( جميلٌ ما أنا أقرأ
منَ الشِعرِ فأحياني
هنيئاً فيكَ من حرفٍ
لهُ طعمٌ بأوزانِ
سوى بيتٍ بآخرِهِ
عصى عندي فأعياني .)
باركَ الله تعالى بكَ على هذه القصيدة الولائية الفاخرة .
جعلها الباري في ميزان حسناتكَ .
الأخ عبدالرزاق الياسري شكرا ً على الاطلاع
وأبعد الله عنك الإعياء ؛؛؛ أما ماعصى عليك في البيت
الأخير فهو يا سعدَ باستخدام " همزة النداء " لأن المنادى
قريب منا !!... وهو عز ومكرمة دون غيره ممن يرائي بالنسب لا العمل
وهو صلاح الدين ومنزه له بالحق الذي لا تشوبه شائبة ولاكذلك مـــن
تبجح بالأمس واليوم بالصلاح والنزاهة وتبع طريق الحــــــــق المقدس
لك مني تحية ومحبة وسلام
الشاعر العزيز مصحح المسار...
لله در هذا القلم الموالي...وهو يرسم صورة الحب الولاء بأبدع ما يكون
سلمت على هذه الرائعة ...وهي تنزف دما في هذه الايام من عاشوراء
دمت مبدعا