****
السيدة الفاضلة
نور المستوحشين:
رائعة ابياتك سيدتي
ودمتي قارئة ذكية متابعة ، تقطر كلماتُها عطراً و وردا.
أمنياتي لك أيضاً يازميلتي الأديبة وأبنة وطني ، بالسعادة الحقيقية والرضى والهناء .
مع كل التحايا والتقدير والنجاح ودوام الأنتصار على الألم.
****
السيدة الفاضلة
نور المستوحشين:
رائعة ابياتك سيدتي
ودمتي قارئة ذكية متابعة ، تقطر كلماتُها عطراً و وردا.
أمنياتي لك أيضاً يازميلتي الأديبة وأبنة وطني ، بالسعادة الحقيقية والرضى والهناء .
مع كل التحايا والتقدير والنجاح ودوام الأنتصار على الألم.
تحيااتي
ورغم عقم الكلمات الا انها تأبى ان تخرج دون أن تضع بصماتها المؤودة
لابد لها ان تدون انكسارها أمام السيل الجارف لزخمكم وروعة ماتقدمتم به
أسعدني تعقيبك أخي الكريم
ولكن للأسف فأنا لا انمتى لأرضكم الا بالهوى وانما موطني من يحمل قبر الرسول بارضه موطني موطن الرسالة ...
ورغم عقم الكلمات الا انها تأبى ان تخرج دون أن تضع بصماتها المؤودة
لابد لها ان تدون انكسارها أمام السيل الجارف لزخمكم وروعة ماتقدمتم به
أسعدني تعقيبك أخي الكريم
ولكن للأسف فأنا لا انمتى لأرضكم الا بالهوى وانما موطني من يحمل قبر الرسول بارضه موطني موطن الرسالة ...
تحيااااتي نور...
طيبةٌ، ويا لهَفي= لالتماعِها الحَدِبِ
ليتني بساحتِها = في تعاقُب الحِقَبِ
طائرٌ، مُعَرَّشُهُ = في مَعاقد الرُّطَبِ
كلما أراد هفا = جانحاه للقُبَبِ
كارعاً بموردها = من رحيقِه الضَّرَبِ
ذائباً، وأيُّ ظمٍ = عبَّ منه لم يذُبِ!
***
المكان: هيبتُه = من جلالِ خيرِ نبي
شامخٌ بعِترَتِه = والصحابةِ النُّجُبِ
موقفٌ عمرتُ به = نبضَ قلبيَ الخرِبِ
وانقلبتُ في وجلٍ = من شتاتِ منقَلَبي
****
شكرا لك سيدتي الفاضلة نور المستوحشين المقيمة في ارض طيبة وانا كان قصدي كان ارض العرب هي وطني وليس اقصد البلد فانت اختي في الوطن والوطن اشارة الى الارض العربية واين ماتكوني فانت اختي بالولاء والدين
ولنا الشرف ان نكون في ارض العراق لانها ارض فيها الامام الحسين عليه السلام وولده الطاهرين وهي مثل المدينة لان الحسين نفس رسول الله صلوات الله عليهم اجمعين والارض كلها تحت ولايت الامام المنتظر عجل الله تعالى فرجة الشريف وانا من لبنان وليس من العراق
تحيااتي لك وتقديري
اللهم صل على محمد وآله ابداع يجبر المتذوق ان ينزع قبعته وينحني يا اهل
الجبل المقدس
أستعيذُ بعينيكَ . .
من وجعٍ يصطفينى . . ومنكَ . . !
و قد حط قلبي . .
على ضفتيكَ . .
فهل ..
يستريح . . ! ! ؟ يك الشكري والتقدير اخي البدري الكريم على تفضلك بصلاة على محمد واله الطاهرين في متصفحي وتشريفا لقصيدتي
وانت من بلد المصومين صلوات الله عليهم اجمعين
هنيئا لك وجودك في مهبط الملائكة
مرورك هنا اسعدنى كثيرا..
شكرا لهذا الحضور البهى
ول اسمى تحيااتي وتقديري