قرائن في القران تدلل على حجية افعال آل البيت ع بأمثالها في القران الكريم
بتاريخ : 27-05-2009 الساعة : 08:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم ... اللهم صل على محمد و ال محمد و عجل فرجهم يا كريم ....
إذا تأمل المخالف في القران الكريم ... يجد كثيرا من الإجابات على تساؤلاته التي يطرحها علينا و التي يجدها سبيلا للتنقيص من عقيدتنا الثابتة بالدليل و البرهان..
هذه مقتطفات لتشابه أحوال بعض النبياء و الصالحين لأحوال النبي و آل بيته عليهم السلام...
بسم الله ....
1- إختيار الوزير و المعاون للنبي:
عندما نقرأ أن النبي صلى الله عليه و اله يقول و بأحاديث صحيحه
أن الإمام علي ع هو وزير له لا يقصد به مقام دنيوي و إن كان من المهم أن يكون من يعاون النبي صلى الله عليه و اله في حروبه و أموره الدولية و لكن يبقى لأهمية الوزير الإلهي مقام خاص
فهي تكون بموافقة الباري عز وجل عليها من جهة و بقبول الطرف الآخر "الوزير" من جهة أخرى
و نجد تمثال لهذه الحادثة مع نبي الله موسى عليه السلام عندما دعا الله تعالى بأن يكون أخوه وزيرا معاونا له في أمر الدعوة الإلهية
فعلى أي أساس ترفض عقيدة وزارة الإمام علي ع مع أن لها حادثة مماثله في القران الكريم
2-أختيار الخليفة من بعد النبي يكون جعلا من الله تعالى لا خيارا متاحا للبشر:
في حادثة الميقات التي حدثت مع نبي الله موسى على نبينا و آله و عليه السلام نجد أن نبي الله موسى عندما عزم على الرحيل الى الميقات لم يترك قومه بدون ولي عليهم يقوم مقامه بل جعل هارون عليه السلام في مكانه بأمر من الله تعالى و لم يترك الخيار قائما للناس...
فعلى أي أساس تتغير هذه الطريقة في أختيار الخليفة لتكون مرة شورة و مرة في غير أهلها
3- نبي الله موسى عليه السلام عندما جعل أخيه خليفة على قومه من بعده أوصاه بأن لا يتبه سبيل المخالفين للشريعة الإلهية
و لم يرفع هارون عليه السلام السلاحَ في وجه مخالفيه بالرغم من أنهم صنعو إلها يدعونه من دون الله تعالى ..فهاهو هارون عليه السلام لم يرفع السلاح بالرغم من وجود القلة من الموحدين لله تعالى و الناكرين لفعل السامري ... و علل لنبي الله موسى عليه السلام عدم رفعه للسلاح بأنهم إستضعفوه
فعلي أي أساس نُكذب عندما نقول بأن الإمام علي ع سكت عن القوم بعدم رفع السلاح عليهم بحجة أنه شجاع و لديه من يؤازره و بالرغم من أن عدم رفعِ هارون السلاح على السامري و قومه أقوى من فعل الإمام عليه السلام إذ أنهم صنعو إلها و لم يحرقوا دارا و لم يكسروا ضلعا و لم يغصبوا حق خليفة المسلمين ...
"هذا في الظاهر فقط"
5- لماذا ينكر علينا المخالف عقيدتنا في طول عمر الإمام المهدي عليه السلام بالرغم من أن هناك من هو أطول منه عمرا و هو الخضر عليه السلام فهاهو الخضر من زمن نبي الله موسى على أقل التقادير و الثابت لدينا و لديهم هو أن على قيد الحياة منذ ذلك الوقت الى الوقت الحالي.
