[جعفر المندلاوي]

كلاب أدنى الأرض
==========
(( رداً على من تجرأ وأساء الى العراق وشعبه جمجمة العرب ورمح الله في الأرض ))

بقلمي جعفر ملا عبد المندلاوي
28 رمضان 1446هـ :: 28 آذار 2025م

(وإذا أتتك مذمّتي من ناقصٍ)
:::::::::::::::::: أو من دعيٍّ سافل الجدّات
(فهي الشهادة لي بأنّي كامل)
:::::::::::::::: فأنا العراق وشامخ العزّات
فأنا الحضارة والذرى والسؤددُ
::::::::::::: وبأنيَّ لست أقاس بالهِلكات
بغضٌ تجذّر فيهمُ من ناصبةْ
::::::::::::::::::: وتخلّقوا بدناءة الإحنات
لا ليس قولا عابراً فتطبّعوا
::::::::::::::::: باللؤم والأحقاد للسادات
ألفوا الخساسة والوغادة فطرة
::::::::::::::: جبلوا عليها أراذل الزمرات
يا من تسافل أصله وجدوده
:::::::::::::: أقوام لوط أشربوا السبُّات
أعليَّ تنبح من جموع كلابكم
:::::::::::: تعسا لكم من أمّة الخدعات
لا زال خيري فيكم متقسّم
:::::::::::::: جازيتمُ الاحسان بالسوءات
ذاك الذي غذّاكمُ من حقده
::::::::::: وغدٌ تربّى في حجور العاتي
خدمٌ الى الشيطان أضحى جمعكم
:::::::::::::: وكبيركم في ذلّة العثرات
قد غاضكم مِن فعلنا في خيبر
:::::::::::: فأجبتم بالشتم والنعرات
لا لستمُ عُرباً ولا من أهلها
::::::::::::: من داهن الأوغاد بالذلّات
لا لستمُ أهل الكرامة والعلا
:::::::: بل للسفالة مرجع السقطات
وكفى مجاملة اللئام فغدرهم
::::::::::: سمّ الأفاعي دائم اللدغات
لا تكرموا هذا اللئيم فيعتدي
::::::::: ودعوه يلقى الذل بالخسّات

[محب علي ع]

كلاب أدنى الأرض
==========
(( رداً على من تجرأ وأساء الى العراق وشعبه جمجمة العرب ورمح الله في الأرض ))
بقلمي جعفر ملا عبد المندلاوي
28 رمضان 1446هـ :: 28 آذار 2025م
(وإذا أتتك مذمّتي من ناقصٍ)
:::::::::::::::::: أو من دعيٍّ سافل الجدّات
(فهي الشهادة لي بأنّي كامل)
:::::::::::::::: فأنا العراق وشامخ العزّات
فأنا الحضارة والذرى والسؤددُ
::::::::::::: وبأنيَّ لست أقاس بالهِلكات
بغضٌ تجذّر فيهمُ من ناصبةْ
::::::::::::::::::: وتخلّقوا بدناءة الإحنات
لا ليس قولا عابراً فتطبّعوا
::::::::::::::::: باللؤم والأحقاد للسادات
ألفوا الخساسة والوغادة فطرة
::::::::::::::: جبلوا عليها أراذل الزمرات
يا من تسافل أصله وجدوده
:::::::::::::: أقوام لوط أشربوا السبُّات
أعليَّ تنبح من جموع كلابكم
:::::::::::: تعسا لكم من أمّة الخدعات
لا زال خيري فيكم متقسّم
:::::::::::::: جازيتمُ الاحسان بالسوءات
ذاك الذي غذّاكمُ من حقده
::::::::::: وغدٌ تربّى في حجور العاتي
خدمٌ الى الشيطان أضحى جمعكم
:::::::::::::: وكبيركم في ذلّة العثرات
قد غاضكم مِن فعلنا في خيبر
:::::::::::: فأجبتم بالشتم والنعرات
لا لستمُ عُرباً ولا من أهلها
::::::::::::: من داهن الأوغاد بالذلّات
لا لستمُ أهل الكرامة والعلا
:::::::: بل للسفالة مرجع السقطات
وكفى مجاملة اللئام فغدرهم
::::::::::: سمّ الأفاعي دائم اللدغات
لا تكرموا هذا اللئيم فيعتدي
::::::::: ودعوه يلقى الذل بالخسّات

[محب علي ع]

قصيدة فصلت الموقف بشكل صحيح
عايشين من خيرنا ويرامونا بالشتائم .بقايا قوم لوط ومعلمهم وملهمهم صدام اللقيط
لابارك الله بكل من عادى العراق
شكرا ايها المبدع

[وهج الإيمان]

كلمات ثائرة لاتسمح لأحد بالتطاول على سيادة العراق الأبي
أحسنتم وأجدتم