لعمر (اوصاف ونعوت الانبياء) وله خصال لاتكون الا في المرسلين-فهو متأهل للنبوه-وثائق
بتاريخ : 22-11-2015 الساعة : 02:27 PM
بحر الفوائد المشهور بمعاني الاخبار--لأبي بكر الكلاباذي -ص282-283 http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=11803
قال الشيخ الامام الزاهد-رحمه الله-
" أخبر النبي عما لم يكن، أن لو كان كيف كان، كما أخبر الله تعالى عما لا يكون أن لو كان كيف كان، بقوله: {ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون} [الأنعام: 28] ، بقولهم: {ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون} [المؤمنون: 107] ، ففيه إنابة كذبهم وعتوهم على الله - عز وجل - وأن كفرهم وتركهم الإيمان بالله ورسوله كان عنادا، وجحودا على بصيرة بمواضع الحق، وبينات من الهوى لا لشبهة عرضت. فكذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم «لو كان بعدي نبي لكان عمر رضي الله عنه» فيه إنابة على الفضل الذي جعل الله في عمر رضي الله عنه والأوصاف التي تكون في الأنبياء، والنعوت التي تكون في المرسلين. فأخبر أن في عمر رضي الله عنه أوصافا من أوصاف الأنبياء، وخصالا من الخصال التي تكون في المرسلين، مقرب حاله من حال الأنبياء - صلوات الله عليهم أجمعين - كما وصف النبي صلى الله عليه وسلم ركبا أتوه فقال: «حكماء علماء كادوا أن يكونوا من الفقه أنبياء» . ويجوز أن يكون فيه معنى آخر، وهو إخبار أن النبوة ليست باستحقاق ولا بعلة تكون في العبد يستحق بها النبوة ويستوجب الرسالة، بل هو اختيار من الله تعالى واصطفاء، قال الله تعالى: {ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء} [آل عمران: 179] ، وقال الله تعالى: {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس} [الحج: 75] ، وقال تعالى: {لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم أهم يقسمون رحمة ربك} [الزخرف: 32] . فكأنه صلى الله عليه وسلم أشار إلى أوصاف الرسل والأنبياء - عليهم السلام - وأن عمر رضي الله عنه جمع منها كثيرا، لو كانت الأوصاف موجبة للرسل لكان عمر بعدي رسولا. ومما يدل على ذلك أن خاصة الأوصاف التي كانت في عمر التي تفرد بها عن غيره، قوته في دينه وبدنه، وستره، وقيامه بإظهار دين الله وإعراضه عن الدنيا، وأنه كان سببا لظهور الحق وإعزاز الدين، وفرقان الحق والباطل، وبذلك سمي الفاروق
والوثيقه
ابن قدامة المقدسي في كتابه : " المنتخب من علل الخلال " (106) : وقال إبراهيم بن الحارث: إن أبا عبد الله سئل عن حديث عقبة بن الحارث: "لو كان بعدي نبي لكان عمر"؟ فقال: اضرب عليه؛ فإنه عندي منكر.
للوثائق اضغط على الرابط http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=11812
" الحديث المنكر عند نقاد الحديث "ص187
بعد ان ينقل تضعيف الحديث المهم انا انقل كلامه في رد المتن فيقول
-اذ هذا الحديث صريح في تفضيل عمر ابن الخطاب على ابي بكر وذلك ان أهل السنه يجتمعون على ان الانبياءهو افضل البشر وان مراتبه النبوه أعلى من مرتبه الولايه وهذ الحديث يثبت لعمر تأهله لمرتبه النبوه مع حيازته لمرتبه الولايه بينما لايعدو ابوبكر كونه من اولياء الله فحسب
والوثيقه
فنستنتج الثالي
1-في عمر اوصاف ونعوت لاتكون الا للانبياء
2-لعمر خصالا لاتكون الا في المرسلين
3-حاله مقرب من حال الانبياء
4-عمر جميع كثير من اوصاف الرسل والانبياء
5-عمر تفرد بهذه المواصفات
6-ان عمر متأهل لمرتبه النبوه
7-والمصيبه ان هذا الحديث منكر
والمصيبه ان الجماعه ينكرون منهم ولكن ابن تيميه يستشهد به في كثير كتبه
والمصيبه اني لم اجد لعمر الا المواصفات التاليه
1- يفسي على المنبر
2-لايعرف الاحكام ويقول كل الناس افقه من عمر حتى ربات الحجال
3-يتمنى ان يكون بعره وعذره
4-يتمنى ان يكون كبشا -طليا-هرفي انعيمي- خروف
5-قالوا فيه علمائهم والصحابي حذيفه ان عمر احمق وانوك
6-انه جاهل بكل شي
7-انه فظ غليظ القلب
8-انه قذر جدا حيث كان يمسح يديه بعد الاكل بأسته
9-انه كان يشرب الطلاء الذي يسكر ولايسكر وأولاده كلهم سكيرين
10-انه لايعرف الصلاه وحرف القران ولم يحفظ البقره الا بعد 12 سنه
11-عادى رسول الله واهانه
12-كان احول اقرع اعسر
فهل هذه مواصفات الأنبياء ونعوتهم عجيب
صفعات الطالب313