احسنت يا ابا ياسر
فهي اديبة بلا شك و يشهد بذلك جزيل الكلم
و نفيس اللآلئ من عقود نثرها المميز
لمرورها على الحروف رونق لافت
يجذب الكثير من فراشات الاطراء لدفئ العبارات
و نور المعاني
تحيه لهذه المبادره المنصفه
و لهذه الاديبه الفذه
فهي اديبة بلا شك و يشهد بذلك جزيل الكلم
و نفيس اللآلئ من عقود نثرها المميز
لمرورها على الحروف رونق لافت
يجذب الكثير من فراشات الاطراء لدفئ العبارات
و نور المعاني
تحيه لهذه المبادره المنصفه
و لهذه الاديبه الفذه
زكي
الياسري زكي
ممتنٌّ كثيرا لمرورك
صدقتَ وربي
لمرورها على الحروف رونق لافت
فمنذ حين بعيد ولم أتفاجئ بيراع مذهل كـيَـراعِـها
إنها تَـأمرُ الحـرف فـيُـقِـرُ إذعانـاً لها
خفيفةُ ضِلٍّ لم أصادف كضلها
لذلكِ أراني قاصِـراً أمامَ تواضعها الكبير
احسنت يا ابا ياسر
فهي اديبة بلا شك و يشهد بذلك جزيل الكلم
و نفيس اللآلئ من عقود نثرها المميز
لمرورها على الحروف رونق لافت
يجذب الكثير من فراشات الاطراء لدفئ العبارات
و نور المعاني
تحيه لهذه المبادره المنصفه
و لهذه الاديبه الفذه
زكي
آلــ ياسِري الكريم ..؛
وَلَكم سأحملُ من الإمتنانِ لسموكُم الفاضل
ولحرفِكُم الألق ..؛
خجلةٌ وجاسئةٌ حروفي في محضركُم
ممتنة لِحُسن الظن ..
وإنما للأدبِّ أَهلهُ وما أنا إلّا متذوقة لأدبكُم الجَّمْ
ياطبتُم بودٍّ وسرور
ياسيدتي آلروح
أدب وشعر
يكتب بقلمكِ
فتهتز منة السفوح
لتوضع أقلامنا
بمحبرتكِ
فتتعلم كيف يكتب
بيت شعر طموح
ياسيدتي آلروح
تفاضل منكِ
أن تقبلي
حبر قلمي المذبوح
بحضرتكم
يكتب الى الابد
سلاما أيتها آلروح
شكر لك ايه االمبدع الرائغ ابو ياسر الكعبي فعلا الروح الطاهر تستحق اكثر من هذة التسمية...بالغ تحيتي ودعائي
ياسيدتي آلروح
أدب وشعر
يكتب بقلمكِ
فتهتز منة السفوح
لتوضع أقلامنا
بمحبرتكِ
فتتعلم كيف يكتب
بيت شعر طموح
ياسيدتي آلروح
تفاضل منكِ
أن تقبلي
حبر قلمي المذبوح
بحضرتكم
يكتب الى الابد
سلاما أيتها آلروح
شكر لك ايه االمبدع الرائغ ابو ياسر الكعبي فعلا الروح الطاهر تستحق اكثر من هذة التسمية...بالغ تحيتي ودعائي
الرائِع بانسيابيتهِ
والمُتألق بِحرفِه
الجذاب بهدوء انسكابه
وآلي مطر
سيدي العزيز ممتنة جداً لكلماتِكُم الرقيقة
التي أنا دونها ولاشَك ..؛
منكُم أتعلم
ومن حروفِكُم أشربُ كأس اللُغة
ولعلني لا أُجيدُ أمامكم غير الذهول
ياطبتَ بودٍّ وسرور
سلامٌ من محبرةِ الذُهول
على صفحاتِ الجمال والإبداع
سيدي الفاضل
أبا ياسر الكعبي..؛
يجرني الخجل ويجاذبني الذهول هل أردُّ أم أصمت ..!؟
وكيف لي الردُّ على هذهِ البادرة الطيبة منكم
فعلاً ممتنة بحجم صفاء قلوبِكُم الطاهِرة
ممتنة سيدي لحُسن الظن
أما الإمارة فلا أظنها تليق بي :o
فعلاً لا أمتلك من مقومات الكتابة إلّا اليسير
أما شاعرة فلا لا لا فعلاً أنا أقل مما تظن ..؛
وأشكر الله لحسن ظنكم بي
أنتم مستحقين لكل التكريم
أما أنا .........
فتكريمي
يكون بإبداعاتِكم وتواصُلكم مع بعض
فعلاً أسعد حينما أجد أنكم حتى في غيابي متواصلين
بالردود والمساجلات الشعرية
وغيرها ..؛
هكذا تكون الروح في قمة سعادتها بينكم
:o
سيدي أنا حينما أعجز عن الرد
أو أكون خجلانة فعلاً لا أعرف الكتابة
إمممم
لعلها لاتكفي
لكني فعلاً ممتنة منكَ سيدي الفاضل
بتلاتُ النرجس الأبيض لقلبكَ الأبيض أخي الكريم