|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 28687
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 627
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
يقول مفتي السعوديه ان الحسين خالف سنة رسول الله وقتل رضي الل
بتاريخ : 31-01-2009 الساعة : 12:50 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
مفتي السعوديه الشيخ عبدالعزيز ال شيخ يقول ( ان بيعة يزيد شرعيه وعلى الذي يخرج على حكمه مأثوم حرام والحسين بن علي رضي الله عنه خرج على يزيد ويقول ايضا ان ان الحسين غير مصيب لانه عارض يزيد ويقول ايضا وان اهل السنة متفقين على الذي اجتمعو الناس عليه بالبيعه وجب على الناس السمع والطاعه وحرم الخروج عليه والحسين لم يلتزم بهاذا فقتل رضي الله عنه ويقول ايضا من الواجب على الحسين بيعة يزيد لكن الحسين غرر به و لم يبايع يزيد (ثم قالت السائله للشيخ هل من الممكن ترشدني لكتاب اقرء عن الحسين رضي الله عنه فقال لها لاننصحك بقراءة ماجرى عليه( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون ) ويقول ايضا نسأل الله ان يعفو عن الحسين رضي الله عنه )
المصدر /قناة المجد الفضائية
لسماع التسجيل تفضل
http://www.shiatube.net/view/2593/-/
الشيعه بدورها تقول لعن الله هذا الشيخ المجرم ابن الحرام ولعن الله من اخذ منه احكام دينه ولعن الله من سمع بكلامه ورضي به ولعن الله من لم يكره يزيد
اللهم زد عذابك على على هؤلاء الفسقه الفجره لعنهم الله
اقول اهل السنة في يزيد
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )
- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.
- قلت : كان قوياً شجاعاً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد ، وكان ناصبياً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 21 ) - رقم الصفحة : ( 160 )
قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ ، قال : لا ولا كرامة ، أليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل.
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 356 )
إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ، قال : يا قوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة.
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 265 )
قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه : ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد) : أجاز العلماء الورعون لعنه.
- وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي : لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل ، وكذا الحجاج.
- قال إبن الكمال وحكى ، عن الإمام قوام الدين الصفاري : ولا بأس بلعن يزيد ،
- ثم قال المولى إبن الكمال : والحق أن لعن يزيد على إشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز ، وإلاّ فلعن المعين ولو فاسقاًً لايجوز بخلاف الجنس.
- وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني : لا أشك في إسلامه بل في إيمانه ، فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه ،
- قيل لإبن الجوزي وهو على كرسي الوعظ : كيف يقال يزيد قتل الحسين وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :
سهم أصاب وراميه بذي سلم * من بالعراق لقد أبعدت مرماكا.
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية ، أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) : ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم ، لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراً له لكونه منهم ، إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك ، لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم أن من إرتد ممن غزاها مغفور له ، وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به ، حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه ، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
وإستدل بها أيضاً على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ، نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله ، عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد ، إنتهى.
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة ، وإرتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام إستيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام وإستبشاره بذلك ، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل ، عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فأغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال : والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ، ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ، ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى إبن العربي المار ذكره وموافقيه ، فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين (ر) ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.
حتى ابن تيمية لعنه الله يقول ان يزيد فاسق
إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 567 )
ومع هذا فيقال : غاية يزيد وأمثاله من الملوك أن يكونوا فساقاً فلعنة الفاسق لمعين ليست مأموراً بها إنما جاءت السنة بلعنة الأنواع كقول النبي (ص) : لعن الله السارق يسرق البيضة.
إبن تيمية - رأس الحسين - رقم الصفحة : ( 205 )
ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث ، عن يزيد ؟ ، فقال : لا ، ولا كرامة أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ ، وقيل له : إن قوماً يقولون : إنا نحب يزيد : فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ، فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ ، فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحداًً ، إنتهى.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::::::
نسألكم الدعاء
|
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الحسين بن علي الشهيد ; 31-01-2009 الساعة 12:57 AM.
|
|
|
|
|