اللهم صل على محمدٍ وآل محمد
طيب اللهُ انفاساً تهادرت لوجع الحسين’’
فرسمت لنا صورة نزفٍ سماوي ’’
فعلاً كلمات رائعة رغم انها مؤلمة’’
بارك الله بهذا النور الذي تخطونه مولانا الفاضل’’
طيب اللهُ انفاساً تهادرت لوجع الحسين’’
فرسمت لنا صورة نزفٍ سماوي ’’
فعلاً كلمات رائعة رغم انها مؤلمة’’
بارك الله بهذا النور الذي تخطونه مولانا الفاضل’’
تح ـيتي
بارك الله بكم لشعوركم الرقيق واحساسكم المرهف الذي يتذوق طعم الوجع الحسيني الذي سما فوق دنيا المسميات فلا وصف يعتريه ولا حروف تسميه ولا دفاتر تحتويه الا قلوب مؤمنة بجواهر الاشياء واصول الحقائق الكلية ...ابقاكم الله لكل خير بحق الزهراء
بارك الله بكم لشعوركم الرقيق واحساسكم المرهف الذي يتذوق طعم الوجع الحسيني الذي سما فوق دنيا المسميات فلا وصف يعتريه ولا حروف تسميه ولا دفاتر تحتويه الا قلوب مؤمنة بجواهر الاشياء واصول الحقائق الكلية ...ابقاكم الله لكل خير بحق الزهراء
سيدي الكريم شعوركم كان فناراً اهتدينا اليه ’’
من صفحاتكم انتشر نور فالتمسناه نبحث فيه عن وجع كربلاء’’
وحاولنا ان نبكيه حرفاً فانكسر القلم’’
دمت مولانا الكريم بفضل من الله
من صفحاتكم انتشر نور فالتمسناه نبحث فيه عن وجع كربلاء’’
وحاولنا ان نبكيه حرفاً فانكسر القلم’’
دمت مولانا الكريم بفضل من الله
انما الضياء يا سيدتي.. من سنا كربلاء ... ملأ الآفاق فأختزل الفجر..واستقام خالدا في كف الحسين.. فراح ينثر الغيث في ربوع الكون .. وحدهم اولئك الذين عشقوا الحسين يبصرون كفه الرحيمة تظلل وجوههم من كل سوء... فما الفنار يا سيدتي الا...
(( يدا حمراء مقطوعة الاصبع))... تلوح كأنها السماء تنتصب من ارض الطف... وما خفق لها قلبك الرقيق الا لكونه ممن يذوبون عشقا في الوجع الحسيني ...وما صفحاتي الا فناء.. فأنا اشهد ان لا صفحات في هذه الدنيا.. الا صفحات كربلاء
انما الضياء يا سيدتي.. من سنا كربلاء ... ملأ الآفاق فأختزل الفجر..واستقام خالدا في كف الحسين.. فراح ينثر الغيث في ربوع الكون .. وحدهم اولئك الذين عشقوا الحسين يبصرون كفه الرحيمة تظلل وجوههم من كل سوء... فما الفنار يا سيدتي الا...
(( يدا حمراء مقطوعة الاصبع))... تلوح كأنها السماء تنتصب من ارض الطف... وما خفق لها قلبك الرقيق الا لكونه ممن يذوبون عشقا في الوجع الحسيني ...وما صفحاتي الا فناء.. فأنا اشهد ان لا صفحات في هذه الدنيا.. الا صفحات كربلاء
سيدي المِفضال ..’
نعم ومن سناها انبلج حَرفكم يستلذُ بالوجع يلوذُ بمكامنه’’
يستشفُ منهُ فيوضات العشق للـ ح ـسين عليه من السلام أزكاه وأنماه’’’
ليتأجج ناراً تشعل الأرواح ’’ وهل العشق إلا انصهارٌ ووجع لذيذ’’
وما ألذه إن كان لتجلي رحمة الله في سيد الشهداء’’
طبت مولاي في عشقِ الحسين مندكا’’’
دعواتي وتقديري
سلامٌ عليكَ حتى الظلام يبكيكَ أيانور الوجود ..؛
سلامٌ عليكَ حتى الفراشات ترتحلُ خلفكَ تبحثُ عن نحركَ..!
تريدُ ان تضع من كُحلِ أجنحتها ما يوقفُ نزف الخلود..!
سلامٌ عليكَ أيا دُنيا الحُريّة ..
وسيد الــ لا وصانع دربها نحو التغيير ..؛
فديتُكَ بأبي أنت وأمي ونفسي ..
سيدي المُكَرّم الخُميني وليُّ الله ..؛
نزفٌ أمطرَ الوجع الأحمر على صحارى الحُزن الرمادية
فختلطت بهِ فأبكتِ الأرواح..
ليس في جعبتي من الحرف الكثير..
غير وجعٍ مقيم ..؛
يندب السبط بكلِ أسى ..
دمتَ ودامّ حرفُكَ طُهراً منسكب ..
لـ روحِكَ بتلاتُ شكري وامتناني