستدرك الوسائل ( 3 / 532 ) .
- وقال الحر العاملي : ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب - أي الكافي - وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام ) . خاتمة الوسائل ص 61
- وقال آغا بزرك الطهراني : ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها ، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328 هـ ) . الذريعة إلى تصانيف الشيعة ( 17 / 245 ) .
- وقال العباس القمي : ( وهو أجل الكتب الإسلامية ، وأعظم المصنفات الإمامية ، والذي لم يعمل للإمامية مثله ، قال محمد أمين الاسترابادي في محكى فوائده : سمعنا عن مشائخنا وعلمانا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه ) . الكنى والألقاب ( 3 / 98 ) . وغيرهم كثير أثنوا على اصول الكافي واعتبروه أصلاً من أصولهم .
الكافي من اصح كتب الشيعه لكنه ليس جميعه صحيح
وهذا قول الشيعه
نحن ولله الحمد لانقدس الكتب
|
ياليت طالما كذلك ان تجمعوا الضعيف من كتبكم او تعلقوا عليها ختى لايلتبس على الموالين منكم الصحيح من الضعيف في مذهبكم اين علم الرجال وما تتشدقون به من سند ومتون ولم تضعوا حتى هامش للضعيف في مطبوعاتكم
ومن قولك اعتقد انك تردين اقوال علمائك في الكافي وهذا امر جديد في مذهبكم
|
|
|
|
|