تسامت الحُروف فنزفتِ الوفاءَ قريضاً طاهراً طيباً
عابقاً بكلِّ القيم ..
نعم وكيفَ لا وها أنت يا أبا مهدي تنزفُ من وريد القلم
وتسمو بالحرف لوصفِ الفداء..
الذي تمثل برجلٍ لن يتكرر..؛
لقد أجدتَ بسلاسةٍ وعذوبة
فيا سيدي سلمتَ علماً ومنارة في أنا شيعي..؛
بل في كل مكان حيث تحطُ رحلكَ
سيشرقُ المكان بنور قوافيك الطاهرة..
إمتناني تراتيلٌ لجنابكَ الكريم
فداكَ روحي يا أبا الفضل
السلام عليكم
الشاعر الحبيب
رياض الرسل
بارك الله بك يحبيبي
يبن الكرام الطيبين
جزاك الله خيرا
وتقبل الله خدمك
الحسينيه واثابك
بجزيل ثوابه
من القلب دعائي
لك مع الامتنان
اخوك ابو مهدي
الشاعر القدير ابو مهدي’’’
فعلاً نظمٌ من القريض يذكرنا بجمال القريض سابقاً,,
وان كان في قمر العشيرة نازفا سيكون بقيمته يلامس السماء علواً’’
جزاكم الله من عطاءه الأوفى’’