فَراشَةٌ تُهدي للوردِ كُحل جناحيها..؛
حلقت وهومت في السماء ..!
فأمطر الغدر أوجاعهُ ليسلبها جمال أجنحتها الرقيقة..!
ولكن يبقى الأمل في إشراقةِ الشمس ..؛
صَبر زينبي يَ نقاء دمتِ بهذهِ الرّقة
وأهلاً ومرحباً بعودتكِ لنا
نتمنى لكِ طيب المقام من جديد يَ غيمة الجمال