فهل له من سبيل في إنكار الخضر و هو مذكور في القران الكريم و ثبت في السنة النبوية أنه على قيد الحياة ... فهذا دليل على عقيدتنا في طول عمر الإمام عليه السلام
6- في القران الكريم ذكر الله تعالى بأن أحد انبياءه تزوج بغمراة خائنة و الله تعالى لم يخطأ هذا الزوج بل خطأ فعل الزوجه نفسها ووصفها بأنها خائنة ... فهنا يبطل شرط ان تكون زوجة المبلغ عن الله تعالى من المحافظين على الدعوة الإلهية فقد تكون خائنة و تدخل النارو غن كان زوجها نبي
فعلى أي اساس ينكر و بكل شدة أي كلام عن خيانة عائشة للمصالح الدينية لأمة النبي محمد صلى الله عليه و اله
فهل نخطأ القران بحجة أن من المستحيل أن يختار النبي من تكون خائنة له " ليس بالخيانة الجنسية بل للمصالح الدينية"؟؟؟
7- يقول الله تعالى بان من يقتل مؤمنا عمَدا فإنه يخلد في النار جزاءا لفعله و لكن نلقى الغير يترضى على قاتل ريحانة رسول الله صلى الله عليه و اله بحجة أنه أجتهد و أخطأ و أنه تاب
فلو كانت هذه النظرية صحيحة فقابيل لا يخدل في النار لقتله اخيه بل يغفر له لأنه أجتهد و أخطأ و من المعروف انه ذكر في القران الكريم ندم قابيل على فعله
فهل ندع القران جانبا لنسترجي رضى فلان و فلان الذي لم ينزل الله برضاهم
8- كيف يعلل قول احدهم بترك سنة النبي صلى الله عليه و اله و حرق أحاديثه صلى الله عليه و اله بحجة الحفاظ على لفظ القران الكريم من الإختلاط بينما الله تعالى يأمر في كتابه بأخذ ما أمر به النبي و بترك ما نها عنه
فكيف نجد لهذا توضيح؟؟!!!
9- و أخير من فمك أدينك كما يذكر الكثير بما أن الكثير يحتج علينا بعدم أهمية الإمامة بما أنها لم تذكر بصريح العبارة في القران كما يعولون علينا
ما دام الأمر كذلك لماذا لم يذكر الله تعالى في كتابه أن الأنبياء لا يورثون؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و الحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
بارك الله بك حيرني الدهر بحسين...قرائن وحجج لذوي الألباب...ولا أظن أن الوهابية ذووا ألباب ولكن نرتجي لعل وعسى...موفقين إن شاء الله
في القران الكريم ذكر الله تعالى بأن أحد انبياءه تزوج بغمراة خائنة و الله تعالى لم يخطأ هذا الزوج بل خطأ فعل الزوجه نفسها ووصفها بأنها خائنة ... فهنا يبطل شرط ان تكون زوجة المبلغ عن الله تعالى من المحافظين على الدعوة الإلهية فقد تكون خائنة و تدخل النارو غن كان زوجها نبي
فعلى أي اساس ينكر و بكل شدة أي كلام عن خيانة عائشة للمصالح الدينية لأمة النبي محمد صلى الله عليه و اله
فهل نخطأ القران بحجة أن من المستحيل أن يختار النبي من تكون خائنة له " ليس بالخيانة الجنسية بل للمصالح الدينية"؟؟؟
من الذي يقررر ان كانت زوجة هذا النبي صالحة ام لا
هل الذي يقرر الله والقران ام الشيعه
طبعا الله.....
طبعا انا ما راح اجيب لك دليل من السنة عن فضل عائشة لانك لن تصدق وتقول حديث غير صحيح لكن نحتج بالقران
فاذا كان القران الذي هو كلام الله وصف كل زوجات الرسول بانهم امهات المونين بما فيهم عائشة
فكيف ياتي الشيعه بعد وفاة الرسول ويقولون بانها خارجة على امام زمانها هل القران يصف شيء ويتراجع عنه
هل نقبل كلام الشيعه ام كلام الله
اذا عندك دليل ان عائشة خارجة على امام زمانها من القران فاتنا به
من الذي يقررر ان كانت زوجة هذا النبي صالحة ام لا
هل الذي يقرر الله والقران ام الشيعه
طبعا الله.....
