السعودية بلد الارهاب ومنبع الشرور في العالم
وهي توأم اسرائيل الصهيونية , كلاهما تأسسا
برعاية بريطانيا وامريكا لضرب الاسلام وتقديمه بغيضا الى العالم
حتى ينفر الناس من الدين ..
ساهمت عصابات السعودية الداعشية منذ تأسيس مملكة آل سعود
بكل قوة في تحقيق المشروع الصهيوني (وطن من النيل الى الفرات)
وذلك بمهاجمة وتدمير المناطق الواقعة في هذه المنطقة (بين النيل والفرات)
تمهيدا لتحقيق الحلم الصهيوني وسيطرة اسرائيل عليها ,
هاجمت السعودية في بداية تأسيسها العراق وسوريا واليمن جنوبا
وكذلك في عصرنا هاجمت دمرت هذه المناطق بالمففخات والعصابات الوهابية السعودية
كما عاصرنا في دولة داعش ( دولة العراق والشام ), لاحظ التسمية
فالغرض هو تدمير العراق والشام وهي منطقة النيل والفرات وكذلك
تنشط عصابات داعش في سيناء وفقا للخارطة الصهيونية,
اما الدور السعودي في تدمير اليمن فهو مستمر الى يومنا هذا
...................
وثيقة من مناهج الدراسة في الجامعات السعودية تبين اصل الارهاب
السعودي في المنطقة والعالم بطريق المفخخات والتفجيرات
الصوت الطالع من تكريت لايهتمون ولايعترفون بالاسلام
انهم بعثية والدواعش كانو فرصة للبعثين .
بمعنى يركبوهم الى ان يصلون بهم الى هدفهم ثم يسرحونهم
والسعودية والدواعش لم يضعوا قدمهم بالعراق لو لم يكن لهم حاضن وداعم
وهم البعثية لعنهم الله
ولايعترفون بالاسلام انهم بعثية والدواعش كانو فرصة للبعثين .
بمعنى يركبوهم الى ان يصلون بهم الى هدفهم ثم يسرحونهم
والسعودية والدواعش لم يضعوا قدمهم بالعراق لو لم يكن لهم حاضن وداعم
وهم البعثية لعنهم الله
الوهابية السعودية والبعثية وجهان لعملة واحدة, ومثال على ذلك وليس صدفة
ان غالبية عمليات داعش ونشاطها كان في (سوريا والعراق)( في العراق والشام),
وحزب عفلق نشاطه وانتشاره كان في سوريا والعراق ايضا !
وهي المساحة التي تطلبها اسرائيل لدولة من (النيل الى الفرات),
فالاثنان العفالقة والسعوديين يلتقون في نقطة واحدة.
وتاريخيا حزب عفلق والوهابية السعودية حاربوا كل من يحارب اسرائيل
بدليل اتفاقهما على حرب نظام عبدالناصر في مصر المعادي والمحارب لاسرائيل..
اما داعش السعودية حديثا وقديما فهي اقدم من حزب عفلق وتأسست قبله
وانخراط البعثية في داعش جاء منذ عهد المقبور الذي اسس الصحوة الايمانية
لاحتواء الحركة السلفية والاخوان وغيرهم ..
وعند سقوط النظام عام 2003 ظهرت تحالفات جديدة بين داعش والبعثية
(ضرورات المرحلة) كما يصفها العفالقة,
نعم كما تفضلتم رفاق ابن صبحة بايعوا داعش ولكن هذا لايعني اهمال
الثقل السعودي في تنظيم داعش ودوره في تدمير العراق وسوريا والمنطقة.
يمكن تلخيص اعلاه في صورة معاصرة من على باص سوري كما ادناه,
تثبت ان الجميع متفقين ضد عدو ويعملون في برنامج واحد
القاسم المشترك بين داعش (ابن لادن) وبين عصابات صديم
هو حرب شيعة المقاومة
ولايزال هذا القاسم المشترك موجود