طبعا انا ما راح اجيب لك دليل من السنة عن فضل عائشة لانك لن تصدق وتقول حديث غير صحيح لكن نحتج بالقران
فاذا كان القران الذي هو كلام الله وصف كل زوجات الرسول بانهم امهات المونين بما فيهم عائشة
فكيف ياتي الشيعه بعد وفاة الرسول ويقولون بانها خارجة على امام زمانها هل القران يصف شيء ويتراجع عنه
هل نقبل كلام الشيعه ام كلام الله
اذا عندك دليل ان عائشة خارجة على امام زمانها من القران فاتنا به
إلى متى ستفهمون؟
وهل كلمة أمهات المونين تعد فضيلة؟
فقد قال الله تعالى:
يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن
فقد إشترط التقوى هنا
وهل الشيعة تنقل إلا ما تذكره الرواة
كثير الكتب الإسلامية تذكر أن عائشة خرجت على الإمام على ع
فإذا كان هناك نقد أو إعتراض فهو على الرواة لا على الشيعة إنتهى
من الذي يقررر ان كانت زوجة هذا النبي صالحة ام لا
هل الذي يقرر الله والقران ام الشيعه
طبعا الله.....
طبعا انا ما راح اجيب لك دليل من السنة عن فضل عائشة لانك لن تصدق وتقول حديث غير صحيح لكن نحتج بالقران
فاذا كان القران الذي هو كلام الله وصف كل زوجات الرسول بانهم امهات المونين بما فيهم عائشة
فكيف ياتي الشيعه بعد وفاة الرسول ويقولون بانها خارجة على امام زمانها هل القران يصف شيء ويتراجع عنه
هل نقبل كلام الشيعه ام كلام الله
اذا عندك دليل ان عائشة خارجة على امام زمانها من القران فاتنا به
يا ابني أنت الآن تقول لي فضل عائشة و فضل عائشةو كتبكم هي من تثبت خطاياها الشنيعة
و الأدهى من ذلك الصحابة الذين هم المقدسين لديكم أثبتو شناعة أفعالها مع إمام زمانها
و قولك أن أأتي بآية من القران الكريم تثبت خروجها على إمام زمانها
فهات لي آية من القران تثبت شرعية فعل أبو بكر في حرمان الزهراء عليها السلام من حقها
والله ما ادري انت ايش رايك اليس علي من المؤمنيين
والقران يقول وازواجه امهاتهم يعني هي ام لك مومن بما فيهم علي
فكيف تجي انت وتقول مش فضيلة
اقتباس :
وهل الشيعة تنقل إلا ما تذكره الرواة
كثير الكتب الإسلامية تذكر أن عائشة خرجت على الإمام على ع
فإذا كان هناك نقد أو إعتراض فهو على الرواة لا على الشيعة إنتهى
يااخي بارك الله فيك هل انت تصدق الكتب الاخرى وتكذب القران
لاعليك من الكتب الاخرى ان اردت الحق فاتبع القران ولا عليك من الذين يوردون في كتبهم ان عائشة خرجت على امام زمانها
جابوها من وين ابي اعرف هل علي قال هذا الكلام
والله ما ادري انت ايش رايك اليس علي من المؤمنيين
والقران يقول وازواجه امهاتهم يعني هي ام لك مومن بما فيهم علي
فكيف تجي انت وتقول مش فضيلة
سبق الرد عليك بالآية
يااخي بارك الله فيك هل انت تصدق الكتب الاخرى وتكذب القران
لاعليك من الكتب الاخرى ان اردت الحق فاتبع القران ولا عليك من الذين يوردون في كتبهم ان عائشة خرجت على امام زمانها
جابوها من وين ابي اعرف هل علي قال هذا الكلام
ما دور السنة إذا إذا اخذنا بالقرآن فقط؟
الإجابة بالإقتباس
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 27-05-2009 الساعة 02:54 PM.
والله ما ادري انت ايش رايك اليس علي من المؤمنيين
والقران يقول وازواجه امهاتهم يعني هي ام لك مومن بما فيهم علي
فكيف تجي انت وتقول مش فضيلة
انا راح افهمك ماذا يعني ام المؤمنين
اولا: ام المؤمنين اي فقط الرجال وليست النساء
روى الشعبي عن مسروق عن عائشة رضي الله عنها أن امرأة قالت لها : يا أمة فقالت لها : لست لك بأم إنما أنا أم رجالكم قال ابن العربي : وهو الصحيح
المصدر:كتاب تفسير القرطبي الجزء 14 صفحة 110
ثانيا:يعني بام المؤمنين اي لا يجب نكاحها لان الام لا يجب نكاحها
(النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا)الاحزاب/6